تقدم المجلس القومي للمرأة برئاسة الدكتورة مايا مرسي وجميع عضواته وأعضائه بخالص التهاني إلى جميع السفيرات اللاتي تم اعتمادهن في الحركة الدبلوماسية الجديدة لعام ٢٠٢٣.
     

وعبرت الدكتورة مايا مرسي عن سعادتها بتمثيل المرأة في الحركة الدبلوماسية الجديدة والتي سوف تساهم في زيادة نسبة تمثيل المرأة بالسلك الدبلوماسي المصري ، وقدمت خالص الشكر والتقدير إلى السفير سامح شكرى وزير الخارجية لحرصه على دعم تمكين المرأة تنفيذا لنهج القيادة السياسية المصرية.


    

وقدمت الدكتورة مايا مرسي خالص التهانى إلى السفيرة ندى دراز عضوة المجلس لاعتمادها قنصل مصر لدى شيكاغو ضمن الحركة الدبلوماسية الجديدة ، وعبرت عن خالص تمنياتها لها ولجميع السفيرات بالحركة الدبلوماسية الجديدة بدوام النجاح والتوفيق.
    

تجدر الإشارة إلى أن  الحركة الدبلوماسية الجديدة لعام ٢٠٢٣ شهدت  تعيين السفيرة ابتسام رخا سفيرا لمصر لدى كازخستان، والسفيرة ريهام خليل سفيرا لمصر لدى المنامة، والسفيرة عبير علم الدين سفيرا لمصر لدى موريشيوس، والسفيرة مي خليل سفيرا لمصر لدى برازيليا، والسفيرة أميرة عبد الرحيم سفيرا لمصر لدى بوروندي ، والسفيرة هبة سيدهم قنصل عام مصر لدى ريو دي جانيرو، السفيرة رجاء الوكيل سفيرا لمصر لدى بنين، والسفيرة نرمين الظواهري سفيرا لمصر لدى كيجالي، والسفيرة هالة يوسف سفيرا لمصر لدى بانجوك، السفيرة نيفين الحسيني سفيرا لمصر لدى أنجولا.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

أبرز المكاسب الدبلوماسية لمصر بعد ثورة 30 يونيو.. تحقيق التوازن ودور فعال

فترة حالكة للدبلوماسية المصرية هي تلك الفترة التي تولى فيها محمد مرسي مسؤولية البلاد، حيث فشلت الزيارات المتعددة التي أجراها «الرئيس الإخواني» شرقاً وغرباً في فتح آفاق التعاون البنَّاء بين مصر ودولاً عديدة في العالم، وبات واضحاً أن علاقات مصر الخارجية تقزَّمت في دول بعينها تدعم حكم الإخوان في مصر، وتراجعت علاقات مصر بدول محورية عديدة خاصة في العالم العربي.

السياسة الخارجية المصرية عقب ثورة 30 يونيو 

وفي تقرير عن السياسة الخارجية المصرية عقب ثورة 30 يونيو، أكدت الهيئة العامة للاستعلامات أن الدبلوماسية المصرية تطلعت عقب ثورتي 25 يناير 2011 و30 يونيو 2013 إلى تلبية تطلعات وطموحات الشعب المصري باتباع سياسة الخارجية نشيطة ودور إقليمي ودولي فعال ذات توجه عربي وأفريقي، بالإضافة إلى تحقيق التوازن في سياستها الخارجية بتعاونها مع كل القوى الدولية، خاصة الصاعدة منها كالصين وروسيا والبرازيل والهند من أجل تعظيم المصالح المشتركة والاستفادة من التجارب الناجحة لتلك الدول البازغة اقتصاديا.

ونالت مصر عضوية غير دائمة بمجلس الأمن للفترة 2016-2017 ممثلة عن شمال أفريقيا، وعبَّرت خلالها عن مصالح الدول النامية لا سيما في قارتي إفريقيا وآسيا.

وكانت القضايا العربية والأفريقية في مقدمة أولويات عمل مصر، ووضعت مصر مبادئ مهمة وأهدافا لهذه الفترة تشمل دعم السلام والاستقرار في المحيطين الإقليمي والدولي ودعم مبدأ الاحترام المتبادل بين الدول والتمسك بمبادئ القانون الدولي واحترام العهود والمواثيق.

سياسة خارجية متزنة ترتبط بالأهداف والمصالح الاستراتيجية

كما عملت مصر خلال دبلوماسيتها على الالتزام بسياسة خارجية متزنة ترتبط بالأهداف والمصالح الاستراتيجية في إطار استقلال القرار المصري ودعم دور المنظمات الدولية وتعزيز التضامن بين الدول والدفع نحو إصلاح الأمم المتحدة والاهتمام بالبعد الاقتصادي للعلاقات الدولية.

وعملت السياسة الخارجية المصرية بعد 30 يونيو على حماية الأمن القومي المصري والمصالح العليا وتحقيق التنمية الشاملة وتعزيز مقومات الأمن والاستقرار والسعي نحو السلام العادل في منطقة الشرق الأوسط ومواجهة الإرهاب على المستوى الدولي، والاتجاه نحو تحويل الشرق الأوسط إلى منطقة خالية من أسلحة الدمار الشامل.

مقالات مشابهة

  • القومي للمرأة يهنىء مايا مرسي لتقلدها حقيبة وزارة التضامن الاجتماعي
  • بعد مايا مرسي .. من رئيس القومي للمرأة الجديد؟
  • صندوق مكافحة الإدمان يهنئ الدكتورة مايا مرسي بمنصب وزيرة التضامن الاجتماعي
  • مايا مرسي: تنصيبي وزيرة للتضامن يوم 3 يوليو حدث تاريخي له دلالات كبرى
  • أبرز المكاسب الدبلوماسية لمصر بعد ثورة 30 يونيو.. تحقيق التوازن ودور فعال
  • القومي للمرأة يهنئ  مايا مرسي لتقلدها حقيبة وزارة التضامن الاجتماعي
  • القومي للمرأة يهنىء الدكتورة مايا مرسي لتقلدها حقيبة وزارة التضامن الاجتماعي
  • السيرة الذاتية للدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الجديدة
  • وزيرة التضامن في الحكومة الجديدة.. ننشر السيرة الذاتية للدكتورة مايا مرسي
  • مايا مرسي تتصدر «تريند» وسائل التواصل الاجتماعي.. «جابت حقوق سيدات كتير»