بوابة الفجر:
2025-02-23@05:37:56 GMT

قرارات مجلس الوزراء السعودي في جلسته الأخيرة

تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT

أصدر الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء السعودي، 16 قرارا وزاريا خلال الجلسة التي عقدها مجلس الوزراء في قصر السلام بجدة

وفيما يلي نستعرض قرارات مجلس الوزراء السعودي:

أولًا: تكليف وزير الطاقة – أو من ينيبه – ببحث التعاون مع الجانب الأرجنتيني بشأن مشروع مذكرة تفاهم بين حكومة المملكة العربية السعودية وحكومة جمهورية الأرجنتين في مجال الطاقة.

ثانيًا: الموافقة على مذكرة تفاهم للتعاون الثقافي بين وزارة الثقافة في المملكة العربية السعودية ووزارة الثقافة في جمهورية مصر العربية.

ثالثًا: تكليف وزير الثقافة – أو من ينيبه – ببحث التعاون مع الجانب البنمي بشأن مشروع مذكرة تفاهم للتعاون الثقافي بين وزارة الثقافة في المملكة العربية السعودية ووزارة الثقافة في جمهورية بنما.

رابعًا: تكليف وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد – أو من ينيبه – ببحث التعاون مع الجانب البيلاروسي بشأن مشروع مذكرة تفاهم للتعاون في مجال الشؤون الإسلامية بين وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في المملكة العربية السعودية ومفوضية الشؤون الدينية والعرقية في جمهورية بيلاروس.

خامسًا: تكليف وزير العدل – أو من ينيبه – ببحث التعاون مع الأجهزة النظيرة في الدول الأخرى بشأن مشروع اتفاقية تعاون في المجال القضائي بين المملكة العربية السعودية والدول الأخرى، وتكليفه أيضًا ببحث مشروع مذكرة تفاهم للتعاون بين وزارة العدل في المملكة العربية السعودية والجهاز النظير لها في الدول الأخرى.

صفقات الأندية السعودية 2023.. الأهلي الأبرز والهلال يتسلح بصفقة نيمار والاتحاد يغير جلده والنصر يستعد للمزيد نجوم حفل "كاسيت التسعينيات" حميد ومصطفى وهشام وسيمون يشعلون الأجواء في السعودية

سادسًا: تكليف وزير الاتصالات وتقنية المعلومات – أو من ينيبه – ببحث التعاون مع الجانب الياباني بشأن مشروع مذكرة تفاهم بين وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات في المملكة العربية السعودية ووكالة الرقمنة في اليابان للتعاون في مجالات تقنية المعلومات والاتصالات والاقتصاد الرقمي.

سابعًا: يتم تفويض وزير الاقتصاد والتخطيط أو من ينوب عنه للتفاوض مع الجانب البحريني بشأن مذكرة تفاهم في مجال الاقتصاد والتخطيط بين وزارة الاقتصاد والتخطيط في المملكة العربية السعودية ووزارة المالية والاقتصاد الوطني في مملكة البحرين.

ثامنًا: تمت الموافقة على مذكرة تفاهم لإنشاء المرصد العربي للترجمة بين وزارة الثقافة في المملكة العربية السعودية والمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم.

تاسعًا: تمت الموافقة على اتفاقية تعاون بين رئاسة أمن الدولة في المملكة العربية السعودية وجهاز الأمن الاستراتيجي في مملكة البحرين في مجال مكافحة جرائم الإرهاب وتمويله.

عاشرًا: تمت الموافقة على إنشاء هيئة بإسم “هيئة التأمين” وفقًا لما هو مذكور في القرار.

حادي عشر: تمت الموافقة على إنشاء معهد بإسم “المعهد الوطني لأبحاث الصحة” وفقًا لما هو مذكور في القرار.

