قال الكاتب محمد عبدالحافظ ناصف نائب رئيس هيئة قصور الثقافة إن مؤتمر الأدباء سيظل منبع الأحلام للثقافة المصرية.

جاء ذلك خلال افتتاح فعاليات الدورة السادسة والثلاثين لمؤتمر الأدباء الذى يقام فى محافظة المنيا عروس الصعيد.

 

ورحب نائب رئيس هيئة قصور الثقافة بـ أ.د الفنان أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة. والمثقف النبيل اللواء عماد كدواني محافظ المنيا.

 و الفنان الكبير أ.د أحمد نوار رئيس المؤتمر. و أ.د عصام فرحات رئيس جامعة المنيا. و الكاتب ياسر خليل أمين عام المؤتمر. والشاعر الكبير مسعود شومان رئيس الإدارة المركزية للشئون الثقافية، و ضياء مكاوي رئيس إقليم وسط الصعيد، و رحاب توفيق مدير عام فرع ثقافة المنيا، والشاعر وليد فؤاد مدير عام المؤتمرات، وأصحاب القلم والفكر والمشاعر الفياضة، و أدباء مصر وكتابها المبدعين، والصحفيون والإعلاميون الكرام. 

واضاف:أهلا بكم وسهلا في المنيا، أرض الحضارة والتنوع وواحدة من عواصم مصرنا القديمة التي شكلت وجداننا وحفرت على وجه الزمان أنشودة مازالت حاضرة حتى الآن.
وأوضح: لا أدري ما الذي بيني وبين المنيا، وما الرابط الذي يربطني دائما بها، فقد حضرت عددا من المؤتمرات لأدباء مصر منذ المؤتمر العاشر، وها أنا أعود إليها للمرة الرابعة مسئولا عن الهيئة التي نحبها جميعا، تلك الهيئة التي احتضنت كبيرنا وصغيرنا في محافظات مصر وقدمت للجميع كل الدعم في كل مواقعها المنتشرة في مصر كلها، لا أحد ممن يحضر الآن إلا وفي مكتبته كتبا مدعمة صادرة منها أو له كتاب نشر عنها أو يزين صفحات مجلاتها ومواقعها وتطبيقاتها للكبار والصغار قصص وأشعار ومقالات يزهو بها.
هي الجامعة الشعبية والثقافة الجماهيرية والهيئة العامة لقصور الثقافة، خيرها علينا جميعا فلا تستحق منا إلا المحبة والتقدير والاحترام.

وقال: لا شك أن عنوان المؤتمر في دورته السادسة والثلاثين يشكل وثيقة ستظل باقية في سجلات العسكرية المصرية لمن وثقوا بحب وموضوعية عن معركة الكرامة المصرية والعربية في جانبها الأدبي والفني، هذه المعركة التي وضعت العدو في موضعه الحقيقي وظلت شاهدة على إصرار المقاتل المصري الذي يحمي أرضه ويدافع عنها بروحه ودمه.
إنه المصري الذي لم يترك شبرا من أرضه تحت يد مغتصب في أي لحظة تاريخية منذ الهكسوس وسيظل كذلك ما ظل نبض باق في عروقه.
واضاف:  كان المؤتمر وسيظل منبع الأحلام للثقافة المصرية وقد جئت للهيئة بعد ثمانية سنوات بعيدا عنها بعدة أحلام ساعد على تحقيقها الفنان المبدع أ.د احمد هنو وزير الثقافة، ومن هذه الأحلام.

