شبانة يفجر مفاجأة.. رمضان صبحي يتورط مجددا في كشف المنشطات
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
فجر الإعلامي محمد شبانة مفاجأة كبرى بدخول أزمة رمضان صبحي مع المنظمة الدولية لمكافحة المنشطات في منعطف جديد يهدد مسيرة اللاعب.
شبانة يفجر مفاجأة.. رمضان صبحي يتورط مجددا في كشف المنشطاتوقال شبانة خلال برنامجه "من الآخر" والمذاع عبر راديو شعبي إف إم أن المنظمة الدولية لمكافحة المنشطات والتي كانت قد قررت مسبقا الاستئناف على قرار لجنة الاستماع المصرية قد قامت بتحليل العينة الثانية والتي لم يكن قد تم تحليلها سابقا.
وأضاف شبانة أن نتيجة تحليل العينة الثانية قد أظهرت وجود بعض النتائج التي ستسبب لرمضان صبحي أزمة كبيرة.
وأتم شبانة بأنه لن يتحدث عن التفاصيل وإنه يتمنى إنهاء الأمر دون ضرر باللاعب وان المنظمة الدولية لمكافحة المنشطات قد خاطبت بيراميدز رسميا بما ورد في نتيجة التحاليل وإنه سيتم الافصاح خلال الفترة المقبلة عن نتيجة هذه العينة.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
مفاجأة جديدة عن قصف الصحافيين في حاصبيا.. منظمة دولية تكشفها
دعت منظمة هيومن رايتس ووتش الولايات المتحدة لوقف تسليح إسرائيل بعد غارة شنتها على لبنان قبل شهر أسفرت عن استشهاد 3 صحفيين وجرح 4 آخرين، ووصفتها المنظمة بأنها "وصمة عار للولايات المتحدة وإسرائيل".وقالت المنظمة الحقوقية إن تلك الغارة التي نفذتها الطائرات الإسرائيلية على لبنان يوم 25 تشرين الأول الماضي "شكلت على الأرجح هجوما متعمدا ضد مدنيين وجريمة حرب واضحة".
ووجدت المنظمة أن الجيش الإسرائيلي شن غارات باستخدام قذائف ملقاة من الجو تشمل مجموعة "ذخائر الهجوم المباشر المشترك" (Joint Direct Attack Munition) الأميركية الصنع.
وأضافت المنظمة "على الحكومة الأميركية تعليق نقل الأسلحة إلى إسرائيل بسبب الغارات العسكرية غير القانونية المتكررة على المدنيين، التي قد تجعل المسؤولين الأميركيين متواطئين في ارتكاب جرائم حرب".
وقال ريتشارد وير، باحث أول في قسم الأزمات والنزاعات والأسلحة في هيومن رايتس ووتش، "استخدام إسرائيل الأسلحة الأميركية في هجوم غير قانوني وقتل الصحفيين بعيدا عن أي هدف عسكري هو وصمة عار للولايات المتحدة وإسرائيل على حد سواء".
وتابع: "الغارات الإسرائيلية السابقة التي قتلت صحفيين من دون أي عواقب لا تبعث كثيرا على الأمل في محاسبة هذه الانتهاكات ضد الإعلام أو غيرها في المستقبل".
ونُفذت الغارة في الصباح الباكر على منتجع "حاصبيا فيليج كلوب" في حاصبيا جنوبي لبنان، حيث كان أكثر من 12 صحفيا يقيمون منذ أكثر من 3 أسابيع.
ولم تجد هيومن رايتس ووتش أي دليل على وجود قوات عسكرية أو نشاطات قتالية أو عسكرية في المنطقة وقت الهجوم، وفق بيان المنظمة.
وتشير معلومات، تحققت منها هيومن رايتس ووتش كما قالت، إلى أن الجيش الإسرائيلي كان يعلم، أو يُفترض أنه يعلم، أن الصحفيين يقيمون في المنطقة وفي المبنى المستهدف.
وبعد القصف بساعات، قال الجيش الإسرائيلي إن "الحادث قيد التحقيق"، لكن المنظمة شكت من أنه لم يرد على أسئلتها أو خلاصاتها وتحقيقاتها بشأن الحادثة.
وبحسب المقابلات وصور كاميرات المراقبة التي يظهر التوقيت عليها، شُنت الغارة على المبنى الذي يقيم فيه الصحفيون بُعيد الساعة 3 صباحا، حين كان معظم الصحفيين نياما.
وقال زكريا فاضل (25 عاما)، وهو مساعد مصور في مؤسسة تقدم خدمات البث الإذاعي والتلفزيوني في لبنان، إنه كان ينظف أسنانه عندما طار في الهواء جراء الانفجار.
وسقطت قنبلة على المبنى المؤلف من طابق واحد، وانفجرت عند ارتطامها بالأرض. وقتل الانفجار الصحفي والمصور التلفزيوني غسان نجار ومهندس البث الفضائي محمد رضا، وكلاهما يعمل في قناة "الميادين"، ووسام قاسم مصور قناة "المنار" التابعة لحزب الله.
وقالت لجنة حماية الصحفيين إن الغارات الإسرائيلية قتلت 6 صحفيين لبنانيين على الأقل بين 8 تشرين الأول 2023 و29 تشرين الأول 2024. (الجزيرة نت)