صحة الدقهلية : إغلاق 10 منشآت طبية مخالفة فى حملة موسعة للعلاج الحر
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
أعلن الدكتور تامر مدكور وكيل وزارة الصحة بالدقهلية، أن إدارة العلاج الحر قامت، الأسبوع الماضى، خلال حملة موسعة على العيادات والمعامل والمستشفيات بإغلاق 10 منشآت طبية خاصة مخالفة.
وأشار مدكور، إلى استمرارية الحملات المكثفة للإدارات الفنية الرقابية بالمديرية على مختلف المنشآت بالمحافظة، مؤكدًا استمرارية الحملات المكثفة للإدارات الفنية الرقابية بالمديرية على مختلف المنشآت بالمحافظة.
فيما أوضح الدكتور محمد فؤاد، مدير إدارة العلاج الحر أن فريق إدارته قام خلال الأسبوع الماضى بالمرور على 165 منشآة، تشمل 94 عيادة من بينها 29 عيادة غير مرخصة
وأضاف أن الحملة تضمنت المرور على 5 مستشفىات وعيادات تخصصية، و44 مركزًا طبيًا ومعملًا علاوة على 6 محلات للنظارات مشيرا إلى عدم التهاون في اتخاذ كل الإجراءات القانونية اللازمة حيال أي مخالفات تمس صحة وسلامة المواطنين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة الصحة وكيل وزارة منشآت طبية الحملات المكثفة إدارة العلاج الحر والمستشفيات صحة الدقهلية وكيل وزارة الصحة بالدقهلية مدير إدارة غير مرخص
إقرأ أيضاً:
فاعلية كبيرة للعلاج السلوكي للسمنة لدى الأطفال
أظهرت دراسة سويدية أن الأطفال والمراهقين الذين يستجيبون جيداً لعلاج السمنة هم أقل عرضة للإصابة بأمراض مرتبطة بالبدانة، مثل: السكري من النوع 2، وارتفاع ضغط الدم، وخلل شحميات الدم، مع وصولهم إلى سن الرشد المبكر.
ويتضمن العلاج المدروس دعم الأطفال المصابين بالسمنة وأسرهم، والعلاج مصمم لتحفيزهم على اتباع أنظمة غذائية صحية، وممارسة الرياضة، وعادات النوم، وهو ما يُعرف باسم "العلاج السلوكي لأسلوب الحياة".
ووفق "ساينس دايلي"، تقتصر فوائد إنقاص الوزن للأطفال والمراهقين على جوانب الصحة الجسدية، أما بالنسبة للاكتئاب والقلق فالحال ليس كذلك.
وأجريت الدراسة في معهد كارولينسكا، وقالت إميليا هاغمان الباحثة الرئيسية: "النتائج أخبار جيدة للغاية".
وتُظهر الدراسة أن الأطفال المصابين بالسمنة الذين يستجيبون للعلاج يواجهون أيضاً خطرًا أقل للوفاة المبكرة.
وكانت أبحاث سابقة ق أظهرت أن الأطفال المصابين بالسمنة لديهم خطر وفاة أعلى بكثير في مرحلة البلوغ المبكر، وكانوا أكثر عرضة للوفاة بسبب الانتحار والحالات الجسدية.
وكان أكثر من ربع الوفيات مرتبطة بالسمنة.
وقال الدكتورة هاغمان: "هذا يؤكد على أهمية توفير العلاج المبكر، لأننا نعلم أن التدخل في الوقت المناسب يزيد من احتمالات النجاح، ويساعد في التخفيف من المخاطر الصحية طويلة الأمد المرتبطة بالسمنة".
ومع ذلك، فإن خطر القلق والاكتئاب لم يتغير في مرحلة البلوغ المبكر.