"حزب الله" يشن هجمات صاروخية متواصلة وغير مسبوقة على إسرائيل منذ الصباح
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
تتعرض إسرائيل اليوم الأحد، لهجوم صاروخي كبير من لبنان، حيث يواصل "حزب الله" استهداف الجيش الإسرائيلي والتصدي له، ويقصف المستوطنات، مما خلف دمارا في عدة مدن منها تل أبيب وحيفا.
وأصدر "حزب الله" بيانات عدة عن العمليات التي نفذها دعما لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسنادا لمقاومته الباسلة والشريفة، ودفاعا عن لبنان وشعبه".
وأشار "حزب الله" إلى أنه تم استهدف ثلاث دبابات ميركافا بصواريخ موجهة، عند الأطراف الشرقية لبلدة البياضة، ما أدى إلى تدميرها، ووقوع من فيها بين قتيل وجريح.
عند الساعة 16:00: بعد رصد تحركات لجيش العدو الإسرائيلي في محيط موقع الراهب مقابل بلدة عيتا الشعب، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية قوة مشاة إسرائيلية غربي الموقع، بصاروخ موجه، وأوقعوا أفرادها بين قتيل وجريح.عند الساعة 15:30: استهدف قاعدة زفولون للصناعات العسكرية شمال مدينة حيفا المحتلة، بصلية صاروخية.عند الساعة 15:20: استهدف تجمعا لقوات جيش العدو الإسرائيلي شرقي مدينة الخيام، للمرة الرابعة، بصلية صاروخية.عند الساعة 15:20: استهدف مرابض مدفعية العدو الإسرائيلي شمالي شرق مستوطنة جعتون، التي تعتدي على أهلنا وقرانا، بصلية صاروخية.عند الساعة 15:15: استهدف مستوطنة يسود هامعلاه، بصلية صاروخية.عند الساعة 15:00: استهدف معسكر الـ 100 (معسكر تدريب للقوات البرية) شمال أييليت هشاحر، بصلية صاروخية.عند الساعة 14:30: استهدف قاعدة ميشار (مقر الاستخبارات الرئيسيّة للمنطقة الشمالية) بصلية صاروخية.عند الساعة 14:30: استهدف قاعدة دادو (مقر قيادة المنطقة الشمالية) بصلية صاروخية.عند الساعة 14:18: استهدف مستوطنة ميرون بصلية صاروخية.عند الساعة 13:50: استهدف مستوطنة سعسع بصلية صاروخية.عند الساعة 13:45: استهدف تجمعا لقوّات جيش العدو الإسرائيلي شرقي مدينة الخيام، للمرة الثالثة، بصلية صاروخية.عند الساعة 13:40: استهدف مستوطنة عمير بصلية صاروخية.عند الساعة 13:40: استهدف مستوطنة كفار بلوم بصلية صاروخية.عند الساعة 13:30: استهدف تجمعا لقوات جيش العدو الإسرائيلي شرقي مدينة الخيام، للمرة الثانية، بصلية صاروخية.عند الساعة 13:10: استهدف قاعدة شراغا (المقر الإداري لقيادة لواء جولاني) شمالي مدينة عكا المحتلة، بصلية صاروخيّة.عند الساعة 13:10: استهدف مستوطنة يرؤون بصلية صاروخية.عند الساعة 13:00: استهدف قاعدة غليلوت (مقر وحدة الاستخبارات العسكرية 8200) تبعد عن الحدود اللبنانية الفلسطينية 110 كلم، في ضواحي مدينة تل أبيب، بصلية من الصواريخ النوعية.عند الساعة 12:45: استهدف ثكنة دوفيف بصلية صاروخية.عند الساعة 12:10: استهدف قاعدة بيريا (القاعدة الأساسية للدفاع الجوي والصاروخي التابع لقيادة المنطقة الشمالية) بصلية صاروخية.عند الساعة 12:10: استهدف مدينة صفد المحتلة بصلية صاروخية.عند الساعة 12:05: استهدف مستوطنة كِرم بن زِمرا بصلية صاروخية.عند الساعة 11:30: استهدف مرابض مدفعية العدو الإسرائيلي في مستوطنة ديشون، التي تعتدي على أهلنا وقرانا، بصلية صاروخية.عند الساعة 11:30: استهدف تجمعا لقوات جيش العدو الإسرائيلي في مستوطنة المنارة، بصلية صاروخية.عند الساعة 11:00: استهدف تجمعا لقوات جيش العدو الإسرائيلي في مستوطنة كريات شمونة، للمرة الثانية، بصلية صاروخية.عند الساعة 10:30: استهدف تجمعا لقوات جيش العدو الإسرائيلي في مستوطنة كريات شمونة، بصلية صاروخية.تصدى لطائرة مسيّرة إسرائيلية من نوع "هرمز 450" في أجواء البقاع الغربي، بصاروخ أرض – جو، وأجبروها على المغادرة.عند الساعة 09:10: استهدف مستوطنة حتسور هاجليليت، بصلية صاروخية.عند الساعة 09:10: استهدف مستوطنة معالوت ترشيحا، بصلية صاروخية.عند الساعة 09:00: للمرة الأولى، شن هجوما جويا بسرب من المسيّرات الانقضاضية، على قاعدة أشدود البحرية، تبعد عن الحدود اللبنانية الفلسطينية 150 كلم، وأصابت أهدافها بدقة.عند الساعة 08:45 استهدف تجمعا لقوّات جيش العدو الإسرائيلي شرقي مدينة الخيام، بصلية صاروخية.عند الساعة 07:00: شن هجوما جويا بسرب من المسيّرات الانقضاضية، على غرفة عمليات مستحدثة لجيش العدو الإسرائيلي في مستوطنة المطلة، وأصابت أهدافها بدقة.استهدف قاعدة بلماخيم (قاعدة أساسية لسلاح الجوّ الإسرائيلي، تحتوي على أسراب من الطائرات غير المأهولة والمروحيات العسكرية، ومركز أبحاث عسكري، ومنظومة حيتس للدفاع الجوي والصاروخي) تبعد عن الحدود اللبنانية الفلسطينية 14المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسرائيل الجيش الإسرائيلى هجوم صاروخي حزب الله جیش العدو الإسرائیلی فی مستوطنة استهدف مستوطنة استهدف قاعدة عند الساعة 12 حزب الله
إقرأ أيضاً:
مشكلة كبيرة وغير معلنة في الجيش الإسرائيلي وقد تؤدي إلى كارثة
تحدثت صحيفة "معاريف" العبرية، عن مشكلة كبيرة وغير معلنة تواجه الجيش الإسرائيلي أثناء قتاله في قطاع غزة وخاصة في الشمال، وقد تؤدي إلى كارثة.
