إصابة 11 عسكريا إسرائيليا خلال الساعات الـ24 الماضية
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
#سواليف
أعلن #جيش_الاحتلال الإسرائيلي عن #إصابة 11 عسكريا خلال الساعات الـ24 الماضية 6 منهم في #غزة و5 في معارك لبنان.
كما أكد رصده إطلاق 165 صاروخا من لبنان باتجاه إسرائيل منذ منتصف الليل.
من جهتها أفادت وسائل إعلام إسرائيلية برصد 200 صاروخ أطلقت من #لبنان نحو مناطق متفرقة في إسرائيل.
مقالات ذات صلة أصوات من غزة.. الشتاء ينذر بفصل أشد قسوة في المأساة الإنسانية / فيديو مؤلم 2024/11/24
ومنذ تكثيف إسرائيل غاراتها على جنوب لبنان وشرقه وفي #الضاحية_الجنوبية لبيروت يوم 23 سبتمبر/أيلول الماضي، باءت بالفشل الجهود الدولية للتوصل إلى اتفاق لوقف #إطلاق_النار.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جيش الاحتلال إصابة غزة لبنان الضاحية الجنوبية إطلاق النار
إقرأ أيضاً:
أوستن يدعو إسرائيل لضمان سلامة الجيش اللبناني واليونيفيل
قالت وزارة الدفاع الأمريكية، اليوم السبت، إن الوزير لويد أوستن تحدث مع نظيره الإسرائيلي يسرائيل كاتس، مشيرة إلى أنهما بحثا التطورات في غزة ولبنان.
وأضافت الوزارة في بيان عن المكالمة "شدد الوزير أوستن على أهمية ضمان سلامة وأمن القوات المسلحة اللبنانية، وقوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل)".وأشار بيان لوزارة الدفاع إلى أن اوستن جدد أيضاً دعوة "الحكومة الاسرائيلية إلى مواصلة اتخاذ إجراءات بهدف تحسين الوضع الإنساني المزري في غزة".
وقال مسؤولون إسرائيليون، الجمعة، إن تقديرات إسرائيلية تشير إلى إمكانية التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله في لبنان خلال أيام، بانتظار إنهاء بعض "التفاصيل الحاسمة".
واشنطن: الحرب في لبنان تقترب من النهاية - موقع 24قالت الحكومة الأمريكية إن إسرائيل حققت بعض الأهداف المهمة في حربها ضد تنظيم حزب الله في لبنان، وإن نهاية الحرب قد تكون قريبة. وبحسب ما ذكر مسؤولون إسرائيليون "عاد الوسيط الأمريكي آموس هوكشتاين، مبعوث الرئيس الأمريكي جو بايدن للمفاوضات بشأن التسوية في لبنان، إلى واشنطن، الخميس، وتقدر إسرائيل أنه سيتم الإعلان عن وقف إطلاق النار خلال أيام قليلة، بحسب صحيفة "يديعوت أحرنوت".
وقالت الصحيفة: "هوكشتاين أنهى غالبية تفاصيل الاتفاق فيما يتعلق بلبنان، لكن لا تزال هناك بعض الأمور التي يجب حسمها، كما أن هناك ثغرات صغيرة أخرى، مثل رفض إسرائيل ضم فرنسا إلى اتفاق وقف إطلاق النار، واندماجها في آلية التنفيذ الدولية التي ستراقب الانتهاكات".