سحب جائزة أفضل تيك توكر من ضحى العريبي بعد سخريتها من الجائزة
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
أعلنت شركة Katex في بيان رسمي لها عن سحب جائزة أفضل تيك توكر من صانعة المحتوى والتيك توكر التونسية ضحى العريبي بعد سخريتها من الجائزة التي حصلت عليها.
اقرأ ايضاًضحى العريبي تهاجم نورس بسبب علاقتها مع مكس.. واشاعات حول خطوبتهماوقالت الشركة في بيانها إنها طالبت ضحى بتقديم اعتذار رسمي بسبب تصرفها إلا انها لم ترد على الطلب وتجاهلته، مما دفعهم لسحب الجائزة منها.
وفي التفاصيل حصدت التيك توكر التونسية في حفل محلي اقيم في تونس جائزة افضل تيك توكر، وبعدها بساعات ظهرت في فيديو عبر حسابها الخاص في تيك توك وتي تسخر من الجائزة.
وسخرت العريبي من رائحة الجائزة ولونها وتصميمها، مما أثار حالة كبيرة من الغضب، دفعت الشركة المسؤولة عن حفل الجوائز لاصدار قرار بسحب الجائزة منها.
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة ضحى العريبي | Douha Laribi (@_douhalaribi__)
وبالرغم من قرار سحب الجائزة لم تقم التيك توكر التونسية بحذف صورها مع الجائزة أو الخروج بأي تصريح أو تقديم اعتذارها.
في المقابل دافع العديد عن العريبي، وقالوا إن سبب سخريتها من الجائزة هو فيديو يكشف عن تعرضها للسخرية خلال تواجدها في الحفل.
وضحى العريبي هي صانعة مجتوى تونسية حققت نجاحًا كبيرًا عبر تطبيبق تيك توك، وتحظى فيديوهاتها بمتابعات عالية جدًا، ارتبط اسمها بالتيك توكر الأردني محمد نور مقابلة المعروف باسم "مكس"، بعد علاقة حب جمعتهما عبر بث مباشر انتهت بزواجهما ثم انفصالهما لاحقًا.,
كلمات دالة:ضحى العريبي تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
نورا العزوني مسؤولة الفريق ومُحررة قسم ترفيهانضمت نورا إلى فريق البوابة منذ عام 2011، بدأت كمساعدة محررة، ثم أصبحت محررة مسؤولة عن قسم الترفيه والذي يهتم بأخبار المشاهير العرب ومشاهير تركيا وبوليوود، وفي 2016 استلمت منصب Team Leader وأصبحت مسؤولة عن موظفين تحرير الأقسام التالية "صحة وجمال، باز بالعربي، اختيار محرر، واحداث في صور، وراء الكواليس".
الأحدثترند سحب جائزة أفضل تيك توكر من ضحى العريبي بعد سخريتها من الجائزة مورينيو يعلق على إمكانية انتقال رونالدو إلى الدوري التركي بعد فضيحة توتنهام.. مانشستر سيتي ينافس يونايتد على هداف الدوري البرتغالي تغيير اسم مسلسل شهرزاد إلى لا تبكي يا اسطنبول.. القصة والنجوم طريقة تحضير السحلب الساخن من مطبخ البوابة Loading content ... الاشتراك اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن إشترك الآن Arabic Footer Menu عن البوابة أعلن معنا اشترك معنا فريقنا حل مشكلة فنية اعمل معنا الشكاوى والتصحيحات تواصل معنا شروط الاستخدام تلقيمات (RSS) Social media links FB Linkedin Twitter YouTubeاشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com) Arabic social media links FB Linkedin Twitter
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: ضحى العريبي ضحى العریبی
إقرأ أيضاً:
معرض الكويت الدولي.. جائزة الشيخ حمد: الترجمة طريق لفك اشتباكات العالم وترسيخ الانفتاح
قالت الدكتورة حنان الفياض، الناطق الرسمي والمستشار الإعلامي لجائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي، إن الترجمة كانت وما تزال "من أوسع أبواب رفع الجهل عن ماهية الآخر، واستكشاف جوهره الإنساني، واستثمار ثقافته وفكره ووعيه في سبيل خدمة الإنسانية.
وأضافت "الفياض" خلال ندوة أقيمت في الرواق الثقافي ضمن فعاليات معرض الكويت الدولي للكتاب في دورته السابعة والأربعين وأدارها ناصر الهيبة، أن الترجمة من شأنها أن تكون "طريقاً لفك اشتباكات هذا العالم، وإحلال السلام محل العنف، وترسيخ مبادئ الانفتاح المتزن محل الانغلاق والعنصرية".
وأوضحت أن جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي تأسست في سياق التأكيد على أهمية التقارب الإنساني، وضرورة تعزيز هذا التقارب في ظل عالم يموج بالصراعات، وأنها انطلقت من وعيٍ عميق لدولة قطر بالدور المحوري للترجمة في نهوض الأمة العربية عبر التاريخ، ومن إيمانٍ كبير بأن هذا الدور يمكن أن يُستأنَف من جديد، وأن العالم العربي الذي كان يتصدر مشهد نقل العلوم والمعارف من اللغات الأخرى إلى لغته يمكنه أن يستعيد مكانته.
