عبد الحميد بسيوني: لا توجد عدالة بالدوري الاستثنائي.. وعدم الهبوط أسهل من المنافسة على اللقب
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
تحدث عبد الحميد بسيوني المدير الفني لنادي طلائع الجيش، عن نظام الدوري في الموسم الحالي، خاصة في ظل نظام القرعة للمباريات داخل وخارج الأرض.
وأضاف عبد الحميد بسيوني، خلال تصريحات لبرنامج لعبة والتانية الذي يُقدمه الإعلامي كريم رمزي عبر إذاعة ميجا إف إم: الدوري ليس صعبا على من يريد البقاء، والأمور ستكون أسهل لأن فريقين فقط هما من سيهبطان.
وتابع بسيوني: لكن على سبيل المنافسة لا تكون هناك عدالة كافية ومن الممكن لأي فريق أن يحصد اللقب من الدور الأول، إذا جمع نقاطا كثيرة، حتى لو لم يحصد نقاطا كبيرة في المرحلة الثانية.
وأردف بسيوني: الدوري الاستثنائي لا توجد به عدالة، خاصة في المباريات داخل وخارج الملعب، وأخوض 7 مباريات على ملعبي وبعض الأندية ستلعب عدد كبير من المباريات على أرضها.
واختتم المدير الفني لطلائع الجيش: الدوري الاستثنائي فرض علينا سنصبر، وأتمنى أن نعود سريعا إلى الشكل الطبيعي للدوري الممتاز الذي تعودنا عليه.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
دستور عدالة المحاكم.. 6 حالات للنفاذ المعجل للأحكام رغم قابليتها للطعن
يعّرف مصطلح النفاذ المعجل للأحكام، بأنه تنفيذ الحكم رغم قابليته للطعن بطرق الطعن العادية أو التعجيل بتنفيذ الحكم قبل أن يصير حائزًا لقوة الأمر المقضي به رغم قابليته للطعن بالمعارضة او الاستئناف، والذي حددت حالاته بالمادة 290 من قانون المرافعات المدنية يجوز الأمر بالنفاذ المعجل بكفالة أو بغير كفالة.
وجاءت حالات النفاذ المعجل للأحكام:
1- الأحكام الصادرة بأداء النفقات والأجور والمرتبات.
2- إذا كان الحكم قد صدر تنفيذاً لحكم سابق حائز لقوة الأمر المقضى أو مشمول بالنفاذ المعجل بغير كفالة أو كان مبنياً على سند رسمى لم يطعن فيه بالتزوير وذلك متى كان المحكوم عليه خصماً فى الحكم السابق أو طرفاً فى السند.
3- إذا كان المحكوم عليه قد أقر بنشأة الالتزام.
4- إذا كان الحكم مبنياً على سند عرفى لم يجحده المحكوم عليه.
5- إذا كان الحكم صادراً لمصلحة طالب التنفيذ فى منازعة متعلقة به.
6- إذا كان يترتب على تأخير التنفيذ ضرر جسيم بمصلحة المحكوم له.
مشاركة