أولا: جائزة كبرى باسم جائزة الثقافة الجماهيرية في الآداب والفنون وهي أربعة جوائز، كل واحدة منها بمئة ألف جنيه، اثنان للكتاب واثنان للفنانين وقد وافق مجلس إدارة الهيئة في جلسته الأخيرة بتاريخ ٢٠ نوفمبر على تلك الجائزة وسوف نعرض ذلك على معالي الوزير للاعتماد وسنبدأ في عمل الشروط الخاصة بها والإعلان عنها خلال عام ٢٥ لتشكل مع المسابقة المركزية السنوية اكتمال دائرة الجوائز والمسابقات بالهيئة.
ثانيا: أطلقنا اليوم أول تطبيق لكتب ومجلات الأطفال من وزارة الثقافة وهو التطبيق الذي تنفذه الهيئة العامة لقصور الثقافة تحت عنوان " نونو" وسيقوم بنشر إصدارات الوزارة من كتب ومجلات وسلاسل الطفل، كما سيقوم بنشر بعض إصدارات من مختارات كتب دور النشر الخاصة.
ونحن نحتفل اليوم بأدب الحرب والأمن الثقافي تأتي شخصية المؤتمر الرائعة التي تركت بصمة روائية مصرية في الرواية العربية، الروائي الراحل جمال الغيطاني، صاحب الزيني بركات، جاءت تلك الشخصية العظيمة لتذكرنا بدور المراسل العسكري المهم في تدوين أحداث وبطولات المعركة، كما جاء اختيار أمانة المؤتمر الموقرة لرئيس دورتها الحالية أ.د أحمد نوار. موفقا ومناسبا ومبهجا، ولم لا وهو أحد قناصي المعركة الأبطال الذين شهدت المعركة بطولاتهم الخالدة.
السادة الحضور 
وختاما كل التحية والشكر الخاص للسيد اللواء عماد كدواني على دعمه الكبير للمؤتمر ورعايته المحبة له وإيمانه الكبير بدور الثقافة في التنمية والتغيير للأفضل وإنارة الوعي وإيقاظ الهمم للعمل والإنتاج. فكل الشكر لسيادته ولفريق عمل المحافظة الذي زلل كل العقبات بمحبة وتعاون كبيرين.
كما أتوجه بالشكر للصرح العلمي الشامخ جامعة المنيا برئاسة أ.د عصام فرحات على استضافة جلسات المؤتمر ليكون متاحا للطلبة والطالبات فهم بالطبع أحد أهداف المؤتمر ومتلقيه المهمين.
ولا يفوتني قبل النهاية إلا أن أشكر أمانة المؤتمر الموقرة برئاسة الكاتب ياسر خليل ولجنة الأبحاث برئاسة د. شعبان عبد الحكيم والإدارة المركزية للشئون الثقافية برئاسة الشاعر مسعود شومان وفريق عمله الشاعر عبده الزراع والشاعر وليد فؤاد، كما أتوجه بالشكر لإقليم وسط الصعيد برئاسة أ. ضياء مكاوي وفرع المنيا برئاسة الأستاذة رحاب توفيق مدير عام الفرع على مجهودها الكبير والمقدر.
ولا أنسى دور العلاقات العامة والإعلام والشئون المالية والإدارية والأمن.
وختاما الشكر الجزيل لكم أنتم أيها الحضور الكريم من الأدباء والكتاب والصحفيين والإعلاميين والتنفيذيين وأعضاء مجلسي النواب والشيوخ.
وأخيرا أرجو أن يعلن معالي الوزير الفنان أ.د احمد فؤاد هنو، أن محافظة المنيا هي عاصمة للثقافة المصرية خلال عام ٢٠٢٥ وذلك بمناسبة انعقاد المؤتمر العام في دورته السادسة والثلاثين على أرضها الطيبة.


انطلقت قبل قليل فعاليات الدورة السادسة والثلاثين لمؤتمر الأدباء الذى يقام فى محافظة المنيا عروس الصعيد وهو أكبر تجمع سنوى للأدباء فى مصر ، والذى بدأت فعالياته من داخل جامعة المنيا أكبر منارة علمية بالمحافظة، بحضور وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو، ومحافظ المنيا اللواء عماد كدواني، ونائب رئيس هيئة قصور الثقافة الكاتب محمد عبدالحافظ ناصف ولفيف من الأدباء والمفكرين والجماهير.
بدأت الفعاليات بالسلام الوطني لجمهورية مصر العربية ثم عرض فيلم  تسجيلى عن محافظة المنيا

يأتي المؤتمر هذا العام تحت مسمى "دورة الكاتب الكبير جمال الغيطاني"، الذي يقام تحت رعاية وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو، ومحافظ المنيا اللواء عماد كدواني.

