بعد أيام من اختفائه المفاجئ.. ظهور شاب عدني في سجون مليشيا الانتقالي
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
بعد أيام من إختفائه المفاجئ، ظهر شاب عدني في سجون مليشيا الانتقالي المدعومة إماراتيا، في ظل انتهاكات واسعة تمارسها بمختلف مناطق سيطرتها المسلحة.
وقالت مصادر محلية إن الشاب "وليد محمد شاهر" المختفي منذ أيام، ظهر في سجون مليشيا الانتقالي بشرطة الشيخ عثمان، حيث كان محتجزا فيها، دون معرفة أسرته التي ظلت تبحث عنه في المستشفيات وعدة أماكن بالعاصمة المؤقتة للبلاد.
وغادر الشاب "شاهر" منزله مطلع الأسبوع الماضي، للعمل في "دباب دايو" أزرق اللون يحمل لوحة رقم "41875"، في الوقت الذي أعلنت الأسرة حالة من الإستنفار وطالبت من الجميع بمساعدتها في البحث عن ابنها.
ويوم أمس أطلقت المليشيا سراح "شاهر"، بعد أن اضطرت اسرته للإستعانة بنافذين في المليشيا لإطلاق سراحه حيث كان مختطف دون أي تهمة، وبهدف ابتزازه ماديا.
وذكرت الأسرة في بلاغها، أن وليد خرج للعمل في "دباب دايو" أزرق اللون يحمل لوحة رقم "41875"، مطالبة من الجميع بمساعدتها في البحث عن ابنها.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: عدن الانتقالي الامارات اليمن انتهاكات
إقرأ أيضاً:
ينفع أعطى ابني من أموال الزكاة؟.. أمين الفتوى يحسم الجدل
أجاب الشيخ علي قشطة، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال متصلة مفاده: "ابنها لديه سيارة ويحتاج إلى إصلاحات كثيرة، وهذه السيارة هي مصدر رزقه، هل يمكن لها مساعدته من أموال الزكاة؟ وهل يمكنها شراء الطعام لأسرته أو ملابس لأبنائه من أموال الزكاة؟".
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال فتوى له اليوم الاثنين، أنه لا يجوز للإنسان أن يعطي من أموال الزكاة لأبناءه أو والديه، وذلك بناءً على أحكام الشريعة الإسلامية التي تمنع إعطاء الزكاة للأصول والفروع.
وأشار إلى أن الأم التي ترغب في مساعدة ابنها في إصلاح سيارته التي هي مصدر رزقه، يمكنها مساعدته من أموالها الخاصة بعيدًا عن أموال الزكاة، لافتا إلى أن الزكاة، فهي مخصصة للمستحقين من غير الأصول والفروع.
أما بخصوص السؤال حول مساعدة ابنها من أموال الزكاة في شراء طعام أو ملابس لأسرته، أكد أنه لا يجوز للابن أن يأخذ من أموال الزكاة بشكل مباشر أو غير مباشر، سواء للطعام أو الملابس، والزكاة يجب أن تُعطى للفئات المستحقة مثل الفقراء والمحتاجين، ولا يجوز إعطاؤها للأصول أو الفروع.