لليوم الثاني.. منطقة بورسعيد الأزهرية تستقبل المتقدمين للعمل بالحصة
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
شهدت منطقة بورسعيد الأزهرية إقبالا منتظما من المتقدمين للعمل بنظام الحصة من أجل سد العجز بمعاهد المنطقة، وذلك لليوم الثاني على التوالي، ، بحضور فضيلة الشيخ السعيد الصباغ، رئيس الإدارة المركزية للمنطقة، والدكتور نشوى شبانة، وكيل المنطقة الثقافي، والأستاذ راغب محمد عضو الإدارة المركزية للموارد البشرية بمشيخة الأزهر.
وأكد رئيس الإدارة المركزية للمنطقة، على أهمية الشفافية والدقة أثناء تلقي الطلبات، مع التشديد على الالتزام التام بالضوابط والشروط المعلنة، كما تابع فضيلته إجراءات التأمين، والتوجيه بأهمية الحفاظ على الأمن والتنظيم بالتنسيق مع غرفة عمليات ديوان عام المنطقة المشكلة الشؤون الوظيفية، وإدارة المراجعة الداخلية والحوكمة، والتنسيق، وإدارة الكمبيوتر التعليمي.
يذكر أن لجنة استقبال الطلبات تم إعدادها بمقر ديوان عام المنطقة، لتلقي الطلبات يدويًا، مع شرط حضور المتقدمين بأنفسهم. وتستمر اللجنة في عملها لمدة 15 يومًا، بدءًا من يوم السبت، الموافق 23 نوفمبر.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المتقدمين للعمل بالحصة مشيخة الأزهر منطقة بورسعيد الأزهرية
إقرأ أيضاً:
للعام الثاني على التوالي بيت لحم تستقبل أعياد الميلاد بحلة كئيبة (فيديو)
#سواليف
تستعد #الكنائس_المسيحية في #فلسطين لاستقبال #عيد_الميلاد المجيد يوم غد الأربعاء في #أجواء_كئيبة لا تمت للاحتفالات السنوية البهيجة بصلة، تضامنا مع قطاع #غزة.
للعام الثاني على التوالي بيت لحم تستقبل أعياد الميلاد بحلة كئيبة pic.twitter.com/MzJjCBRPtn
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) December 24, 2024وللعام الثاني على التوالي، تغيب المظاهر الاحتفالية بالعيد، مع استمرار #الحرب الإسرائلية على قطاع غزة والاعتداءات على الضفة الغربية،حيث سيقتصر العيد على #الشعائر_الدينية والمراسم الرسمية.
مقالات ذات صلة ألم يأن لأحمد و ايمن و رفاقهما أن يعودا الى حضن الوطن أحرارا 2024/12/24وتتجه أنظار العالم في عيد الميلاد إلى مدينة #بيت_لحم، مهد السيد المسيح، والتي تعيش ظروفا صعبة، كغيرها من المدن والبلدات والقرى والمخيمات في فلسطين، نظرا للاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة وتداعياتها على الواقع المعيشي والاقتصادي في المدينة.
في ظل ما يمر به قطاع غزة والضفة الغربية تحوّلت أجواء عيد الميلاد في القدس وبيت لحم إلى لحظات من الحزن والتضامن، حيث غابت زينة الميلاد والأضواء عن المدينتين المقدستين، واستبدلت بالصلوات والتضرعات من أجل ضحايا الحرب على غزة.
في بيت لحم غابت شجرة الميلاد التي كانت تضيء المدينة، تعبيرا عن تضامنها مع غزة ورفضاً للحرب التي طاولت المدنيين بلا تمييز. وفي القدس، بدت البلدة القديمة خالية من زينة العيد المعتادة، بينما انشغل سكانها بالصلاة والدعاء.