ثاني عشر: تم تعديل المادة “الخامسة” من تنظيم مؤسسة حديقة الملك سلمان، والصادر بقرار مجلس الوزراء رقم “426” وتاريخ 24/6/1441هـ، المتعلقة بمجلس إدارة المؤسسة، لتصبح على النحو المبين في القرار.

ثالث عشر: تم تعيين الدكتور طريف بن يوسف الأعمى والدكتور شباب بن سعد الغامدي والدكتور عبدالرحمن بن سعد القحطاني والمهندس إسر بن عبدالرحمن الدحيم وعبدالرحمن بن عبدالله بن عيبان ورياض بن علي الغامدي كأعضاء في مجلس إدارة هيئة الهلال الأحمر السعودي، وتجديد عضوية الدكتور بدر بن صقر العتيبي في مجلس إدارة الهيئة.

رابع عشر: تم تعيين الدكتور صالح بن صديق فارسي وسلطان بن سلمان المرواني وتجديد عضوية كمال بن عبدالحميد الجهني في مجلس إدارة المركز السعودي للاعتماد من قطاع الخاص وفقًا للمختصين وذوي الخبرة في المجال.

خامس عشر: تم اعتماد الحسابات الختامية للهيئة العامة للتجارة الخارجية والمركز السعودي للأعمال الاقتصادية ومركز دعم اتخاذ القرار لعامين ماليين سابقين.

سادس عشر: تمت الموافقة على ترقيات للمرتبتين الخامسة عشرة والرابعة عشرة على النحو التالي:

– تم ترقية محمد بن سلمان بن محمد الجريوي إلى وظيفة مستشار أول أعمال بالمرتبة الخامسة عشرة في المديرية العامة للدفاع المدني.

– تم ترقية مهنا بن إبراهيم بن محمد المهنا إلى وظيفة مدير عام الشؤون الإدارية والمالية بالمرتبة الخامسة عشرة في القوات البحرية الملكية السعودية بوزارة الدفاع.

– تم ترقية حسين بن أحمد بن صالح بايحيى إلى وظيفة وكيل أمين بالمرتبة الخامسة عشرة في أمانة محافظة جدة.

– تم ترقية حمد بن محمد بن فهد الرميح إلى وظيفة مستشار أول أعمال بالمرتبة الخامسة عشرة في وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية.

– تم ترقية الدكتور عبدالعزيز بن إبراهيم بن صالح آل الشيخ إلى وظيفة مدير عام بالمرتبة الرابعة عشرة في وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد.

– تم ترقية عبدالله بن راشد بن سعد بن دوخي إلى وظيفة مدير مكتب وزير بالمرتبة الرابعة عشرة في وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد.

– تم ترقية المهندس جابر بن صمعان بن جابر بن حسين بن نصيب إلى وظيفة مستشار هندسة مدنية بالمرتبة الرابعة عشرة في أمانة منطقة نجران.

– تم ترقية إبراهيم بن أحمد بن مصطفى محمد الخياط إلى وظيفة وكيل أمين بالمرتبة الرابعة عشرة في أمانة منطقة جازان.

– تم ترقية سالم بن إبراهيم بن مصلح المطيري إلى وظيفة مستشار اقتصاد بالمرتبة الرابعة عشرة في وزارة المالية.

– تم ترقية علي بن محمد بن عوض الشهراني إلى وظيفة مستشار أعمال بالمرتبة الرابعة عشرة في وزارة المالية.

– تم ترقية فهد بن سعد بن حسين الدوسري إلى وظيفة مستشار تقنية هندسة تقنية معلومات بالمرتبة الرابعة عشرة بوزارة المالية.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مجلس الوزراء السعودي مجلس الوزراء الشؤون الإسلامیة والدعوة والإرشاد فی المملکة العربیة السعودیة مذکرة تفاهم للتعاون تمت الموافقة على وزارة الثقافة فی وزارة المالیة مجلس الوزراء مجلس إدارة إبراهیم بن بین وزارة فی مجال محمد بن بن محمد بن سعد

إقرأ أيضاً:

“مقتل الرهائن جاء نتيجة قرارات رئيس الوزراء الإسرائيلي”

نستعرض في جولة الصحف عدداً من التعليقات حول مستقبل اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وتعمير القطاع الذي دمّرته الحرب.

