افتتح صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية اليوم الأحد، أعمال مؤتمر الفن الإسلامي بنسخته الثانية، الذي ينظمه مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء)، بالتعاون مع جائزة عبد اللطيف الفوزان لعمارة المساجد.
ويقام المؤتمر خلال الفترة من 24 إلى 26 نوفمبر 2024، تحت شعار "في مديح الفنان الحِرفي"، بحضور صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين رئيس مجلس الأمناء لجائزة عبداللطيف الفوزان لعمارة المساجد، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن بندر بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة الشرقية، وعدد من المسؤولين والباحثين في فن التاريخ الإسلامي والمثقفين وعدد من الضيوف من مختلف دول العالم.


أخبار متعلقة أمير الشرقية يرعى ملتقى "الممارسات الوقفية 2024"25 % انبعاثات أقل.. الأحساء تُشجع إعادة التشجير في مبادرة "سوياً نصنع التغيير" .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } أمير الشرقية يفتتح أعمال مؤتمر الفن الإسلامي في "إثراء"
واطلع سمو أمير المنطقة الشرقية على المعارض المصاحبة للمؤتمر، الذي يهدف إلى دعم وإحياء التقاليد الفنية الإسلامية بتسليط الضوء على أعمال الحِرفيين المعاصرين الذين يُبقون هذه التقاليد الفنية والحِرفية.
وأشاد سموه بما توليه حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء " حفظهم الله " بعمارة المساجد والعناية بها، منوهًا أن المؤتمر يعد فرصة للتعرف على تاريخ العناية بالمساجد والحقب الإسلامية التي كان لها دور في تنوع البناء بطرق فنّية معمارية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } أمير الشرقية يفتتح أعمال مؤتمر الفن الإسلامي في "إثراء"حفظ التراث الإسلاميوألقى صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين رئيس مجلس الأمناء لجائزة عبداللطيف الفوزان لعمارة المساجد، كلمة تحدث خلالها عن أهمية حفظ التراث والفن الإسلامي والعناية به وتطرق للاعمال التي تم تقديمها في حفظ الموروث الاسلامي وعمارة المساجد والعناية بها.
والقى الأستاذ عبدالله بن عبداللطيف الفوزان رئيس مجلس أمناء الفوزان لخدمة المجتمع رئيس اللجنة التنفيذية لجائزة عبداللطيف الفوزان لعمارة المساجد كلمة أكد فيها أن المؤتمر يأتي ليكون ملهماً لإحياء إرثنا وأوضح الفوزان بأنه تم اعتماد كود بناء المساجد في المملكة والذي عملت عليه الجائزة بالشراكة مع وزارة الشئون الإسلامية واللجنة الوطنية لكود البناء السعودي.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } أمير الشرقية يفتتح أعمال مؤتمر الفن الإسلامي في "إثراء"
ويضم المؤتمر باقة من الفعاليات المصاحبة والتي تمتد لستة أيام، تشتمل على محاضرات ومناقشات وورش عمل ومعارض وعروض أفلام وعروض حية يقدمها حرفيّون مَهَرَة.
كما يقدم المؤتمر فرصة فريدة للتعرف على مختلف جوانب الحرف الإسلامية، بما في ذلك معرفة العلاقة بين الرعاة والحِرفيين والتقنيات والمواد التقليدية المستخدمة وكيف يمكن للحِرف أن تسهم في التغيير الاجتماعي الإيجابي.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } أمير الشرقية يفتتح أعمال مؤتمر الفن الإسلامي في "إثراء"
وتأتي هذه النسخة من مؤتمر الفن الإسلامي متزامنة مع تسمية عام 2025 بعام الحرف اليدوية في المملكة، لدعم التراث الثقافي وزيادة الوعي بأهمية الحرف السعودية.
ويجمع هذا الحدث مؤرخو الفن والأكاديميون والقيمون ومدراء المتاحف وممثلو المنظمات الخيرية من جميع أنحاء العالم، لاستكشاف الاتجاهات الجديدة في ممارسات الحِرف المعاصرة داخل المجتمعات المسلمة، حيث يشارك أكثر من 50 مشاركًا و27 متحدثًا وممثلين من أكثر من 13 دولة من مختلف دول العالم.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } أمير الشرقية يفتتح أعمال مؤتمر الفن الإسلامي في "إثراء"
ويستمر المؤتمر على مدى ثلاثة أيام ويستكشف المشهد المعاصر للفنون والحرف الإسلامية في مختلف أنحاء العالم العربي من خلال 10 ندوات.
وتشمل الموضوعات الرئيسية، صناعة الحرف اليدوية في مختلف مناطق المملكة، الدور المهم للتراث في الأعمال الحديث، الاستدامة وتأثير الحرف اليدوية على المجتمع المعاصر، تأثير المتاحف والرعاية في الحفاظ على الحرف اليدوية.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 إثراء الفن الإسلامي أمير الشرقية صاحب السمو الملکی الأمیر سلمان بن عبدالعزیز الحرف الیدویة article img ratio img رئیس مجلس object position

إقرأ أيضاً:

