تطرق الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال لقائه مع أهالي مطروح اليوم الأربعاء، في مدينة السلوم لافتتاح عدد من المشروعات وإنشاء مناطق اللوجوستية، وتطويرها على مدار الفترة الماضية وخاصة ميناء جربوب.

ترصد «الوطن»، أهم المعلومات حول منطقة جربوب قرب مطروح بحسب موقع خريطة مشروعات مصر

1-تقع المنطقة على بعد 70 كيلو غرب مدينة محافظة مطروح بالتحديد بمدينة النجيلة.

 2-بدأت الدولة أعمال تطوير منطقة جربوب بالكامل، وعلى رأسها ميناء جربوب في 2015 بتكلفة إجمالية 10 مليارات دولار.

3- تم تقسيم المشروع على 3 مراحل الأولى بتكلفة 2 مليار جنيه، يستهدف وضع محافظة مطروح على خريطة السياحة والتجارة العالمية.

4- يستهدف المشروع تسكين 40 مليون مصري فى العقود الأربعة المقبلة، ضمن خطة إقامة مجتمعات جديدة في مطروح والعلمين ورأس الحكمة.

5- تٌوفر مشروعات ميناء جربوب نحو 30 ألف فرصة عمل.

6- ميناء جربوب هي الأقرب لسواحل أوروبا وتربط قارة أوروبا بأفريقيا.

7-من المقرر أن يكون طول رصيف الميناء المدني 1080.8 ألف متر، بغاطس 15 مترًا، ودوران السفن 450 مترًا، وحاجز صخري لكسر الأمواج بطول 3 كم في عمق البحر، تنفذه تحالف 16 شركة عالمية.

8- يضم المشروع إقامة ميناء تجاري وسياحي عالمي لخدمة الأنشطة والمشروعات السياحية وميناء حاويات تجاري عالمي، لخدمة عدد من المشروعات العملاقة التجارية والصناعية لشركات عالمية.

9- يضم المشروع منطقة جربوب إقامة عددا من الفنادق العالمية وسيخلق مجتمعات عمرانية حوله ومنطقة اقتصادية وصناعية لوجيستية ومدينة سياحية عالمية ومركز اقتصادي على مساحة 54 كيلو.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مطروح مدينة السلوم الرئيس السيسي

إقرأ أيضاً:

حديث الذات

يطمح الإنسان دومًا لأن يكون ذا مكانة بارزة، ويحققها في كثير من الأحيان، و يعمل جاهدًا من أجل الوصول إلى هذا النجاح. و ممَّا لا يخفى علينا أن طريق النجاح محفوف بمخاطر و صعوبات كبيرة و كثيره، وتتطلب تعلم الأساليب التي من شأنها التغلب على هذه الصعوبات. و لكن ماذا لو أن هذه المصاعب ليست مرئية، وليست خارجية، إنما داخلية؟
عندما يواجه الأفراد معيقات و صعوبات وأعداء للنجاح، فأنهم يبحثون عن الحلول التي تمكنهم من تجاوز محطة العقبة و المضيُ قُدمًا، ولكن السؤال الذي يطرح ذاته: ماذا لو كان هذا المعيق معيقا داخليا، كحديث الذات مثلاً، حديثاً مدمِّرا يقتات عقل الأفراد و يضعف من قوتهم و إمكاناتهم؟
إن للكلمة قوة عظيمة كلمة تبني آفاقا، وأخرى تدمر ما بُنيَّ .
لذلك، من شأن هذه الكلمات أن تحول بين الأفراد و إمكاناتهم، و بين الوصول إلى الأهداف المرجوة التي يسعون إليها، و ذلك يكمن في طريقة عمل العقل البشري. ويعمل العقل، ويبدع بالمحفزات التي يتلقاها كما أنه يفشل بسبب المدمِّرات أيضا.
وأكثر ما قد يعاني منه الأفراد هو حديث الذات المدمر والذي بشأنه أحداث مثيرات لمستشعرات العقل مع الاستمرار بتكرار الحديث ( أنا قبيح ، أنا فاشل ، أنا حزين ، أنا غبي ) و غيرها الكثير من العبارات التي تقال و تتكرر إلى أن يصل الفرد إلى مرحلة من سيطرة السلبية على حياته و غيابه عن أهدافه الحقيقية، وذلك بسبب ضعف الثقة و تزايد الشكوك في القدرات الكامنة.
إن قوة الحديث الذاتي قوة فعالة و لها تأثير قوي و سريع في سواء كان الحديث سلبيا أو ايجابيا، و تعود الأسباب إلى طريقة ترجمة السلوكيات إلى أقوال تتردد في الذهن بشكل مستمر. و الحل الأمثل لتصدي المدمرات السلبية، هو المواجهة، و التحدث بصوت عال عن النقيض مثلا لو سمعنا صوتًا يقول في ذواتنا إننا فاشلون، فيجب أن نردد النقيض بصوت مرتفع: إننا ناجحون، و هذه إحدى الطرق الفعالة في بناء قاعدة إيجابية في العقل الباطن.

fatimah_nahar@

مقالات مشابهة

  • حديث الذات
  • هدية العيد القومي الـ106.. محافظ المنيا يضع حجر الأساس لمشروع تطوير منطقة الحبشي
  • الرئيس السيسي: الاقتصاد يسير بخطى ثابتة والمشروعات تتواصل.. نواب: أثبت قدرته على مواجهة تحديات عالمية لا يستهان بها.. ونتفاءل بعودة ارتفاع معدل النمو
  • الرئيس الأوكراني يعين قائدا جديدا للأركان العامة
  • الفريق أسامة ربيع يبحث تأثير تطورات الأوضاع في منطقة البحر الأحمر مع الرئيس التنفيذي للخط الملاحي MSC
  • وزير النقل يتفقد الخط الأول للقطار الكهربائي السريع «السخنة - العلمين - مطروح».. ويوجه رسالة للعاملين في المشروع
  • سؤال برلماني حول خطة الحكومة بشأن مباني القاهرة التاريخية
  • طلب إحاطة حول خطة الحكومة لاستغلال منطقة مربع الوزارات الحكومية
  • أحدث 10 صور ليلية لحديقة تلال الفسطاط بالقاهرة
  • رئيس جهاز التعمير يتفقد ليلا مشروع حديقة تلال الفسطاط بالقاهرة