تنظم المؤتمر الهيئة العامة لقصور الثقافة، بإشراف الكاتب محمد عبدالحافظ ناصف، نائب رئيس الهيئة، تحت عنوان "أدب الانتصار والأمن الثقافي.. خمسون عاما من العبور".

ويعقد المؤتمر برئاسة الفنان الدكتور أحمد نوار، والأمين العام للمؤتمر الشاعر ياسر خليل.

مؤتمر الأدباء من أبرز الفعاليات الثقافية والأدبية التي تُعقد سنويًا، ويهدف مناقشة قضايا الأدب والثقافة في مصر والوطن العربي.

كان المؤتمر الأول فى محافظة المنيا عام 1984 ونظمته هيئة قصور الثقافة، إذ كان يسعى لتوفير منصة تجمع الأدباء والشعراء والنقاد والمثقفين لطرح الأفكار، تبادل الآراء، والتفاعل مع قضايا الواقع الثقافي.
المؤتمر كان مبادرة لتعزيز دور الأدب في المجتمع المصري، وتقديم رؤية جديدة للمشهد الثقافي. وتُقام فعالياته في مدينة مختلفة كل عام، بهدف إشراك مختلف المحافظات في الحراك الثقافي.

المؤتمر يركز في كل دورة على قضية محورية تهم الأدب والثقافة، مثل العلاقة بين الأدب والسياسة، دور الكتابة في التغيير الاجتماعي، وأهمية الأدب في تشكيل الهوية، وفى هذه الدورة تحت عنوان "أدب الانتصار والأمن الثقافي.. خمسون عاماً من العبور".

المؤتمر يشارك فيه نخبة من الأدباء والنقاد والمفكرين المصريين والعرب، بالإضافة إلى تمثيل بارز للشباب الأدباء.

تُعتبر هذه الفعالية جسرًا هامًا بين الأجيال المختلفة من الأدباء ومساهمًا أساسيًا في النهوض بالوعي الثقافي في مصر.

 

منيا الخصيب.. عروس النيل

"منيا الخصيب.. عروس النيل" هو عنوان العرض الفنى لحفل الافتتاح وبعده سيعرض فيلم وثائقي عن المؤتمر العام لأدباء مصر، ثم إلقاء الكلمات البروتوكولية للدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، اللواء عماد كدواني محافظ المنيا، د. عصام فرحات رئيس جامعة المنيا، الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، د. أحمد نوار، رئيس المؤتمر، الشاعر ياسر خليل أمين عام المؤتمر.

يعقب ذلك تكريم محافظ المنيا، رئيس جامعة المنيا، اسم الكاتب الكبير جمال الغيطاني.. شخصية المؤتمر، رئيس المؤتمر، أمين عام المؤتمر، رحاب توفيق مدير فرع ثقافة المنيا، وتكريم أعضاء الأمانة العامة لمؤتمر أدباء مصر وهم: الكاتب حسين عبد الرحيم مكرم عن الوجه البحري، المترجم الحسين خضيري مكرم عن الوجه القبلي، الناقدة هدى عطية مكرمة عن النقاد، الشاعرة علية طلحة مكرمة عن الأديبات الإعلامي سعد قليعي مكرم عن الإعلاميين، الشاعر عصام سنوسي مكرم عن محافظة المنيا، اسم المترجم شوقي جلال، اسم الشاعر طارق الصاوي، إلى جانب تكريم الروائي محمد إبراهيم محروس، كما يتم تكريم أسماء الراحلين من الشعراء والكتاب وهم الشاعر محمد المخزنجي، الشاعر مكي قاسم، الكاتب حمدى أبو جليل، الكاتب محمود قرني، الشاعر أحمد الخطيب، الناقد د. محمد زكريا عناني، الشاعر سامي الغباشي. الكاتب محمد سيد عمر، الكاتب عبد الغني داود، الشاعر محمد محمد خميس، الشاعر إسماعيل حلمي، الشاعر عبد القادر عياد.

