تصل النجمة شيرين عبدالوهاب، الكويت غدا الاثنين، استعدادا لإحياء حفلها الجماهيري الضخم يوم ٢٩ نوفمبر الجاري ضمن إحدى الفعاليات في مدينة الكويت لرياضة المحركات.

ويعد هذا الحفل الأول للنجمة شيرين في المنطقة بعد طرح ألبومها الجديد عبر مختلف المنصات، حيث يرافق شيرين خلال الحفل مجموعة من صناع ألبومها الجديد، وستحرص شيرين على إجراء بروفات مكثفة منذ وصولها الكويت حتى موعد الحفل استعدادا لأمسية استثنائية.

وفي هذا السياق، عبرت شيرين عن سعادتها بلقاء جمهورها في الكويت يوم ٢٩ نوفمبر .

وقالت شيرين، عن الحفل في تصريح صحفي:"سعيدة بلقاء جمهوري في الكويت ومتحمسة لشوفتهم بعد غياب".

وستشهد الكويت حدثا ترفيهيا مميزا، حيث تستضيف الفعالية السنوية التي تعود بدورتها الـ13 في مدينة الكويت لرياضة المحركات (KMT)، إلى جانب حفل جماهيري ضخم للفنانة شيرين عبدالوهاب.

وتطل علينا النجمة العربية شيرين عبدالوهاب بحفل فني مميز يُنتظر أن يجذب عشاق الفن من مختلف الأعمار، ويأتي تنظيم هذا الحدث المميز بإدارة شركة كويتية، ما يبرز دور الكفاءات المحلية في إثراء المشهد الترفيهي بالكويت.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: النجمة شيرين عبدالوهاب شيرين عبدالوهاب نجمة العرب النجمة إحياء حفل بالكويت حفل غناء الحفل حفل غنائي النجمة شيرين

إقرأ أيضاً:

محمود محيي الدين: الحرب التجارية العالمية تفرض على صناع السياسة النقدية أن يكونوا أكثر حذرا

كشف الدكتور محمود محيي الدين، مبعوث الأمم المتحدة لتمويل أجندة التنمية 2030، عن التداعيات العميقة للحرب التجارية العالمية التي بدأت رحاها تدور وتأثيرها على دول الإقليم، مؤكدًا أن: "الأهم في هذه المرحلة هو دراسة تأثير تلك الحرب على اقتصاديات دول المنطقة من خلال مؤشرات حقيقية مثل التضخم والبطالة، خاصة وأن هذه المنطقة تعتمد على الاقتصاد التجاري، وتستثمر في السياحة، وهي عناصر مؤثرة في ظل التقلبات الاقتصادية العالمية."

محمود محيي الدين: نشهد حربا تجارية عالمية والعام الجاري قد يمثل نهاية النظام الاقتصادي الدولي بشكله المعتادالحرب التجارية.. الدولار يخسر مكاسب فوز ترامب بسبب الرسوم الجمركيةفرنسا تعليقًا علي رسوم ترامب الجمركية: مستعدون للحرب التجاريةالأوروبيون يرفضون الحرب التجارية بعد إعلان ترامب "الاستقلال الاقتصادي"


وأضاف، خلال مداخلة عبر "سكايب" في برنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على قناة ON:"هناك من يتحدث عن الفوضى الخلاقة، لكنني شخصيًا لا أؤمن بهذه المقولة، فهي فكرة خاطئة وشائعة. ما يسمى بالفوضى الخلاقة أُطلق ضمن مفهوم التدمير الخلاق المستهدف من أحد كبار الاقتصاديين، لكنه لا ينطبق على واقعنا."


وتابع: "بدأت هذه الأزمة بفرض الرسوم الجمركية، بالتزامن مع سياسات تقيد انتقال العمالة وتمنع الهجرة، بالإضافة إلى تقليص المساعدات الإنمائية، وهو ما يضر الدول النامية بشكل مباشر. فمثلًا، دولة مثل جنوب السودان تعتمد بنسبة 50% من ميزانيتها على المساعدات، بعكس مصر التي تعتمد على المساعدات الفنية وتشجيع القطاع الخاص من خلال تلك المعونات ."


