بعد تعثر برشلونة.. ريال مدريد يواجه ليغانيس من أجل الاقتراب من الصدارة
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
تحتضن العاصمة الإسبانية، اليوم الأحد أحد ديربياتها، عندما يحلّ ريال مدريد ضيفا ثقيلا على فريق ليغانيس بالملعب البلدي بوتاركي ضمن منافسات الدوري الإسباني لكرة القدم.
يواجه ريال مدريد نظيره ليغانيس، مستهدفًا تقليص الفارق مع خصمه التقليدي برشلونة في قمة الدوري الإسباني "الليغا"، بعد سقوط الأخير في فخ التعادل أمام سيلتا فيغو، أمس السبت.
صاحب الأرض عاد إلى الدّرجة الأولى بعد أربعة مواسم وهو في أحسن أحواله، ما يعني أنّ الفريق الملكي يدرك جيدا صعوبة المهمة التي تنتظره في ضاحية العاصمة.
وعانى الفريق الملكي من بداية صعبة لموسم 2024-2025، لكن الفوز 4-0 على أوساسونا قبل فترة التوقف الدولي في تشرين الثاني/ نوفمبر وفَّر راحة بعد هزيمتين متتاليتين في سانتياغو برنابيو.
في المقابل، حقق ليغانيس، بداية إيجابية لموسمه ويبحث عن فوزه الثالث على الإطلاق على ضيفه ريال مدريد.
وحقق أصحاب الأرض ثلاث انتصارات من آخر أربع مباريات، وأثبتوا أنهم فريق صعب التغلب عليه هذا الموسم.
ويحتل ريال مدريد المركز الثالث بترتيب الدوري الإسباني برصيد 27 نقطة بعد خوض 12 مباراة، وفي المقابل يحل ليغانيس في المركز الرابع عشر برصيد 14 نقطة.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية ريال مدريد برشلونة برشلونة ريال مدريد الدوري الاسباني كرة القدم المزيد في رياضة رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة ریال مدرید
إقرأ أيضاً:
نابولي لتعزيز الصدارة يواجه يوفنتوس المتخبط
تجذب قمة نابولي وضيفه يوفنتوس، الأنظار في الجولة 22 من الدوري الإيطالي لكرة القدم، حيث من المقرر أن يلتقي الفريقان السبت.
ويسعى نابولي إلى تعزيز صدارته للدوري الإيطالي، والتي يتربع عليها برصيد 50 نقطة، لكنه يعلم أن مواجهة يوفنتوس، المتخبط محلياً، والذي يحتل المركز الخامس برصيد 37 نقطة، لن تكون أمنة في ظل ترقب باقي المنافسين نتائج الفريق.وفي الوقت الذي لازالت أصداء رحيل النجم الجورجي خفيتشا كفاراتسيخليا إلى باريس سان جيرمان الفرنسي، تلقي بظلالها على أحوال الفريق، يسعى أنطونيو كونتي، المدير الفني لنابولي، إلى شحذ همم لاعبيه من أجل تحقيق الفوز على فريقه السابق الذي حقق معه لقب الدوري ثلاث مرات، ويأمل في تحقيق اللقب مع فريق ثالث، بعد فوزه به مع يوفنتوس وإنتر ميلان.
على الجانب الآخر، تأتي المواجهة بمثابة اختبار صعب ليوفنتوس، صاحب المركز الخامس، والذي يسعى إلى تجنب تكرار أخطاء المواسم الماضية والابتعاد عن المراكز المؤهلة لدوري أبطال أوروبا مبكرا، مثلما حدث الموسم قبل الماضي.
ويهدف تياجو موتا، المدير الفني لفريق يوفنتوس، إلى تحقيق فوز من شأنه أن يبعثر الأوراق في المنافسة على لقب الدوري الإيطالي، حيث إنه سيرفع فريقه إلى المراكز الأربعة الأولى في حال تعثر لاتسيو في مواجهة فيورنتينا بنفس الجولة.
والتقى الفريقان في 165 مباراة ببطولة الدوري، حقق يوفنتوس الفوز في 76 منها، ونابولي في 38 مباراة، وكان التعادل نتيجة 51 مباراة.
وفي لقاءات الفريقين بكل البطولات، والبالغ عددها 182 مباراة، حقق يوفنتوس الفوز في 84 مباراة، وفاز نابولي في 44 مباراة وكان التعادل سيد الموقف في 54 مباراة.
ويترقب إنتر ميلان نتيجة مباراة نابولي ويوفنتوس، حينما يحل ضيفاً على ليتشي يوم الأحد.
ويسعى إنتر ميلان، صاحب المركز الثاني برصيد 47 نقطة، إلى تحقيق فوز يجعله يشارك الصدارة مع نابولي حال تعثر الأخير أمام يوفنتوس.
ويدخل إنتر ميلان المباراة بروح معنوية مرتفعة، بعد اقترابه من ضمان التأهل إلى دور الستة عشر بدوري أبطال أوروبا، بفضل فوزه على سبارتا براغ التشيكي بهدف نظيف الأربعاء.
وعلى الجانب الآخر، يحتل ليتشي المركز السابع عشر برصيد 20 نقطة، ويسعى إلى تجنب الدخول في معارك البقاء وعدم الهبوط للدرجة الثانية مؤقتاً.
ويلتقي لاتسيو مع فيورنتينا، يوم الأحد أيضا، في مباراة يسعى من خلالها فريق العاصمة إلى الحفاظ على مركزه الرابع من أطماع يوفنتوس، فيما يسعى فيورنتينا (صاحب المركز السادس برصيد 33 نقطة) إلى تحقيق فوز يقربه من المراكز الأربعة الأولى.
وفي باقي مباريات الجولة، يلعب تورينو مع كالياري غدا الجمعة، ويلعب كومو مع أتالانتا وإمبولي مع بولونيا السبت، وفي مباريات الأحد، يستضيف ميلان فريق بارما، ويلعب أودينيزي مع ضيفه روما.
وفي مباريات يوم الإثنين، يحل فيرونا ضيفا على فينزيا ويستضيف جنوى فريق مونزا.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