زنقة 20:
2025-01-31@01:54:50 GMT

هذه هوية رجل الأعمال الذي لقي حتفه في رحلة قنص بشفشاون

تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT

زنقة 20 | متابعة

كشفت مصادر خاصة لموقع Rue20 ، أن رجل الأعمال الذي لقي حتفه خلال رحلة صيد بغابات جماعة لغدير إقليم شفشاون اليوم الاحد إثر اصابته برصاصة طائشة، هو هشام الشعيبي.

الأخير يشغل منصب مدير عام لشركة “ألفيليكس”، وهي المختصة في كراء الأثواب والمنسوجات والصيانة ومقرها بالمنطقة الصناعة بوخالف.

ووفقًا للمعطيات الأولية، فإن رجل الاعمال المذكور وهو عضو في الجمعية المغربية لصناعة النسيج والألبسة (AMITH) ، قدم من طنجة برفقة مجموعة من أصدقائه في إطار رحلة ترفيهية لممارسة هواية الصيد، إلا أن الحادث وقع بشكل مفاجئ نتيجة سوء تقدير أثناء استخدام أحد الصيادين للبندقية.

هذا وحضرت السلطات المحلية وعناصر الدرك الملكي إلى عين المكان فور إبلاغها بالحادث، للقيام بالإجراءات الضرورية، وقد فتحت تحقيقًا لمعرفة ملابسات الواقعة، فيما تم نقل جـثة الهالك إلى مستودع الأموات.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

لوموند: لا بد من تحديد هوية الأطراف الرئيسية في الحرب بين الكونغو الديمقراطية ورواندا

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

رأت صحيفة (لوموند) الفرنسية، في افتتاحيتها الصادرة اليوم /الأربعاء/، أن سيطرة حركة 23 مارس المتمردة المعروفة باسم (إم 23) على مدينة جوما تشبه في الواقع سيطرة كيجالي على هذه المدينة الكبيرة الواقعة في شرق الكونغو، ويشكل ذلك خطر وقوع كارثة إنسانية في منطقة عانت من الصراع لعقود.
وأوضحت الصحيفة أنها حرب مستمرة منذ ثلاث سنوات محفوفة بالمعاناة الإنسانية والدمار ولكنها بعيدة إلى حد كبير عن أنظار الدبلوماسيات المؤثرة، فمنذ أن أشعلت حركة 23 مارس المتمردة اشتباكات جديدة ضد جمهورية الكونغو الديمقراطية في شرق البلاد في نوفمبر 2021، لجأ ما يقرب من مليون شخص إلى مخيمات مؤقتة على مشارف مدينة جوما التي يقطنها بالفعل مليون شخص.
وقالت: لم يؤد تكثيف القتال منذ خرق وقف إطلاق النار - الذي كان قد تم التوصل إليه في أغسطس الماضي - هذا الخريف وفشل محاولة الوساطة الأنجولية إلا إلى تفاقم الفوضى.. ويشكل الاستيلاء على جوما أمس الأول /الاثنين/ خطر وقوع كارثة إنسانية ذات أبعاد هائلة في منطقة عانت من الصراعات لعقود، حيث يعتمد سكانها إلى حد كبير على المنظمات الإنسانية غير الحكومية ووكالات الأمم المتحدة من أجل البقاء على قيد الحياة.
وأشارت الصحيفة إلى أن الصراع الدائر يتميز بأن أحد أطرافه لم يتم تحديده بوضوح، ففي كثير من الأحيان يتم الحديث عن هذا الصراع على أنه تحريض للفصائل المتمردة الكونغولية ضد بعضها البعض غير أنه في واقع الأمر يضع رواندا مباشرة في مواجهة جمهورية الكونغو الديمقراطية، حيث يشبه الاستيلاء على جوما استيلاء كيجالي على هذه المدينة الكبيرة في شرق الكونغو.
وقالت (لوموند): لقد انهارت المصطلحات المستخدمة لوصف حركة (إم 23)، والتي ظلت قائمة لفترة طويلة في يوليو 2024 عندما أثبت تقرير أعده خبراء بتكليف من الأمم المتحدة أن قوات الدفاع الرواندية "تسيطر على عمليات حركة إم 23 وتوجهها، وهو ما يجعل رواندا مسؤولة عن أعمال العنف التي ترتكبها الحركة والتي قد تشكل في بعض الحالات جرائم حرب".
وأضافت الصحيفة: "إن رواندا، هذه الدولة الصغيرة التي اجتاحتها الإبادة الجماعية للتوتسي في عام 1994، تثير الإعجاب في أفريقيا وأماكن أخرى بفضل نجاحاتها الاقتصادية، ونجاح عملية ترسيخ السلام فيها، ومهارة رئيسها بول كاجامي الذى يزعم أن مرتكبي الإبادة الجماعية الهوتو السابقين موجودون في جمهورية الكونغو الديمقراطية لتبرير وجود جنوده في البلاد، ولكن من خلال الاستيلاء على جوما، يبدو أن النظام في كيجالي، الذي يسيطر بالفعل إلى حد كبيرعلى استغلال المعادن النادرة في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، يظهر قبل كل شيء رغبته في التوسع الإقليمي على حساب جارته".
وتابعت (لوموند): "يتزامن هذا الهجوم مع خطابات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الإمبريالية سواء كان ذلك بمحض الصدفة أم لا، ويهدد هذا الأمر باندلاع حرب عامة في منطقة تتأثر بالفعل بالعنف بشكل كبير، حيث تحتفظ الأمم المتحدة بأكبر وأقدم بعثة لحفظ السلام".
وأشارت الصحيفة إلى أنه وبعد فترة طويلة من الغموض، أدانت فرنسا - شأنها في ذلك شأن معظم المجتمع الدولي - الهجوم الذي قادته حركة 23 مارس، بدعم من القوات المسلحة الرواندية ولا يمكن تصور بداية لتسوية الصراع الدامي الذي يجتاح شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية ما لم تقم الولايات المتحدة بالضغط على كيجالي كما فعل باراك أوباما عام 2012 في ظروف مماثلة، قائلة: "لا بد من تسمية الأطراف الرئيسية، وهو الأمر الذي رفض المجتمع الدولي القيام به لفترة طويلة، ففي جمهورية الكونغو الديمقراطية، كما هو الحال في أوكرانيا، إنها حرب بين دولتين ذات سيادة وكلاهما محددتان بوضوح".

 

مقالات مشابهة

  • عراقيان من الفلوجة والموصل.. انباء عن هوية منفذي عملية قتل سلوان موميكا
  • الكشف عن هوية ضحايا حادث الطائرة الأميركية المنكوبة
  • حادث الطائرة الأميركية المنكوبة.. كشف هوية بعض ضحاياها
  • نهاية لغز دام 50 عاماً.. كشف هوية قاتل مراهقة بعد الاعتداء عليها جنسياً
  • وزير الخارجية السوري: نجحنا في رسم هوية تليق بتطلعات الشعب
  • لوموند: لا بد من تحديد هوية الأطراف الرئيسية في الحرب بين الكونغو الديمقراطية ورواندا
  • خلال مدة سريان الإقامة.. خدمة طلب توصيل هوية مقيم إلى عنوانك
  • فيلم وثائقي جديد يثير هوية المُلتقط الفعلي لصورة فتاة النابالم الشهيرة
  • جامع بني أمية في دمشق.. بين هوية الماضي وتحولات الحاضر
  • بمطرقة على الراس.. متفرج يلقى حتفه على يد متسابق ببطولة ألعاب قوى أمريكية