ونبدأ من صحيفة هآرتس الإسرائيلية، والتي نشرت افتتاحية بعنوان: “الطريق الوحيد لاستعادة الرهائن هو وقف الحرب وسحب القوات الإسرائيلية من غزة”.

واستهلت الصحيفة افتتاحيتها بالإشارة إلى عودة الرهائن الأربع شيري، وآرييل، وكفير بيباس، وعوديد ليفشيتس، في توابيت يوم الخميس، بعد 503 أيام من الاحتجاز.

ورأت “هآرتس” أن هؤلاء الضحايا تم التخلي عنهم مرتين: الأولى عبر فشل دبلوماسي وعسكري لا نظير له؛ والثانية عندما لم تفعل الحكومة الإسرائيلية ما بوسعها لإعادتهم في إطار صفقة أو اتفاق، وفق الصحيفة.

وقالت “هآرتس” إن “مقتل الرهائن الإسرائيليين لم يكن قدراً مقدوراً؛ وإنما هو نتيجة قرارات رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الذي لا تزال تُعوزه الشجاعة للقيام بزيارة إلى مستوطنية نير عوز، حيث اختُطف هؤلاء الرهائن”.

ورأت الصحيفة الإسرائيلية أن هذا التخلي المضاعَف الذي تعرّض له هؤلاء الرهائن الإسرائيليين ينبغي أن ينهض كتحذير من مغبة نقْض الهُدنة مع حركة حماس وإفشال الاتفاق.

وقالت إن “عودة الرهائن، أحياء كانوا أو موتى، لا يُقدّر بثمن. يجب ألا ينتهك أي شخص هذا الحق الأول للمواطنين على دولتهم”.

واعتبرت الصحيفة الإسرائيلية أن الطريق الوحيد لعودة بقية الرهائن هو الاستمرار في الاتفاق، والامتثال لبنوده الواضحة عبر وقف الحرب وسحب القوات الإسرائيلية من قطاع غزة.

وحذرت “هآرتس “من أنه “لا سبيل آخر يضمن عودة الرهائن، ولا سيما تلك العهود الكاذبة المتعلقة بتحقيق انتصار كامل، أو غير ذلك من حملات التوعية البغيضة التي دأب عليها مكتب رئيس الوزراء”، على حد تعبير الصحيفة.

واتهمت هآرتس نتنياهو بأنه دأب على إفشال المحادثات الخاصة بتبادل الرهائن طوال شهور الحرب ولغاية الآن.

واختتمت الصحيفة الإسرائيلية بالقول إنه “يتعين الآن على نتنياهو أن يُتمّ الصفقة وأن يُعيد كل الرهائن، وإن على الشعب الإسرائيلي أن يمارس ضغوطاً لضمان ألّا يخون رئيس الحكومة واجبه”.

“الأولوية الآن هي الحفاظ على اتفاق وقف إطلاق النار” Getty Images

وننتقل إلى صحيفة الغارديان البريطانية، حيث نطالع افتتاحية حول مستقبل غزة بعنوان: “اتفاق وقف إطلاق النار وتبادُل الأسرى يجب ألا يفشل”.

واستهلت الصحيفة افتتاحيتها بالقول إن “الآلام والدمار الذي وقع على مدى الـ 16 شهراً الأخيرة سيبقى أثرها في نفوس العائلات والمجتمعات، بل وفي منطقة الشرق الأوسط كله لعقود مقبلة”.

وقالت “الغارديان” إنه “طالما كانت هنالك مخاوف من فشل هذا الاتفاق الذي كانت الحاجة إليه ماسّة، سواء للفلسطينيين في غزة أو للإسرائيليين والأجانب المختطَفين في القطاع”.

