هداف منتخب الناشئين: الاحتراف أهم عندي من اللعب في الفريق الأول بالأهلي
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
تحدث بلال عطية لاعب النادي الأهلي ومنتخب الناشئين 2008، عن طموحه خلال الفترة المقبلة، بعد التتويج ببطولة شمال إفريقيا للناشئين.
وقال بلال عطية خلال تصريحات لبرنامج لعبة والتانية الذي يُقدمه الإعلامي كريم رمزي عبر إذاعة ميجا إف إم: هدفي حاليًا هو الاحتراف، وأتمنى الاحتراف مبكرًا، وكان هناك بعض الوكلاء يتابعوني خلال البطولة.
وأضاف لاعب منتخب الناشئين: بالتأكيد أتمنى اللعب للفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، لكن أمنيتي الأولى هي الاحتراف مبكرًا.
عبد الحميد بسيوني: لست راضيًا عن التعادل أمام سموحة.. لكن النتيجة عادلة عبد الحميد بسيوني: لا توجد عدالة بالدوري الاستثنائي.. وعدم الهبوط أسهل من المنافسة على اللقبوتابع بلال عطية: تابعت ما قدمه لامين يامال مع منتخب إسبانيا وبرشلونة، وأتمنى الانضمام لمنتخب مصر، وكلي تركيز من أجل الوصول خطوة خطوة.
وأكمل لاعب منتخب الناشئين: أقول للمصريين انتظروا جيل 2008 وسيكون جيلا مميزا للكرة المصرية.
واختتم بلال عطية: أجتهد وأُقدم كل ما لدي، وأتمنى التوفيق في الفترة المقبلة، وبالتأكيد حلمي الانضمام لمنتخب مصر الأول.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: منتخب الناشئین
إقرأ أيضاً:
الحلم اليمني لمونديالي الناشئين والشباب
أن يكون لبلدك منتخبان في النهائيات القارية لفئتي الناشئين والشباب فهذا أمر مفرح جدا؛ لأنه حدث استثنائي، يبين تواجد كرة القدم اليمنية في أعلى محفل كروي في القارة.
منتخب الشباب سيشارك في النهائيات الآسيوية بالصين بقيادة المدرب الوطني الكابتن محمد البعداني، حيث سيلعب الشهر المقبل ضمن المجموعة الثالثة إلى جانب منتخبات أوزبكستان وإيران وإندونيسيا.
منتخب الشباب تم إعداده بصورة جيدة بمعسكر داخلي بصنعاء، ثم معسكرين خارجيين في العراق وقطر، ولعب فيها مع منتخبات العراق وقطر وسوريا، وكانت نتائجه إيجابية، ونتمنى له التوفيق في النهائيات وبلوغ المونديال الشبابي في تشيلي.
منتخب الناشئين بدوره أمام مهمة مماثلة بقيادة المدرب الوطني الكابتن سامر فضل، حيث سيلعب في مارس القادم بالسعودية ضمن المجموعة الثالثة إلى جانب منتخبات كوريا الجنوبية وإندونيسيا وأفغانستان، وأمامه فرصة كبيرة لبلوغ مونديال الناشئين بقطر نهاية العام الجاري.
يحسب للاتحاد العام إعداد المنتخبين بصورة جيدة، حتى تكون النتائج إيجابية ومفرحة للجماهير اليمنية في كل أرجاء الوطن.
احتضان العاصمة صنعاء لمعسكري الشباب والناشئين، بدعم وزارة الشباب والرياضة، كان له الأثر الطيب في نفوس اللاعبين لما وجدوه من تهيئة بدنية ونفسية سيكون له أثر طيب في النهائيات بإذن الله تعالى.
المنتخبان بحاجة ماسة إلى الدعم والمساندة المعنوية من كل وسائل الإعلام ومن خلفها الجماهير، لتحقيق الإنجاز العالمي الذي يتمناه كل اليمنيين، ببلوغ نهائيات كأسي العالم للشباب والناشئين بتشيلي وقطر.