كما توقع محيي الدين أن تشهد المؤسسات الدولية مراجعات قريبًا، معلقًا: “لست متفاجئًا من صمت العاملين في المؤسسات الدولية. في العادة، كانوا يخرجون بمواقف حاسمة عند مثل هذه الأزمات، لكن هذه المرة نراهم صامتين، ربما خوفًا على مواقعهم أو مستقبل مؤسساتهم. ومع ذلك، لا مفر من مراجعة جادة وشاملة داخلها”.


وفيما يتعلق بمسارات قرارات الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، قال: "تأثير الحرب التجارية كان أحد العوامل الرئيسية التي دفعت رئيس الفيدرالي إلى التردد في اتخاذ قرار جديد. رغم تلميحه إلى أن الأزمة قد تكون عابرة، إلا أن التذبذب في السياسات الجمركية جعله يتريث."


وعن تأثير هذه التطورات على دول الشرق الأوسط، خاصة من المعتمدة على  تكلفة التمويل واستقرار سعر الصرف نسبيا ، أوضح: "البنوك المركزية، في المنطقة  وصناع السياسة النقدية في المنطقة، يجب أن يكونوا أكثر حذرًا وتحوطًا. فالتقلبات الحالية قد تؤدي إلى تذبذب في أسعار الصرف. حتى الذهب، الذي يُعد ملاذًا آمنًا تقليديًا، لم يسلم من هذه التقلبات."


وختم الدكتور محمود محيي الدين حديثه بالتشديد على أن: "الفترة الحالية تتطلب سياسات اقتصادية  أكثر احترافية، وتنسيقًا غير مسبوق بين السياستين المالية والنقدية في المنطقة  بشكل غير مسبوق  اكثر من أي وقت مضى".


وأشار الدكتور محمود محيي الدين إلى أن الأطراف المعنية بالارتباط بالمنظومة الدولية باتت تواجه تحديات حقيقية، في ظل أجواء دولية وصفها بـ"المسمومة"، نتيجة تراجع التعاون الاقتصادي والدبلوماسي الدولي. وقال: "العالم اليوم يعيش بلا غطاء تأميني حقيقي. لقد سمّمت بعض السياسات الدولية البيئة العالمية للتعاون، وعلى رأسها السياسات التي انتهجتها الولايات المتحدة، التي لطالما اعتُبرت 'الشرطي الدولي' أو 'رجل الإطفاء العالمي."


وأضاف موضحًا: "هذه الأدوار لم تعد محل ثقة أو اهتمام عالمي كما في السابق. فإذا اندلعت أزمة، أو تفشت جائحة، لم نعد سنرى نفس التعبئة الدولية أو التجنيد الجماعي كما شهدنا في أزمات سابقة. لقد تغيرت ملامح الاستجابة والتعاون العالمي، وهذا يترك فراغًا خطيرًا في المنظومة الدولية."

مقالات مشابهة

  • لبنان يستعد لمهرجانات الأرز 2025: دعوات لإحياء السياحة ودعم الاقتصاد
  • صحيفة تركية توجه انتقادات لاذعة للسعودية بسبب حفل غنائي
  • تطوّرات دعوى شيرين عبد الوهاب ضد منتج استولى على حساباتها
  • نشرة الفن| وفاة المخرجة نعمات رشدي.. وبدرية طلبة توجّه رسالة لفتحى عبدالوهاب: «انت ملبوس مش طبيعي».. وطرح بوسترات أبطال مسلسل برستيج
  • صناع مسلسل لام شمسية ضيوف «كلمة أخيرة».. الليلة | فيديو
  • محمود محيي الدين: الحرب التجارية العالمية تفرض على صناع السياسة النقدية أن يكونوا أكثر حذرا
  • آخر تحديث لأسعار الذهب في الكويت اليوم الإثنين 7-4-2025
  • المطران يعقوب يزور كنيسة المهد في بيت لحم لإحياء طقوس أحد الشعانين
  • المطرب اللبناني ناصيف زيتون يستعد للقاء جمهور الكويت
  • تامر حسني وتامر عاشور يستعدان لإحياء حفل بمهرجان «ليلة عمر»