الهلال يصل إلى كينيا لمواجهة كاكاميغا الكيني السبت القادم
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
وصلت بعثة فريق الهلال إلى كينيا لمواجهة فريق كاكاميغا الكيني السبت القادم ضمن منافسات ذهاب تمهيدي كأس الكونفدرالية الأفريقية.
وسيخوض فريق الهلال تدريبات تحضيرية في العاصمة الكينية نيروبي، يسعى من خلالها المدرب المصري محمد عودة لوضع اللمسات الأخيرة للفريق بأمل العودة من كينيا بنتيجة إيجابية تخدم الفريق في لقاء العودة الذي سيقام بملعب شهداء بنينا نهاية الشهر الجاري.
المصدر: قناة ليبيا الأحرار
الهلالكينياالمصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: يونيسيف يونيسف يونسيف الهلال كينيا
إقرأ أيضاً:
توقعات بدرجات حرارة فوق المعدل الموسم القادم
توقعت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، تسجيل درجات حرارة فوق المعدل في جميع أنحاء العالم، خلال الموسم القادم، في تقرير نشره الموقع الرسمي للأمم المتحدة، اليوم الجمعة.
وتوقعت المنظمة، أن تشهد معظم المناطق البحرية حرارة أكثر من المعتاد، بإستثناء المحيط الهادئ الشرقي.
ووفقاً لمنظمة الأرصاد الجوية، كان جانفي الأخير أكثر شهور جانفي حرارة على الإطلاق، على الرغم من ظروف “النينيا” الباردة.
وأوضحت أنّ “النينيا” وهي ظاهرة مناخية طبيعية، حدثت في ديسمبر الماضي، وستكون قصيرة الأجل على الأرجح.
وتنبّأت المراكز التابعة للمنظمة أن تعود درجة سطح البحر الحالية إلى معدلاتها الطبيعية.
كما تؤدي “النينيا” إلى انخفاض درجات حرارة المحيط الهادئ وتؤثر على ظروف الطقس في جميع أنحاء العالم.
وتشير التوقعات إلى أنّ درجات حرارة سطح البحر في المحيط الهادئ الاستوائي، ستعود إلى مستوياتها الطبيعية.
وبحسب الأمين العام لمنظمة الأرصاد الجوية، سيليستي ساولو، فإنّ التوقعات المتعلقة بالنينيو والنينيا تعد حاسمة لإصدار تحذيرات مبكرة.
كما أبرز أهمية “اتخاذ إجراءات استباقية”، مسجّلاً أنّ ذلك سيوفّر ملايين الدولارات في القطاعات الرئيسية مثل الزراعة والطاقة والنقل.
ولفت إلى أنّ التدابير الاستباقية أنقذت الآلاف من الأرواح على مرّ السنين من خلال تمكين التحضير لمخاطر الكوارث.
وتؤدي ظاهرة “النينيا” التي تسبّب تبريداً واسع النطاق لدرجات حرارة سطح المحيط في وسط وشرق المحيط الهادئ، إلى عدّة تغييرات. وتشمل التغييرات، الرياح والضغط وهطول الأمطار.
وعادة ما تُحدث هذه الظاهرة تأثيرات مناخية معاكسة للنينيو، خاصةً في المناطق الاستوائية. ويمكن أن تجلب “النينيا” زيادةً في هطول الأمطار والفيضانات.
كما قد تشهد بعض مناطق أمريكا الجنوبية جفافاً أثناء “النينيا”، بينما تشهد ظروفاً أكثر رطوبة خلال النينيو.
يُذكر أنّ هذه الظواهر المناخية الطبيعية تحدث الآن جنباً إلى جنب مع تغير المناخ الناجم عن الأنشطة البشرية. ويتسبب ذلك في تسخين كوكب الأرض.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور