8 ملايين زائر في مناطق وفعاليات “موسم الرياض 2024”
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
أعلن معالي رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه (GEA) المستشار تركي بن عبد المحسن آل الشيخ، عن تحقيق موسم الرياض 2024 إنجازًا جديدًا بوصول عدد زواره إلى 8 ملايين، وذلك بعد الإعلان عن تجاوز العدد 6 ملايين زائر قبل نحو أسبوع.
ويأتي هذا الإنجاز نتيجة الإقبال الكبير على الفعاليات والمناطق الترفيهية المتنوعة التي يقدمها الموسم، حيث شهد افتتاح معرض ديور ضمن المناطق الجديدة، والعديد من الفعاليات والأنشطة التي تتزين فيها منطقة “بوليفارد سيتي” التي شهدت حضورًا كبيرًا خلال عطلة نهاية الأسبوع مع فعالية “شعبيات البوليفارد”، وحديقة السويدي التي شهدت إقبالًا واسعًا.
ويؤكد هذا الرقم القياسي الجديد على المكانة العالمية التي حققها موسم الرياض كوجهة ترفيهية رائدة، بفضل ما يقدمه من فعاليات متنوعة تشمل مباريات الملاكمة، والمصارعة، والتنس، ومطاعم، وحدائق، وتجارب ترفيهية فريدة في مناطق جديدة، مما يوفر للزوار تجربة استثنائية لا مثيل لها.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
الرئيس الكولومبي: هدف حرب الإبادة التي تمارسها “إسرائيل” في غزة منع قيام وطن للفلسطينيين
يمانيون../ اعتبر الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو، اليوم السبت، أن حرب الإبادة الصهيونية المتواصلة على قطاع غزة منذ أكثر من عامين والهجمات في الشرق الأوسط “رسالة تخويف” إلى دول الجنوب.
وقال بيترو في تصريحات صحفية لقناة الجزيرة: إن كولومبيا مستعدة لاعتقال رئيس حكومة الكيان الصهيوني بنيامين نتنياهو ووزير جيشه المُقال يوآف غالانت تنفيذا لأمر المحكمة الجنائية الدولية.
وأضاف: إن “هدف حرب الإبادة التي تمارسها “إسرائيل” في غزة منع قيام وطن للفلسطينيين”.. مشيرا إلى أن “ما يحدث بفلسطين والمنطقة ليس مجرد حرب بل رسالة تخويف من دول الشمال إلى الجنوب بأكمله”.
وتابع: إن “الدول التي تحلم بالسيطرة على العالم تزيد التوترات والحروب حفاظا على سيادتها وتحكمها”.. موضحا أن “الدول الكبرى تضرب بعرض الحائط القانون الدولي وحقوق الإنسان والحضارة الإنسانية”.”.
ويشير مصطلح “الجنوب العالمي” إلى بلدان مختلفة حول العالم تنتشر في أفريقيا وآسيا وأميركا اللاتينية ولا تقع جميعها في نصف الكرة الجنوبي، لكنها كانت توصف أحياناً بأنها نامية أو أقل نمواً أو متخلفة، وذلك لأنها بشكل عام، أكثر فقراً، ولديها مستويات أعلى من عدم المساواة في الدخل وتعاني من انخفاض متوسط العمر المتوقع وظروف معيشية أقسى من البلدان الموجودة في “الشمال العالمي” أي الدول الأكثر ثراء التي تقع غالباً في أميركا الشمالية وأوروبا.
وحول تضامن بلاده مع الشعب الفلسطيني، قال بيترو: “عانينا من الوحشية والقتل ولذا فإننا نشعر أكثر بمعنى الإبادة التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني”.. لافتاً إلى تأثر شعبه “بهول مشاهد الإبادة التي يراها في غزة وتجعله يسترجع ذكريات قاسية”.