وبينت الفياض أن الجائزة التي تأسست عام 2015 بمبادرة من دولة قطر، تهدف إلى تكريم المترجمين، ودعم الجهود التي تسهم في بناء جسور التفاهم الثقافي والحضاري بين الشعوب، وتشجيع الترجمة من اللغة العربية وإليها، وإبراز أهمية الترجمة في الفضاء الإنساني.
وأكدت أن الجائزة تقوم على ثلاثة معايير، هي الشفافية والجودة والتنوع، مشددةً على أهمية تنوع اللغات المطروحة في كل موسم، وأن المهنية والشفافية التي تتمتع بها لجان الجائزة أكسب الجائزةَ مصداقية عالية في الأوساط الثقافية العالمية، فأصبحت بعد مرور عشر أعوام على تأسيسها "مشروعاً ثقافياً يمتد أثره على مستوى العالم".
وتحدثت الفياض عن النشاط الإعلامي للترويج للجائزة ممثَّلاً بالزيارات والجولات التعريفية، والندوات الوجاهية وعن بُعد، واللقاءات والحوارات عبر وسائل الإعلام المتلفزة والمسموعة والورقية وغيرها، وذلك بهدف الوصول إلى المترجمين في أنحاء العالم.
وأكدت أن فرق الجائزة تسعى باستمرار لدعوة المترجمين للمشاركة بمسارات الجائزة وفئاتها المطروحة سنوياً، موضحة أن مجتمع المترجمين في العادة هو "مجتمع علماء"، وكثير منهم من كبار السن وينغمسون في مشاريع الترجمة انغماساً كبيراً وقد يقضون سنوات طويلة في عمل واحد لدرجة أنهم ينقطعون عمّا يحدث حولهم في العالم ولا يبحثون عن جوائز.. لهذا تبادر فِرَق الجائزة للوصول إليهم لـ "تحقيق مبدأ الشفافية والعدالة في توزيع النتائج والجوائز".
وختمت الفياض حديثها بقولها إن الترجمة "فعلٌ ثقافيّ/ تثاقفي وفعلٌ معرفيّ يجول فيه المترجم بين لغتين/ ثقافتين، نقلاً من إحداهما إلى الأخرى"، ليكون بذلك "سفيرَ الثقافة والوسيط بين الأمم والشعوب"، لهذا "تشيّد الأعمال المترجمة جسراً من التفاهم والتعارف بين ثقافتين، مختصرةً الفروق الثقافية ومحاوِلةً تجاوزها".
بدورها، قالت عضو الفريق الإعلامي للجائزة الدكتورة امتنان الصمادي إن علاقة العرب بالترجمة قديمة، إذ بدأت في العصر الأموي مع خالد بن يزيد بن معاوية الذي اهتم بالكيمياء لرغبته في تحويل المعادن الرخيصة إلى ذهب، فطلب من بعض علماء اليونان الذين يقيمون بالإسكندرية أن يترجموا له كتب الكيمياء، كما أمرهم بترجمة كتب أرسطو في المنطق (الأرغانون).
وأوضحت أن العصر الذهبي للترجمة كان في عهد المأمون الذي أرسل البعثات لاستقدام أمهات الكتب في العلوم، وتُرجمت في زمنه مؤلفات بطليموس أفلاطون وأرسطو وغيرهم من فلاسفة اليونان وعلمائهم.
ووصفت "بيت الحكمة" الذي أنشأه المأمون في بغداد بـ "أول جامعة في بغداد وأعظم مكتبة في العالم الإسلامي ترعاها الدولة"، مشيرة إلى أن الترجمة تمثل عملية تواصُل ثنائية اللغة، وأن ممارستها فعل إبداعي؛ إذ "لا توجد ترجمة جيدة إلا وتكون في الوقت نفسه فعلاً إبداعياً بالإضافة إلى كونها فعلاً إدراكياً".
وأكدت الصمادي أن الترجمة تنتعش وتزدهر إذ ما اهتمت بها الدول، وأنه لا بد من الترجمة لتعزيز "تقبُّل ثقافة الآخرين" وتحقيق الازدهار للأمم والشعوب.
وفي حديثها عن جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي، قالت الصمادي إن الجائزة تحمل شعار "من العربية إلى البشرية"، وإنها تعنى بالعلوم الإنسانية دون الطبيعية لكون الأخيرة تتسم بتعدد المصطلحات غير المتفق عليها وتحتاج إلى كادر تحكيم كبير.
واشتملت الندوة التي خصصت للجائزة بوصفها إحدى أبرز الجوائز الداعمة للحوار الثقافي وتبادل المعرفة بين الشعوب، على عرض لقاءات مع عدد من الفائزين بالدورات السابقة وصور ومقاطع تعرّف بجولات فِرَق الجائزة حول العالم.