كما يشهد الحفل عرضا فنيا لفرقة ملوي للفنون الشعبية، وتقدمه الكاتبة د. صفاء النجار، ويخرجه أسامة عبد الرؤوف، كما يشهد مسرح جامعة المنيا في التاسعة مساء انتخابات الأمانة العامة الجديدة للمؤتمر.

 


 


يقام المؤتمر بإشراف الإدارة المركزية للشئون الثقافية، برئاسة الشاعر د. مسعود شومان، وينفذ من خلال الإدارة العامة للثقافة العامة، برئاسة الشاعر عبده الزراع، وإدارة المؤتمرات وأندية الأدب برئاسة الشاعر وليد فؤاد. بالتعاون مع إقليم وسط الصعيد الثقافي، برئاسة ضياء مكاوي، وفرع ثقافة المنيا.

والمؤتمر العام لأدباء مصر هو التجمع الأدبي السنوي الذي يمثل أدباء مصر ويعبر عنهم، ويهدف إلى دعم الحركة الأدبية فى مصر وتنشيطها من خلال تهيئة المُناخ المناسب للتواصل بين أدباء مصر ورموز الحركة الثقافية من جميع الأجيال، وتسليط الضوء على الإبداع الأدبي فى مصر من خلال المتابعات النقدية والإعلامية المصاحبة للمؤتمر، وتكريم رواد الحركة الأدبية والمبدعين المجيدين وكذلك الإعلاميين الذين يدعمون الحركة الأدبية في مصر، وطرح القضايا المتعلقة بالحركة الأدبية في المحافظات ودراستها.
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: نائب رئيس هيئة قصور الثقافة مؤتمر الأدباء أدباء مصر وسط الصعيد الثقافي

إقرأ أيضاً:

تفكيك الفكر المتطرف محاضرة بالجامعة المصرية للثقافة الإسلامية بكازاخستان

ألقى الدكتور أسامة فخري الجندي رئيس الإدارة المركزية لشئون المساجد والقرآن الكريم، نيابة عن الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف، محاضرة علمية بعنوان: "مكونات الفكر المتطرف وما يقابلها في الفكر المنير"، وذلك لطلاب جامعة نور مبارك بكازاخستان، خلال مشاركته البناءة في فعاليات المؤتمر الدولي وعنوانه: "الإسلام في آسيا الوسطى وكازاخستان: الجذور التاريخية والتحولات المعاصرة"، 
واستهل الدكتور أسامة الجندي محاضرته بنقل تحيات الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، إلى طلاب الجامعة وهيئتها التدريسية والقائمين على شئونها، مشيدًا بما يبذلونه من جهود علمية جادة، ومؤكدًا في الوقت ذاته أن ظاهرة التطرف لم تكن طارئة على واقع البشرية، بل تمتد بجذورها العنيفة إلى أزمان بعيدة، حيث تكررت صورها في مختلف الحقب التاريخية، وتعددت أشكالها وتنوعت أساليبها، مما أوجب على المجتمعات الواعية أن تقف أمامها وقفات جادة، تكشف عن منابعها، وتدرس أسبابها، وتواجه شبهاتها المضللة.
وشدد فخري على أن ظاهرة التطرف ليست مرتبطة بدين دون آخر، ولا بعصر دون غيره، وإنما هي حالة فكرية شاذة قد تظهر تحت أي راية أو دعوى، مشيرًا إلى أن أولي العلم والمعرفة في كل زمان قد تصدوا لها بما يملكون من أدوات العلم والتحليل، حيث عملوا على تفكيك بنيتها الفكرية، وكشف زيف حججها، واقتراح الحلول المناسبة لاحتوائها وتقويض آثارها المدمرة.
ودعا سيادته إلى ضرورة تكاتف مؤسسات المجتمع كافة لمواجهة هذا الفكر المنحرف، موضحًا أن المسئولية في هذا السياق ليست مقصورة على العلماء والدعاة فقط، بل هي مسئولية جماعية تبدأ من الأسرة وتمتد إلى المدرسة، وتشمل المنابر الدينية في المساجد والكنائس، وتمر عبر وسائل الإعلام ومناهج التعليم، مشددًا على أهمية غرس الوعي السليم في نفوس الناشئة، وتحصين عقولهم من الأفكار الدخيلة، وتفعيل أدوار التربية والتوجيه في كافة المجالات.

