البوابة:
2025-01-30@08:35:39 GMT

أوامر إخلاء جديدة لمبان في الضاحية الجنوبية لبيروت

تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT

أوامر إخلاء جديدة لمبان في الضاحية الجنوبية لبيروت

أنذر جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء الأحد، بإخلاء مبانٍ في منقطتي الحدث وبرج البراجنة بالضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت، وذلك تمهيدا لقصفهما.

اقرأ ايضاًغارات إسرائيلية عنيفة على بيروت وجنوب لبنان (فيديوهات)

ونشر متحدث جيش الاحتلال أفيخاي أدرعي، منشورا عبر منصة “إكس” وجَّه فيه إنذارا بالإخلاء، مرفقا بصورتين جرى تحديد مبنيين فيهما.

وقال أدرعي: "إلى جميع السكان المتواجدين في منطقة الضاحية الجنوبية، وتحديدا في المباني المحددة في الخرائط المرفقة والمباني المجاورة لها في منطقتي الحدث وبرج البراجنة".

وأضاف: “أنتم تتواجدون بالقرب من منشآت ومصالح تابعة لحزب الله، حيث سيعمل ضدها الجيش الإسرائيلي قريبا”، على حد زعمه.

وتابع: "عليكم إخلاء هذه المباني وتلك المجاورة لها فورا والابتعاد عنها لمسافة لا تقل عن 500 متر".

جيش الاحتلال يصدر أوامر إخلاء فوري لسكان بلدات في جنوب  
لبنان 

https://t.co/LLddk4Eiuu pic.twitter.com/NiTRILbfoA

— جريدة الوسط الكويتية (@Alwasatkuwait) November 24, 2024

وسبق أن شن جيش  الاحتلال الإسرائيلي غارتين جويتين على ضاحية بيروت الجنوبية بعد نحو ساعة من إصداره إنذارا بالإخلاء.

وقالت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية في لبنان إن الغارتين العنيفتين استهدفتا  الضاحية الجنوبية لبيروت ومنطقة الكفاءات.

وكانت وزارة الصحة اللبنانية أعلنت أمس السبت استشهاد  84 مدنيا و213 جريحاً من جراء العدوان الإسرائيلي.

وأشارت الوزارة في بيانها اليوم الأحد ارتفاع حصيلة الشهداء إلى 3754 شهيداً و15626 جريحاً حتى أمس .

لحظة قصف الاحتلال مبنى داخل الضاحية الجنوبية في بيروت. pic.twitter.com/jPW2jSa07P

— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) November 24, 2024

لحظة قصف طيران الاحتلال مبنى في محيط منطقة الكفاءات داخل الضاحية الجنوبية لبيروت، قبل قليل. pic.twitter.com/WcaVGKfzLs

— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) November 24, 2024

المصدر: وكالات  
 


© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)

محرر البوابة

يتابع طاقم تحرير البوابة أحدث الأخبار العالمية والإقليمية على مدار الساعة بتغطية موضوعية وشاملة

الأحدثترند أوامر إخلاء جديدة لمبان في الضاحية الجنوبية لبيروت إصابة 11 عسكريا إسرائيليا.. 6 في غزة و 5 بمعارك لبنان تقرير دولي: 3.5 مليون يمني مهمشون وبلا مستندات هوية وطنية الدفاع التركية: تحييد 9 مسلحين من "بي كي كي" شمالي سوريا نيويورك تلغي تجريم الخيانة الزوجية: قانون عفى عليه الزمن Loading content ... الاشتراك اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن إشترك الآن Arabic Footer Menu عن البوابة أعلن معنا اشترك معنا فريقنا حل مشكلة فنية اعمل معنا الشكاوى والتصحيحات تواصل معنا شروط الاستخدام تلقيمات (RSS) Social media links FB Linkedin Twitter YouTube

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن

اشترك الآن

© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com) Arabic social media links FB Linkedin Twitter

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: الضاحیة الجنوبیة لبیروت

إقرأ أيضاً:

تحذيرات إسرائيلية من ورطة كبيرة بتصاعد أوامر اعتقال الجنود حول العالم

بعد محاولة اعتقال الجندي الإسرائيلي في البرازيل، وصدور دعوات اعتقال جديدة، من الواضح أن دولة ‏الاحتلال تواجه تهديدا قانونيا جديدا يتمثل بمزيد من الدعاوى القضائية ضد جنودها في محاكم أجنبية.

