باريس هيلتون: أنا طبيعية تمامًا ولم أخضع لأي إبرة بوتكس أو فيلر
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
خاص
كشفت النجمة العالمية، باريس هيلتون في آخر لقاء لها أنها لم تُجرِ أي عملية تجميل، وتحدثت عن روتينها للحفاظ على بشرتها ونقائها.
وأوضحت هيلتون في مقابلة مع “زاك سانغ” في حلقة من البودكاست الذي يحمل نفس الاسم، أنها لم تُجرِ أي إجراءات تجميلية، حيث قالت: “أشعر بالفخر حقاً لأنني طبيعية تماماً”.
وعن سر احتفاظها ببشرتها متوهجة، قالت إنها تبتعد عن الشمس، ولم تقم أبداً بأي حقن بوتوكس أو مواد قابلة للحقن أو جراحة أو أي شيء آخر.
كما كشفت أيضاً أن والدتها كاثي هيلتون علَّمتها حيل ونصائح العناية بالبشرة في سن مبكرة، مثال عندما كانت في الثامنة من عمرها كانت تبتعد عن الشمس، وأضافت: “ثم علمتني روتين العناية بالبشرة المذهل المكون من 10 خطوات. لذلك كنت أفعل ذلك حرفياً منذ أن كنت في الثامنة من عمري”.
وتابعت أنها حرصت على تجهيز منزلها بمستلزمات “النادي الصحي أو السبا SPA” الأساسية للحفاظ على روتين العناية بالبشرة، قائلة: “لقد قمت أيضاً ببناء سبا في منزلي يسمى Sliving Spa، يحتوي على مصابيح LED الأكثر روعة وأجهزة hydrafacial وغرفة الضغط العالي والعلاج بالتبريد. إنه سبا حقيقي”.
وأضافت أنها تحصل على بشرة برونزية من خلال استخدام رذاذ تسمير البشرة، في 3 مايو، أخبرت مجلة Allure أنها لم ترغب أبداً في أن تكون شاحبة “وأنها كانت تستخدم رذاذ تسمير البشرة منذ أن كانت مراهقة”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: باريس هيلتون بوتكس جراحة
إقرأ أيضاً:
التكوين الجيولوجي لجزر البحر الأحمر | ثروة طبيعية واستراتيجية فريدة
تعد جزر البحر الأحمر بمثابة كنز طبيعي يعكس التكوين الجيولوجي الفريد للمنطقة. تنقسم هذه الجزر إلى نوعين رئيسيين بناءً على تكوينها الجيولوجي وموقعها؛ الجزر المحيطية والجزر الساحلية، وكل منهما يتميز بسماته الفريدة التي تميزه عن الآخر.
الجزر المحيطية: أعماق المحيط وتراكم البراكينالجزر المحيطية تلك التي نشأت في قاع المحيط نتيجة لتراكم الطفوح البركانية على أعماق كبيرة حتى تجاوزت منسوب البحر لتكون جبالاً فوق السطح. وتتميز بتكوينها الطبيعي الخام وبموقعها الاستراتيجي وسط البحر الأحمر.
الجزر الساحلية: قربها من الساحل وقيمتها الاقتصاديةأما النوع الثاني فهو الجزر الساحلية، التي تقع بالقرب من الساحل الغربي للبحر الأحمر مثل جزر الجفتون وشدوان وسفاجا.
تلعب هذه الجزر دورًا حيويًا في التنوع البيئي والنشاط السياحي، فضلًا عن أنها موطن للشعاب المرجانية الخلابة.
تفصيل المناطق الجغرافية للجزر المصرية بالبحر الأحمريمكن تصنيف الجزر المصرية إلى قسمين أساسيين وفقًا لموقعها الجغرافي:
جزر منطقة مضيق جبال:
تضم مجموعة كبيرة من الجزر والشعاب المرجانية بمساحة تصل إلى 316 كيلومترًا مربعًا.تتميز هذه الجزر بوجود ممرات ملاحية عميقة تفصل بينها.من أهم الجزر: شدوان، شاكر، وجوبال، وجزيرة طويلة.الجزر الشاطئية:
تمتد بمحاذاة الساحل من الغردقة وحتى رأس حدربة قرب الحدود السودانية.جزر الغردقة وسفاجا:أبرزها جزيرة الجفتون الكبرى التي تبلغ مساحتها 18 كيلومترًا مربعًا وتعد من أهم مناطق الغوص السياحي.جزيرة الجفتون الصغرى وجزيرة أبو رماثي التي تشتهر بتكوينها الصخري.جزيرة مجاويش، المعروفة بجمال طبيعتها وانخفاض سطحها.جزر رأس بغدادى ورأس بناس:تشمل جزرًا صغيرة مثل وادي الجمال وجزر قلعان.جزر رأس حلايب:تضم جزيرة مكوع وجزر سيال وحلايب.الجزر الشاطئية: أهمية بيئية وسياحيةتتمثل أهمية هذه الجزر في التنوع البيولوجي للشعاب المرجانية والموائل البحرية التي توفرها، ما يجعلها مواقع جذب سياحي بارزة ومحميات طبيعية ذات أهمية عالمية.
تمثل جزر البحر الأحمر لوحة طبيعية تجمع بين جمال الشعاب المرجانية والتكوينات الجيولوجية المذهلة. وكونها مناطق غنية بالتنوع الطبيعي، فهي بحاجة ماسة إلى حماية بيئية ورؤية استثمارية مستدامة تعزز من قيمتها الاقتصادية والسياحية.