وزير الأوقاف لمستشار رئيس أوزبكستان: نعتز بدولتكم وتاريخها العلمي ومكانتها الرفيعةالأوقاف تنشر نص موضوع خطبة الجمعة غدا بعنوان "ونَغْرِسُ فَيَأْكُلُ مَنْ بَعْدَنا"


وأكد الدكتور الجندي أن مواجهة الفكر المتطرف لا تكون إلا بنشر الفكر المستنير، الذي يقوم على الفهم الصحيح للنصوص، واحترام تعدد الرأي، وتنوع الفهم، والتأكيد على القيم المشتركة بين البشر، داعيًا إلى ترسيخ ثقافة الحوار والانفتاح، وتكريس المفاهيم التي تعلي من شأن الإنسان وتبني في داخله روح التسامح والتعايش، مشيرًا إلى أن معركة الوعي هي المعركة الحقيقية التي ينبغي أن نخوضها بكل إخلاص واستعداد، حمايةً للعقول، وصيانةً للأوطان، واستثمارًا لطاقات الشباب في البناء لا الهدم.
وقد شهدت المحاضرة تفاعلاً إيجابيًّا لافتًا من طلاب الجامعة، الذين أبدوا اهتمامًا بالغًا بما طُرح من أفكار، وحرصوا على توجيه الأسئلة والاستفسارات المتعلقة بكيفية التفريق بين الفكر السليم والمنهج المنحرف، معْرِبين عن تقديرهم العميق لما لمسوه من وضوح في الطرح، وثراء في المضمون، ووعي عميق بقضايا العصر.

طباعة شارك شئون المساجد كازاخستان الجامعة المصرية الفكر المتطرف

مقالات مشابهة

  • اتحاد شباب الأقصر ينظم مؤتمر حوار مع صناع القرار
  • نائب رئيس حزب المؤتمر: العامل المصري العنصر الأساسي في معادلة التنمية
  • المرأة العاملة ضمن مناقشات قصور الثقافة بالغربية للاحتفال بعيد العمال
  • أبرزها توفير مقر مناسب لقصر ثقافة العاصمة.. ننشر توصيات مؤتمر اليوم الواحد الأدبي بالغربية
  • رئيس جامعة عين شمس يشهد انطلاق فعاليات مؤتمر الوافدين بكلية التمريض
  • كلمة نائب رئيس مجلس السيادة الإنتقالي أمام مؤتمر الخدمة المدنية
  • نائب رئيس جامعة أسيوط يفتتح المعرض الطلابي لقسم التربية الفنية بقصر الثقافة
  • تفكيك الفكر المتطرف محاضرة بالجامعة المصرية للثقافة الإسلامية بكازاخستان
  • مجانا حتى 4 مايو.. عرض أبو الأحلام في دنيا الخيال ضمن مسرح الطفل بشرم الشيخ
  • رئيس الدولة يستقبل المشاركين في مؤتمر العلوم السلوكية العالمي