ولكن على ‏عكس الماضي، فإن الهدف هذه المرة ليس القيادة العليا لجيش الاحتلال، بل الجنود الصغار في الميدان، في ظل ‏افتقار الاحتلال لاستراتيجية واضحة لمواجهة هذا التحدي الخطير كما وصفه. ‏

تال ميمران المحاضرة في القانون الدولي بالجامعة العبرية، أكدت أن "أحد جنود الاحتلال الذي أنهى خدمة ‏عسكرية صعبة ومحفوفة بالمخاطر في غزة، ذهب في إجازة إلى البرازيل، وهناك، بينما كان يستمتع بوقته، تلقى ‏فجأة رسالة مفادها أنه مطلوب للتحقيق معه بتهمة ارتكاب جرائم حرب، حينها انقلب عالمه رأسًا على عقب، من ‏الحفلات إلى التحقيقات، ومن الفرح إلى القلق، ومن الحرية إلى الخوف من أن حياته لن تعود لطبيعتها".‏

وأضافت في مقال نشرته صحيفة معاريف، وترجمته "عربي21" أن "هذه الحادثة، وهي نموذج أولي فقط، ‏حوّل دولة الاحتلال لتكون "قطار منتصف الليل"، لأنها باتت مطالبة بأن تتعامل مع محاولات مقاضاة جنودها ‏دوليّاً بموجب مبدأ الولاية القضائية العالمية، ولأنها تعرّف بكونها دولة محتلة، فقد وصفتها المحكمة الجنائية الدولية ‏في لاهاي بأنها منتهكة لقوانين الحرب، وظهرت المخاوف من أن حادث البرازيل مثال على ذلك". ‏

وأشارت إلى أنه "بعد أن واجه الاحتلال سابقا مذكرة اعتقال ضد تسيبي ليفني في لندن، وأخرى ضد أريئيل ‏شارون في إسبانيا، فيبدو أن هناك تغييراً في الاتجاه العالمي، وأصبح من هم في مرمى النيران الجنود الذين خدموا ‏من الميدان، وليس بالضرورة القيادة العليا لجيش الاحتلال، وهذه خطوة مثيرة للقلق، لأن الاحتلال حتى الآن ‏تصدّى لمثل تلك الخطوات بفضل الحصانة التي يتمتع بها كبار مسؤوليها، أما في حالة الجنود النظاميين، فلا ‏يوجد هذا الخيار". ‏



وأكدت أنه "لا أحد من جنود الاحتلال يرغب بقضاء أشهر تحت رحمة نظام قضائي أجنبي، رغم أن هناك ‏الكثير من القضايا التي يجب على الجيش أن يحقق فيها، مع وجود مشاكل هائلة في إجراءاته، خاصة في ‏الأماكن التي لا يمكن فيها لمنظمات حقوق الإنسان التدخل في شؤونها، ويمكن لمنظمة حقوق الإنسان أن تذهب ‏للمحكمة، وتبدأ تحقيقاً مع جندي ما دون إشراف ومشاركة كيان سياسي مثل النائب العام".‏

وأضافت أن "مثل هذه التحركات القضائية يتم الترويج لها كجزء من حرب قانونية أوسع نطاقا ضد إسرائيل، ‏وتنضم لمبادرات المقاطعة الدولية، والدعاوى القضائية أمام محكمة العدل الدولية في لاهاي، والدعوات لفرض ‏عقوبات على إسرائيل، وهذه الممارسات تستهدف الإسرائيليين، وهدفها الأساسي الإضرار بصورة الدولة ‏وشرعيتها، من خلال توظيف القانون الدولي كأداة لتعزيز أجندة سياسية معادية لها".‏

وأوضحت أن هذا الواقع جزء من الحياة المعقدة لدولة الاحتلال، وبالتالي لا يمكن تجاهله، حيث تلقت ‏تحذيرًا أوليًا من تطور قد يتحول لموجة من الدعاوى القضائية، ولذلك نشهد اليوم تصعيداً غير مسبوق في ‏الانتقادات الدولية الموجهة لها، كما نشهد تصعيداً كبيراً في الجهود الرامية لشلّ قدرتها على الدفاع عن نفسها ‏عسكرياً، وهذا التحدي سيصبح أكثر تعقيداً مع مرور كل يوم.‏

