استشاري نفسي: محمد صلاح قدوة ونموذج في الانضباط السلوكي
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور وليد هندي، استشاري الطب النفسي، إن اللاعب الدولي محمد صلاح قدوة ونموذج في الانضباط السلوكي والجدية في العمل، حيث حقق نجاحات متتالية وصولاً لمرحلة النجومية.
وأضاف استشاري الطب النفسي، خلال حواره مع الإعلامي هيثم بسام، ببرنامج "حقك مع المشاكس"، المذاع على فضائية "القاهرة والناس"، أن أي شخص يتمنى أن يكون مُماثلًا للكابتن محمد صلاح، مشيرًا إلى أن أحد أسباب انهيار بعض الشباب هو عدم وجود نموذج للقدوة أو للمثال الأعلى.
وأوضح أن تصريحات محمد صلاح الأخيرة ركزت على أهمية القراءة في الحياة، وهذا يرجع إلى أن القراءة تُثري الشخصية، وتُزيد من الإدراك والذكاء، وتؤثر في الجانب الوجداني، وتشكل السلوكيات وطريقة حل المشاكل والأزمات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: محمد صلاح
إقرأ أيضاً:
“تعليم شرق الدمام” يحتفي بالفائزين في تحدي القراءة
الدمام – البلاد
احتفى مكتب التعليم بشرق الدمام بالفائزين والفائزات بتصفيات مكتب التعليم لمسابقة تحدي القراءة العربي في موسمها التاسع لعام 1446هـ، وذلك في حفل أقيم على مسرح المكتب، بحضور مديرة المكتب هدى بنت خلوفة الغامدي، ورئيس قسم أداء التعليم محمد العمري، إلى جانب نخبة من الطلاب والطالبات وأولياء الأمور.
شهد الحفل تكريم أعضاء فرق التحكيم، والمدارس المستضيفة، والداعمين، تقديرًا لجهودهم في إنجاح المسابقة وتحفيز الطلبة على مواصلة شغف القراءة والاطلاع. كما تضمن الحفل إعلان الفائزين بالمراكز العشرة الأولى من فئة البنين والبنات، بالإضافة إلى الطلاب المتأهلين للمراكز الثلاثة الأولى على مستوى المكتب، الذين سيمثلون شرق الدمام في التصفيات النهائية لإدارة التعليم بالمنطقة الشرقية.
كما أعربت مديرة مكتب التعليم بشرق الدمام هدى الغامدي عن سعادتها بمستوى التفاعل والمنافسة التي شهدتها المسابقة هذا العام، مشيدةً بجهود الطلاب والطالبات في تحقيق التميز في القراءة والتحليل النقدي للمحتوى. وقالت:“تحدي القراءة العربي ليس مجرد مسابقة، بل هو مشروع وطني يعزز من مكانة القراءة في حياة الأجيال القادمة، ويفتح أمامهم آفاقًا واسعة للمعرفة والإبداع. نحن فخورون بطلابنا وطالباتنا الذين أثبتوا قدرتهم على خوض هذا التحدي والوصول إلى مراحل متقدمة.”
وأضافت الغامدي أن المكتب مستمر في دعمه للمواهب الطلابية، مؤكدةً على أهمية مثل هذه المبادرات في تنمية مهارات التفكير النقدي، وتعزيز الهوية الثقافية، ورفع مستوى الوعي لدى الطلاب.
يُذكر أن مسابقة تحدي القراءة العربي تهدف إلى تعزيز ثقافة القراءة لدى الطلاب والطالبات في العالم العربي، وتشجيعهم على التفكير التحليلي والنقدي من خلال قراءة وتلخيص 50 كتابًا في كل موسم. وقد شهدت المنافسة هذا العام إقبالًا كبيرًا من مدارس شرق الدمام، مما يعكس حرص الطلاب على التميز والمنافسة في ميادين المعرفة.