ونوّهت الصحيفة البريطانية إلى أن المرحلة الأولى التي تمتد لستة أسابيع من المقرر أن تنتهي في الأول من مارس المقبل، مشيرة إلى أن المحادثات الخاصة بالمرحلة الثانية من الاتفاق وهي الأكثر تعقيداً لم تبدأ بعدُ، رغم أنه كان من المفترض أن تبدأ قبل أكثر من أسبوعين.

ورأت “الغارديان” أن “هناك مصدرَين للأمل في إتمام الصفقة: المصدر الأول، هو الثقة التي كان يتحدث بها مبعوث ترامب الخاص للشرق الأوسط ستيف ويتكوف وهو يعلن قبل نحو أسبوع أن المرحلة الثانية ستبدأ حتماً”.

أما “المصدر الثاني للأمل، فهو أن حركة حماس قالت إنها في المرحلة الثانية ستطلق سراح كل الرهائن المتبقيين لديها دفعة واحدة، لا على دُفعات كما حدث في المرحلة الأولى من الاتفاق. وفي المقابل، تريد الحركة الفلسطينية المسلحة من إسرائيل أن تنسحب بالكامل وبسرعة من قطاع غزة”.

لكن على الجانب الآخر، يشترط نتنياهو، في المرحلة الثانية أن يتم نزع سلاح حماس وإنهاء وجودها في القطاع، وفق الغارديان.

و”لا يريد نتنياهو أن يعارض ترامب، لكن الوصول للمرحلة الثانية من الاتفاق لم تكن أبداً في مصلحة رئيس الوزراء الإسرائيلي”، بحسب الصحيفة.

وفي ضوء ذلك، اعتبرت الصحيفة البريطانية أن تمديد المرحلة الأولى هو أفضل على كل حال من لا شيء، مؤكدة أن المرحلة الثانية من الاتفاق، وهي الأكثر صعوبة، ستكون بمثابة خطوة كبيرة إلى الأمام.

“لكن عندئذ، يلوح سؤال المرحلة الثالثة الأبرز، والمتعلق بإعمار غزة”، بحسب الغارديان، التي رأت في إعلان الرئيس ترامب المتعلق بإنشاء “ريفييرا الشرق الأوسط” مملوكة للولايات المتحدة، مدعاةً للقلق بشأن إتمام الاتفاق.

 

وخلصت الغارديان إلى أنه “في الوقت الراهن؛ حيث الرهائن لا يزالون محتجزين، وحيث الظروف في غزة لا تزال رهيبة، يجب أن تتمثل الأولوية في الحفاظ على اتفاق وقف إطلاق النار. وسواء كان هذا الاتفاق يصلح كأساس لحل طويل المدى للأزمة أم لا، يبقى من الضروري الآن إنقاذ حياة الناس”.

مقالات مشابهة

  • الملك يرسل برقية الى ولي عهد المملكة العربية السعودية
  • ذكرى يوم تأسيس المملكة العربية السعودية
  • السعودية تصدر بياناً حول انعقاد «اللقاء التشاوري» ورؤساء «البرلمانات العربية» يحضّرون وثيقة «موحدة»
  • محمد بن راشد يهنئ المملكة العربية السعودية بيوم التأسيس
  • “مقتل الرهائن جاء نتيجة قرارات رئيس الوزراء الإسرائيلي”
  • واكاثون لولو الثاني يحتفل بيوم تأسيس المملكة العربية السعودية ويعزز رسالة الأستدامة
  • الرئيس المصري يغادر مدريد متجها إلى المملكة العربية السعودية
  • الرئيس السيسي يغادر مدريد متجها إلى المملكة العربية السعودية
  • الرئيس السيسي يغادر مدريد متجها الي المملكة العربية السعودية
  • الرئيس السيسي يغادر مدريد إلي المملكة العربية السعودية