ودعت لسلسلة إجراءات متمثلة بـ"استيقاظ الحكومة على هذا الخطر، بتعزيز حوارها الدبلوماسي مع الدول ‏الأجنبية لضمان عدم استغلال تشريعاتها، وإطلاع الجنود وتحذيرهم من المخاطر المحتملة، وصياغة وزارة ‏الخارجية لقائمة تحذيرات السفر للدول التي يوجد فيها خطر كبير لبدء الإجراءات القضائية كإسبانيا وأيرلندا، ‏وتدريب النائب العام للجنود على السلوك الذكي على وسائل التواصل، وطرق التصرف في حالة وجود أحدهم في ‏موقف مشابه في دولة أجنبية، لأننا أمام تحد استراتيجي حقيقي قد يؤثر على حياة الإسرائيليين جميعاً".‏

إيتمار آيخنر المراسل السياسي لصحيفة يديعوت أحرونوت، كشف أن "جيش الاحتلال قرر إخفاء ‏هويات جميع الجنود والضباط المشاركين في القتال، حتى رتبة عميد، خشية من ملاحقتهم عالمياً بتهم ارتكاب ‏جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية والإبادة الجماعية في غزة. ‏

وأضاف في تقرير ترجمته "عربي21" أن "هذا القرار غير المسبوق يأتي بالتزامن مع زيادة الدعاوى ‏القانونية التي ترفعها منظمات حقوقية حول العالم ضد جنود الاحتلال الذين نشروا صورا لهم في شبكات التواصل ‏وهم يستخدمون بنادق القنص في غزة، وتظهر تورطهم بتخريب منازل الفلسطينيين، وكتابة الشعارات على ‏جدرانهم، ومشاركتهم باقتحام المستشفيات، وهي ذات الاتهامات التي توجه لجنود الاحتلال من نشطاء معادين ‏للاحتلال يسعون لملاحقتهم في مختلف أنحاء العالم".‏



ونقل عن "محافل قانونية في الجيش أن تزداد الدعاوى القضائية التي ترفعها المنظمات المعادية ‏للاحتلال، التي تعتمد بشكل أساسي على مقاطع فيديو وصور نشرها جنود على وسائل التواصل الاجتماعي، مما ‏يشكل تهديدا خطيرا للاحتلال، لأن هذه الدعاوى باتت تطال كبار ضباط الجيش والجنود النظاميين والاحتياطيين ‏الذين قاتلوا في غزة". ‏

وأكد أن "بعض الإجراءات التي عكف الجيش على تطبيقها على جنوده وضباطه، تحذيرهم من السفر ‏للخارج مسبقًا خوفًا من اعتقالهم أو استجوابهم، وإعداد "تقييم للمخاطر" لكل جندي يقدم نموذج الطلب لمغادرة ‏الدولة، مع التركيز على الجنود والقادة الذين عملوا في غزة".‏

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تصعّد عسكريًا ضد لبنان.. غارات جوية ومسيّرات فوق بيروت
  • 7 إصابات إثر اندلاع حريق بطائرة ركاب في كوريا الجنوبية
  • متى ستنسحب القوات الإسرائيلية من لبنان؟
  • عاجل | المسيرات الإسرائيلية تحلق في أجواء بيروت وضاحيتها الجنوبية
  • المسيرات الإسرائيلية تحلق في أجواء بيروت وضاحيتها الجنوبية
  • غارة إسرائيلية ثانية على النبطية ترفع عدد الإصابات.. وجيش الاحتلال: استهدفنا حزب الله
  • تحذيرات إسرائيلية من ورطة كبيرة بتصاعد أوامر اعتقال الجنود حول العالم
  • الصايغ: مواجهة إسرائيل لا تكون في بيروت وجبل لبنان
  • الاحتلال يجبر عائلات في مخيم طولكرم على إخلاء منازلها
  • حول المتحولين ورافضي التطعيم ضد كورونا..ترامب يوقع أوامر تنفيذية جديدة