سكوت ريتر: بايدن قادر على إشعال حرب نووية قبل تولي ترامب منصبه
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
#سواليف
أعرب #ضابط #الاستخبارات_الأمريكية المتقاعد #سكوت_ريتر عن ثقته بأن الرئيس الأمريكي جو #بايدن قادر على #إشعال #حرب_نووية قبل تولي دونالد #ترامب منصبه.
وكتب ريتر في صفحته على “إكس”: “كانت كامالا (هاريس) ستدخلنا في #حرب_نووية مع #روسيا في غضون عام. أما جو (بايدن) فسيقوم بذلك قبل 20 يناير 2025”.
وأشار الخبير إلى أن الشعب الأمريكي أثبت في الانتخابات (الرئاسة) أنه ضد الحرب، لكن بايدن يتجاهل رأي الشعب ويصعد الصراع في أوكرانيا.
وخلص بالقول: “سيصبح (بايدن) سبب موتنا”.
وفي وقت سابق، ذكرت صحيفة “نيويورك تايمز” أن الرئيس الأمريكي جو بايدن سمح لأوكرانيا باستخدام الصواريخ الأمريكية بعيدة المدى لضرب عمق الأراضي الروسية.
ووافق الرئيس الروسي فلاديمير #بوتين الثلاثاء الماضي على وثيقة “أسس سياسة الدولة في مجال الردع النووي”. وتنص الوثيقة على أن روسيا تحتفظ بحقها في استخدام الأسلحة النووية ردا على استخدام أسلحة الدمار الشامل ضدها أو ضد حلفائها. كما أشارت إلى أن العدوان على موسكو أو حلفائها من قبل دولة غير نووية مدعومة من #دولة_نووية يعتبر هجوما مشتركا.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف ضابط الاستخبارات الأمريكية سكوت ريتر بايدن إشعال حرب نووية ترامب حرب نووية روسيا بوتين دولة نووية
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء قطر يحذّر من أن مهاجمة منشآت نووية إيرانية من شأنها حرمان الخليج من المياه
الدوحة - حذّر رئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني من أن أي هجوم على منشآت نووية إيرانية مقامة على سواحل الخليج من شأنه أن يحرم المنطقة من المياه.
في مقابلة أجراها معه الإعلامي الأميركي اليميني تاكر كارلسون المقرّب من الرئيس دونالد ترامب، قال رئيس الوزراء القطري إن الدوحة أجرت محاكاة لتداعيات هجوم من هذا النوع.
وقال إن البحر سيصبح "ملوثا بالكامل" وإن قطر ستشهد "نفادا للمياه خلال ثلاثة أيام".
وأشار إلى أن بناء الخزانات عزّز الموارد المائية لكن الخطر يبقى قائما بالنسبة "الينا جميعا" في المنطقة.
وتابع رئيس الوزراء في المقابلة التي نشرت الجمعة في اليوم نفسه الذي قال فيه ترامب إنه دعا إيران لإجراء مفاوضات حول الملف النووي "لا مياه، لا أسماك، لا شيء... لا حياة".
في إشارة إلى تحرّك عسكري، قال ترامب إنه يفضّل "رؤية اتفاق سلام" لافتا إلى أن "الخيار الآخر سيحل المشكلة".
تقع قطر على بعد 190 كلم إلى الجنوب من إيران، وتعتمد بشكل كبير على تحلية مياه البحر لتوفير إمداداتها المائية، على غرار دول عربية أخرى في الخليج.
ومنشأة بوشهر الإيرانية للطاقة النووية مقامة على سواحل الخليج، لكن منشآت الجمهورية الإسلامية لتخصيب اليورانيوم، وهي أساسية لصنع أسلحة ذرية، مقامة على بعد مئات الكيلومترات في الداخل.
بالإشارة إلى منشآت مقامة "على الجانب الآخر من الساحل"، قال رئيس الوزراء القطري إن الدوحة لديها "ليس فقط مخاوف عسكرية، ولكن أيضا مخاوف أمنية... ومخاوف تتعلق بالسلامة".
وقال إن قطر تعارض أي عمل عسكري ضد إيران و"لن تستكين قبل التوصل إلى حل دبلوماسي بين الولايات المتحدة وإيران".
ولفت إلى أن طهران "مستعدة للانخراط" في الجهود الرامية لتحقيق ذلك.
وقال إن الإيرانيين "مستعدون لبلوغ مستوى يشعر الجميع بالارتياح. والأهم هو أن تركيزهم منصب على إصلاح علاقتهم مع المنطقة".
تتّهم قوى غربية منذ زمن طويل إيران بالسعي لحيازة أسلحة نووية، ما تنفيه طهران.
وفي العام 2015، وقعت إيران اتفاقًا لرفع العقوبات مقابل كبح برنامجها النووي، لكن ترامب انسحب من الاتفاق في العام 2018 خلال ولايته الرئاسية الأولى.
Your browser does not support the video tag.