وأوضحت الصحيفة في مقال للكاتب آفي أشكنازي، أنه "بعد ما يقارب عام ونصف من قتال جنود الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة، بدأت تظهر مشكلة الإرهاق"، مضيفة أن "الجنود الذين يقضون وقتا طويلا في نفس المهمة، يشعرون براحة مفرطة في الميدان، ما قد يؤدي إلى حدوث أخطاء".
ولفتت إلى أن "موت الرائد أمير ليفي في وسط غزة قيد التحقيق من قبل الجيش الإسرائيلي، ولا يزال غير واضح بشكل نهائي ما إذا كان قد أُصيب بنيران قواتنا أو أصيب بنيران مسلحين"، منوهة إلى أن "وحدة أمير كانت تتحرك على مركبة عسكرية دون أضواء. والتقدير هو أن وحدة أخرى كانت تعمل في المنطقة وأطلقت النار بعد رصد حركة مشبوهة".
وتابعت: "من المحتمل أن وحدة أمير تم التعرف عليها كقوة معادية ولم يكن هناك تنسيق بين الوحدتين. لكن كما ذُكر، ما زالت الأمور قيد التحقيق. لذلك، لم يحدد الجيش الإسرائيلي بعد ما الذي أدى إلى وفاة الضابط: هل كان نتيجة نيران الجيش الإسرائيلي أم نيران العدو".
وأشارت "معاريف" إلى أن "الفرقة 99 والفرقة 162 تعملان في قطاع غزة منذ عدة أشهر. مستوى الإرهاق العملياتي للقوات مرتفع جدًا. الأنشطة حاليًا في غزة هي أكثر من مجرد نشاط أمني روتيني بتكثيف عالٍ وأقل من العمليات العسكرية المعقدة".
وأكدت أن "الجيش الإسرائيلي يدرك أنه يجب عليه البقاء في غزة حتى يتم تحرير آخر رهينة. في الوقت نفسه، يدركون أنه من الضروري تجديد المهام والقطاعات".
ونقلت الصحيفة عن مصدر عسكري أن "التواجد في نفس بيئة القتال يؤدي إلى الإرهاق العملياتي. يبدأ الجنود في ارتكاب الأخطاء، وينخفض مستوى التركيز على المهمة، وينخفض الضغط العملياتي، ما يزيد من خطر وقوع أحداث بها إصابات".
وبيّنت أنه "في الجيش الإسرائيلي، ينتظرون نتائج التحقيق في الهجوم الذي شنه عشرون مسلحًا على موقع لفرقة غفعاتي في جباليا. في الحادث، قُتل ثلاثة جنود وأصيب عشرون آخرون. بحسب الجنود في الكتيبة، استغل المسلحون حقيقة أن القادة والجنود كانوا يعملون بدون يقظة واهتمام كافيين بالتهديد. الجنود الذين أمضوا وقتًا طويلاً في الميدان بدأوا يشعرون بالأمان وقللوا من حالة التهديد، ما سمح للمسلحين بالاقتراب من الموقع دون أن يلاحظهم الجنود. كما أن تصرفات القادة في الكتيبة ساهمت بشكل حاسم في قلة الانتباه العملياتي".
وذكرت أنه "كان هناك فوضى في الكتيبة. الجنود والقادة كانوا مرهقين. كانت هناك مشكلة في الحراسة، وكانت هناك مشكلة في قرارات قائد الكتيبة الذي خطط لخروجنا من الموقع بطريقة خطيرة"، وفق قول أحد الجنود الذين أصيبوا في الحادث.
وبحسب "معاريف"، يعترف الجيش الإسرائيلي بأن مستوى الإرهاق مرتفع جدا، خصوصا في الفرقتين 162 و99 اللتين تعملان فقط في غزة، بينما كانت وحدات وفرق أخرى تعمل في مسارح قتال مختلفة مثل الضفة الغربية ولبنان وسوريا.
وشددت على أن "تغيير المهمة يعيد بناء الضغط العملياتي ويقلل من الإرهاق العملياتي. أما بالنسبة للخطط، كانت الفرقة 36 قد خططت لتغيير مهمتها، لكن الأحداث في سوريا عطلت الخطة الأصلية. يقدر الجيش الإسرائيلي أنه في المستقبل القريب، سيتعين على قسم العمليات في هيئة الأركان العامة اتخاذ قرار بتبديل قوات الفرقتين مع فرقتين من قطاعات قتال أخرى".