وزير الرياضة يستقبل ويهنيء أبطال المشروع القومي للموهبة والبطل الأولمبي
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
استقبل الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، اليوم ابطال المشروع القومي للموهبة والبطل الأولمبي بعد تحقيقهم إنجازاً مشرفاً ونجاحهم في حصد 18 ميدالية ذهبية في بطولة إفريقيا للشباب والناشئين لرفع الأثقال، التي أقيمت مؤخرا في العاصمة الكينية نيروبي.
وعبر وزير الرياضة علي اعتزازه وتقديره للإنجازات التي حققها الأبطال بالبطولة موضحاً الي اعتباره لهم أبطال أولمبيين وليس مجرد أبطال بمشروع الموهبة والبطل الاولمبي.
وأردف وزير الرياضة " نقوم ببذل كل الجهد كما ان الله عز وجل قد وهبنا القدرة والتميز بلعبة رفع الأثقال وننافس في اللعبة كبري دول العالم" .
كما طالب صبحي اللاعبين ببذل مزيد من الجهد مؤكداً لهم أننا سوف نقوم بدعمكم مادياً وعلمياً والطريق ممهد لكم لتحقيق مزيد من الإنجازات للرياضة المصرية
وأشاد الوزير بالأداء المتميز لأبطال مصر، مؤكداً أن هذا الإنجاز يعكس الجهود المبذولة لدعم المواهب الرياضية وإعداد أبطال قادرين على المنافسة في المحافل الدولية.
جاءت نتائج البطولة بحصول اللاعب عبد الرحمن حسين متولي علي 6 ميداليات ذهبية في منافسات وزن 73 كجم، وتحطيم الرقم القياسي العالمي لرفعة الكلين برفع 174 كجم، متجاوزًا الرقم السابق البالغ 166 كجم، إضافة إلى تحطيم الرقم القياسي العالمي للمجموع بإجمالي 314 كجم، متجاوزًا الرقم القديم البالغ 310 كجم.
كما حقق اللاعب حلمي عبد الباري حلمي 3 ميداليات ذهبية في منافسات وزن 81 كجم ،وحققت اللاعبة شيماء عبد الناصر بثلاث ميداليات ذهبية فئة وزن ٧١ كجم ،كما حققت اللاعبة ميرنا محمد علي الطنطاوي ثلاث ميداليات ذهبية بمنافسات فئة وزن ٥٥ كجم ،و حقق اللاعب نور الدين محمد على ثلاث ميداليات ذهبية في منافسات فئة وزن 67 كجم
كما حصل اللاعب عبد الرحمن حسين علي لقب أفضل لاعب تحت 17 سنة، بينما حصل عبد الرحمن على لقب أفضل لاعب تحت 20 سنة، و توجت اللاعبة ميرنا الطنطاوي بلقب أفضل لاعبة تحت 20 سنة، في إنجاز يبرز التفوق المصري في رياضة رفع الأثقال و يضاف للانتصارات بالرياضة المصرية بمختلف الألعاب و التي تشهد طفرة كبيرة وغير مسبوقة في النتائج.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: میدالیات ذهبیة
إقرأ أيضاً:
وزير الثقافة يعتمد جوائز المركز القومي للترجمة في دورتها الثالثة
أعلن المركز القومي للترجمة، برئاسة الدكتورة كرمة سامي، عن الفائزين بجوائزه السنوية في دورتها الثالثة، وذلك بعد اعتمادها من الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة. وكانت الجوائز قد طُرحت في يوليو الماضي، وشملت عدة فروع تكريمًا لجهود المترجمين في مختلف المجالات.
الفائزون بالجوائز الرئيسيةجائزة رفاعة الطهطاوي للترجمة عن مجمل الأعمال: حصل عليها الدكتور شكري مجاهد، أستاذ الأدب بكلية التربية، جامعة عين شمس، تقديرًا لمشروعه الترجمي الواسع الذي يضم العديد من الترجمات المهمة، مثل فرقة العمال المصرية، الإسلاموفوبيا والتطرف، نظرة الغرب إلى الحجاب، آثار استعمارية، المشهد التاريخي، والتواصل عبر الثقافات.
جائزة جابر عصفور للترجمة في الآداب والدراسات النقدية: فاز بها يوسف نبيل باساليوس عن ترجمته لكتاب الخزي.. أنشودة رعوية معاصرة تأليف سالتيكوف شيدرين. وضمت القائمة القصيرة كلًا من سارة حامد حواس عن ترجمتها لكتاب ثقب المفتاح لا يرى، وميرا أحمد عبد المحسن عن ترجمتها لرواية النسمات الضاحكة.
جائزة جمال حمدان للترجمة في الدراسات الإنسانية والعلوم الاجتماعية: فاز بها مناصفةً كل من محمد مجدي عبد الهادي عن ترجمته لكتاب الاقتصاد المصري في نصف قرن تأليف خالد إكرام، وعاطف سيد عثمان عن ترجمته لكتاب كيف ينتشر السلوك تأليف ديمون سنتولا. وضمت القائمة القصيرة أسماء سارة محمد بدوي طه، وأسماء محمد راغب نوار، ومها محمد كامل وزينب عاطف سيد عن أعمال مترجمة بارزة.
جائزة سميرة موسى للترجمة في الثقافة العلمية وتبسيط العلوم: فازت بها نهى صلاح الدين شحاتة عن ترجمتها لكتاب نماذج العقل تأليف جريس لينزي. كما ضمت القائمة القصيرة أسماء إيمان عبدالله السعودي، محمد رمضان حسين، سارة إبراهيم السيد ياقوت، وسهيلة رمضان أحمد، تقديرًا لترجماتهم المتميزة في المجال العلمي.
جائزة شباب المترجمينفاز بالمركز الأول إيمان سعيد عبد الغفار عن ترجمتها لكتاب رباعية المدينة: بوابة الشرق – الانهيار تأليف قوه مينغ هوي.حصدت المركز الثاني أماني محمد صبحي عن ترجمتها لكتاب نافذة الأمل تأليف أويا أقتشيزمجي.جاء في المركز الثالث مينا شحاته نخلة عن ترجمته لكتاب الأسطورة اليونانية وصيانة النفس تأليف جوزيبى كونتى.كما تضمنت القائمة القصيرة أسماء أيمن طارق وفاطمة أسامة عن ترجمتهما لكتاب الإنترنت والحد من الفقر، وسارة فاروق عبد السلام عن ترجمتها لكتاب سطوة الدولار.
تعكس هذه الجوائز دعم المركز القومي للترجمة للمترجمين، وإبراز دورهم في نقل المعرفة وتعزيز التواصل الثقافي بين الشعوب.