الكونغو الديمقراطية.. وفاة شخصين وفقدان 8 آخرين جراء الفيضانات
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
لقي شخصان على الأقل حتفهم، وعد ثمانية آخرون في عداد المفقودين جراء الفيضانات الناجمة عن الأمطار الغزيرة بقرية "نكوبي" التابعة لإقليم "كاليهي" بمقاطعة "كيفو الجنوبية" بشرق الكونغو الديمقراطية.
وأفادت تنسيقية المجتمع المدني في إقليم "كاليهي" اليوم، بأن حصيلة هذه الفيضانات التي وقعت يومي الجمعة والسبت الماضيين مازالت أولية.
أخبار متعلقة جحود أم.. قتلت رضيعتها وألقتها في القمامة بالنمساإغلاق مفاعل نووي في محطة أوناجاوا اليابانية.. لهذا السببوأضافت أن الفيضانات أسفرت كذلك إصابة عدد من الاشخاص وأدت إلى خسائر مادية كبيرة.
يُذكر أن هذه الفيضانات تأتي بعد أكثر من عام من فيضانات إقليم "كاليهي" العام الماضي والتي اسفرت عن وفاة 438 شخصًا وعد أكثر من 5 آلاف آخرين في عداد المفقودين.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس كينشاسا الكونغو الديمقراطية فيضانات الكونغو الفيضانات ضحايا الفيضانات
إقرأ أيضاً:
25 ألف متظاهر ينددون في فالنسيا الإسبانية بإدارة كارثة الفيضانات
تظاهر نحو 25 ألف شخص في مدينة فالنسيا الإسبانية، السبت، للمطالبة مجددا باستقالة رئيس المنطقة كارلوس مازون الذي تعرض لانتقادات بسبب تعامله السيئ مع الفيضانات المميتة التي وقعت في 29 أكتوبر.
بعد خمسة أشهر من الفيضانات التي خلفت 235 قتيلا في جنوب شرق إسبانيا، بينهم 227 في منطقة فالنسيا وحدها، ندد المتظاهرون باستمرار مازون في المنصب، علما أنهم يتظاهرون ضده في اليوم التاسع والعشرين من كل شهر.
وهتف المتظاهرون « مازون إلى السجن » و »لا ننسى ولا نسامح » و »العدالة لجميع الضحايا »، رافعين صورا للضحايا ولافتات تحمل صورة مازون المنتمي إلى الحزب الشعبي (يمين) ويداه ملطختان بالدماء.
هذه التظاهرة، وهي السادسة منذ الفيضانات، دعت إليها 200 جمعية ونقابة، خصوصا من قطاع خدمات الطوارئ. وناهز عدد المشاركين 25 ألف متظاهر، بحسب الأرقام الرسمية.
ويتهم السكان الحكومة الإقليمية بعدم إعطائهم تحذيرا مبكرا بشأن خطر الأمطار الغزيرة، رغم التحذير الذي أصدرته الوكالة الوطنية للأرصاد الجوية في الصباح الباكر. ويتهمون السلطات أيضا بالتأخر في توزيع المساعدات.
وبحسب القضاء الإسباني، فإن غالبية الضحايا كانوا قد لقوا حتفهم بالفعل، إما غرقا في منازلهم أو بعد أن جرفتهم المياه، عندما تم إرسال التنبيه إلى الهواتف المحمولة للسكان.
ورفض كارلوس مازون الذي لم يقدم حتى الآن تفسيرا واضحا لجدول أعماله في يوم المأساة، مرارا الدعوات إلى استقالته قائلا إنه يريد إكمال ولايته حتى عام 2027.
كلمات دلالية اسبانيا فالينسيا فيضانات