أمريكا تدخل على الخط لإفشال اتفاق سلام وشيك بين السعودية وصنعاء.. تفاصيل
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
من مفاوضات سابقة بين السعودية والحوثيين (وكالات)
أكدت صنعاء، الأحد، 24 تشرين الثاني، 2024، وجود محاولات عربية ودولية لعرقلة مسار التفاوض مع السعودية.
يأتي ذلك بالتزامن مع تقاري عن اقتراب الطرفين من توقيع اتفاق يتضمن خارطة طريق اممية,
اقرأ أيضاً اتفاق سلام وشيك.. صنعاء تكشف تفاصيل مهمة عن مستجدات المفاوضات مع السعودية 24 نوفمبر، 2024 مختص يفحص السكر بعد ساعتين من تناول الخبز الأبيض والشعير.. نتيجة مخيفة 24 نوفمبر، 2024
ولفت حسين العزي، نائب وزير الخارجية في حكومة الإنقاذ سابقا، إلى أن صنعاء والرياض حققتا تقدم مهما في مسار التفاوض مشيرا إلى أنهما لن تسمحان لاي طرف في التحالف لعرقلته في إشارة كما يبدو للإمارات.
كما المح العزي أيضا إلى محاولات أمريكية للعرقلة ، داعيات إياها للتوقف عن ذلك.
يشار إلى أن تغريدة العزي جاءت غشية تقارير عن اقتراب الطرفان من توقيع اتفاق السلام بينهما بينما كثفت الامارات تحريك ميليشياتها شرق وغرب وجنوب اليمن في محاولة للمناورة.
وتتخوف الامارات من ان يؤدي الاتفاق الذي تتوسط فيه سلطنة عمان لإقصائها عن المشهد في اليمن.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: أمريكا الحوثي الرياض السعودية اليمن صنعاء عدن
إقرأ أيضاً:
اتفاق سعودي جديد مع “أنصار الله”(تفاصيل)
الجديد برس|
كشفت المملكة العربية السعودية، الأربعاء، عن اتفاق جديد مع حركة “أنصار الله” (الحوثيين)، بالتزامن مع ترتيبات لتنفيذ خارطة الطريق الأممية المتعلقة بالسلام في اليمن.
وأشار الصحفي السعودي حسين الغاوي إلى صدور توجيهات “عليا” بوقف الحملات الإعلامية ضد “أنصار الله”. وأكد في تغريداته عبر منصات التواصل الاجتماعي التزامه بهذه التوجيهات، داعياً إلى عدم استهدافه من قبل الناشطين اليمنيين، بما في ذلك المحسوبين على أنصار الله.
وتعد هذه المرة الأولى التي تتحدث فيها شخصيات سعودية عن توجيهات رسمية تقضي بعدم التعرض لصنعاء.
وجاءت هذه التوجيهات السعودية بعد تغريدة لعضو المكتب السياسي لأنصار الله، حزام الأسد، انتقد فيها السفير السعودي لدى اليمن، متهماً إياه باستخدام “أبواق مستأجرة” لاستهداف القوى الوطنية في البلاد. واعتبر الأسد هذه الممارسات تصعيداً عدوانياً يعرض المملكة للخطر.
يأتي الاتفاق الجديد ضمن مساعي السعودية لتحريك المفاوضات السياسية، مع استمرار الجهود لتطبيق خارطة الطريق الأممية.