قطعة سحرية لتحويل التليفزيون العادي إلى سمارت بسهولة.. سعرها معقول
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
يشعر البعض بالملل من التليفزيون التقليدي القديم الذي يقتصر على قنوات البث التليفزيوني، ويبحثون عن طرق وحيل بسيطة وغير مكلفة تمكنهم من تحويله إلى جهاز ذكي يستطيعون معه الانطلاق إلى عالم الترفيه اللانهائي الذي تقدمه التليفزيونات الذكية، مثل مشاهدة أحدث الأفلام والمسلسلات فور صدورها؛ لذا نوضح في السطور التالية قطعة سحرية لتحويل التليفزيون العادي إلى سمارت بسهولة.
وهناك قطعة سحرية لتحويل التليفزيون العادي إلى سمارت بسهولة، كما أنها تتميز بقلة سعرها، وهي «سمارت سي»، وهي قطعة صغيرة يمكنها تحويل التليفزيون التقليدي إلى شاشة سمارت ذات جودة عالية، كما يبلغ سعر هذه القطعة 394 جنيها فقط، حسبما أتاحها أحد المتاجر الإلكترونية عبر موقعه الرسمي.
محول «سمارت سي»وإلى جانب اعتباره قطعة سحرية لتحويل التليفزيون العادي إلى سمارت بسهولة، فإن محول «سمارت سي» يُستخدم أيضًا لنقل محتوى الهاتف المحمول أو التابلت أو الكومبيوتر إلى شاشة التليفزيون بجودة عالية؛ إذ تصل دقته إلى 1080 بيكسل، ولذلك فإنه يمكن استخدامه لمشاركة الصور ومقاطع الفيديو على التليفزيون في المنزل، أو استخدامه لعرض تقديمي في الاجتماعات أو المؤتمرات أو الفصل الدراسي، والبث المباشر، والتعليم، والأعمال، وما إلى ذلك.
مزايا تحويل التليفزيون العادي إلى سمارتوتحويل التليفزيون العادي إلى سمارت يعود عليك بعدة مزايا، منها:
الاستمتاع بمشاهدة أحدث الأفلام والمسلسلات فور صدورها. استكشاف مكتبات ضخمة من الموسيقى والفيديوهات. تثبيت التطبيقات المفضلة مثل يوتيوب، نتفليكس، ديزني بلس، وغيرها. استخدام المساعد الصوتي المفضل للتحكم في التليفزيون، وتشغيل مقاطع الفيديو، والبحث عن المحتوى. سهولة الاستخدام؛ إذ تتميز هذه الأجهزة بواجهة مستخدم بسيطة وسهلة التنقل، ما يجعلها مناسبة لجميع أفراد الأسرة.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قطعة سحرية شاشة سمارت
إقرأ أيضاً:
عميد صهيوني: صنعاء قوة متنامية لا يمكن هزيمتها بسهولة
يمانيون../
صرّح العميد الاحتياط الصهيوني، عيران أورتال، بأنّ مواجهة صنعاء تمثل تحدياً كبيراً للكيان الصهيوني، معتبراً أن اليمنيين يراكمون قوتهم على مستويات عدة ولا يمكن هزيمتهم بسهولة.
وأضاف في مقابلة مع صحيفة “دافار” الصهيونية: “نحن في بداية حقبة جديدة تتطلب إعادة التفكير في سياسة الكيان وإستراتيجية الجيش لمواجهة تهديدات متزايدة”.
وأوضح أورتال أنّ صنعاء تزداد قوة كلما تعمقت في المعركة مع الكيان الصهيوني، مشيراً إلى أنها أصبحت اللاعب الوحيد الذي يواصل القتال ضد “الكيان” بشكل نشط، بينما تراجع الآخرون.
وأشار إلى أن الحصار البحري الذي تفرضه القوات المسلحة اليمنية حوّل صنعاء من “عامل مجهول إلى مشكلة حقيقية” في المنطقة، مسبباً أضراراً كبيرة للاقتصاد المصري وشللاً لميناء إيلات، مع استمرار التصعيد.
وتحدث العميد الصهيوني عن التحديات التي تواجه الجيش الصهيوني في مواجهة صنعاء، قائلاً: “الجيش الصهيوني مهيأ لمهام محلية لحماية الحدود، وليس لعمليات بعيدة المدى. العمليات في مناطق بعيدة تتطلب تجهيزات وتحضيرات خاصة، وهو ما لم يتحقق بشكل كافٍ”.
وأضاف: “لم يطور الجيش قدراته لشن حرب تتجاوز مسافة ألف كيلومتر، ويتطلب الأمر إنشاء قواعد خارجية، أسطولاً بحرياً كبيراً، وعلاقات دبلوماسية جديدة، وهو تحدٍّ معقد للكيان الصهيوني”.
وفي حديثه عن استقرار نظام أنصار الله، قال أورتال: “صنعاء تحكم المناطق الأكثر كثافة في اليمن، والتي تضم 35-40 مليون نسمة. لديهم قوة عسكرية تتراوح بين 200-300 ألف جندي ومعدات فعالة وفرتها إيران، ما يجعلهم قوة إقليمية مؤثرة قادرة على استهداف جبهات بعيدة مثل الكيان الصهيوني”.
واختتم أورتال حديثه قائلاً: “مثل حماس، صنعاء تمثل عدواً لا يمكن هزيمته إلا بحرب برية، وهو ما لن يقدم عليه الكيان الصهيوني. القصف الجوي لن يُطيح بنظامهم”.
من جانبها، أشارت صحيفة “وول ستريت جورنال” إلى أن صنعاء تستمر في تعطيل التجارة العالمية، متسببة في خسائر بمليارات الدولارات، مع تأكيدها على استمرار العمليات حتى يوقف الكيان الصهيوني عدوانه في غزة.