وزير الشؤون الإسلامية: المملكة نموذج يُحتذى به في خدمة الإسلام والمسلمين

افتتح وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، اليوم السبت الخامس والعشرين من شهر رجب 1446 هـ ، المؤتمر الدولي الثالث لدول آسيان تحت عنوان“خير أمة”، الذي تنظمه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في العاصمة التايلاندية بانكوك في دورته الحالية، بمشاركة وزراء ومفتين ورؤساء الجامعات والمراكز والجمعيات الإسلامية، وقيادات دينية وثقافية في دول آسيان.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وألقى آل الشيخ، كلمة المملكة في حفل الافتتاح الرسمي للمؤتمر، الذي شهد حضور وتشريف رئيس البرلمان بمملكة تايلاند السيد وان محمد نور ماثا.
أخبار متعلقة وزير الشؤون الإسلامية: المملكة تخدم العالم بنشر الوسطية والاعتدالتفعيل مبادرة "توعية قاصدينا شرف لمنسوبينا" تعزز تجربة ضيوف الرحمن7 وكالات جديدة تعزز الأداء الإثرائي لرئاسة الشؤون الدينية بالحرمين .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } خلال انطلاق المؤتمر الدولي الثالث لدول آسيان بتايلاندتعزيز القيم الإسلاميةوقال خلالها:“نجتمع اليوم في مملكة تايلاند في مؤتمر آسيان الثالث تحت عنوان ‘خير أمة’ لنؤكد للعالم أجمع أن دين الإسلام هو دين السلام والعدل والرحمة والقيم الفاضلة النبيلة”، مؤكداً أن رسالة المؤتمر هي ترسيخ مبادئ الوحدة الإسلامية والاجتماع على الحق، وتحقيق التضامن الإسلامي الذي يحافظ على الهوية الإسلامية.
وأوضح أن على علماء الأمة الإسلامية اليوم مسؤولية عظيمة في ظل الظروف العالمية والمتغيرات الفكرية والسياسية والاجتماعية والأمنية التي تُلقي بظلالها على الواقع، ما يستدعي وقفة صادقة من العلماء والباحثين لبيان الموقف الشرعي الصحيح في مواجهة الفتن، والتأكيد على ثوابت العقيدة الإسلامية القائمة على بيان حق الله وإخلاص الدين له، وتحذير الأمة من البدع والمحدثات في الدين.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } خلال انطلاق المؤتمر الدولي الثالث لدول آسيان بتايلاند
وأشار الوزير الدكتور عبداللطيف آل الشيخ، إلى أن المسؤولية الملقاة على عاتق العلماء والدعاة تتضاعف في ظل ما يشهده العالم من دعوات إلى الانحراف الفكري والعقدي والانحلال، ما يتطلب وقفة جادة لتصحيح المسار، والذود عن الشريعة، وحماية السنة النبوية الشريفة، وتعزيز القيم الإسلامية، ومحاربة التطرف والغلو والانحلال.
وأكد أن الانحراف الذي طرأ على بعض المسلمين نتج عنه ما نراه اليوم من تحزب وتفرق وغلو وتطرف، حيث استُغل الدين ليكون السلم الذي يصعد عليه البعض لتحقيق أهداف دنيوية تخالف منهج الإسلام الصحيح. لذا، يتوجب على علماء الأمة أن يبينوا للناس الحقيقة التي ينبغي أن يتمسكوا بها، وعلى المسلم أن يعمل بما ورد في كتاب الله وسنة رسوله، ليمثل صورة حسنة عن هذا الدين.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } خلال انطلاق المؤتمر الدولي الثالث لدول آسيان بتايلاند
وأوضح أن المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين - حفظهما الله - هي نموذج يُحتذى به في خدمة الإسلام والمسلمين، ونشر العدل والمساواة، بفضل الله تعالى ثم بفضل قيادتها الحكيمة التي تنطلق في جميع شؤونها من اتباع أمر الله وسنة رسوله.
وتابع: كما قامت، ولله الحمد، على أكمل وجه بواجبها في العناية والرعاية بالحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة، وخدمة الحجاج والزوار والمعتمرين من خلال تنفيذ المشاريع العملاقة التي توفر لهم الخدمات التي تعينهم على تأدية مناسكهم بكل يسر وسهولة، بالإضافة إلى طباعة ونشر القرآن الكريم بمختلف الترجمات حول العالم.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } خلال انطلاق المؤتمر الدولي الثالث لدول آسيان بتايلاند
وفي ختام كلمته، توجه معالي وزير الشؤون الإسلامية الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ بالشكر إلى حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين - حفظهما الله - على دعم كل عمل رشيد يسهم تعزيز مسيرة التضامن ويحقق تطلعات الشعوب المسلمة بالعالم.
كما قدم الشكر لحكومة مملكة تايلاند البلد المضيف للمؤتمر، ورئيس مجلس النواب، وسماحة شيخ الإسلام، لتعاونهم ودعمهم لإنجاح أعمال المؤتمر. كما شكر أصحاب المعالي الوزراء والفضيلة العلماء والمفتين والدعاة من دول آسيان المشاركين، وجميع العاملين في هذا المحفل الكبير من الجانبين السعودي والتايلاندي، سائلاً الله تعالى أن يوفق الجميع لما فيه الخير.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } خلال انطلاق المؤتمر الدولي الثالث لدول آسيان بتايلاندنشر الوسطية والاعتدالوألقى شيخ الإسلام ورئيس المجلس المركزي الإسلامي بمملكة تايلاند الشيخ آرون بون شوم كلمة، قدم من خلالها شكره وتقديره لقيادة المملكة على جهودها المتواصلة في خدمة الإسلام والمسلمين، ولوزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد على جهودها في نشر الوسطية والاعتدال وفق كتاب الله وسنة رسوله.
وأعرب عن تطلعه إلى مزيد من التعاون والتنسيق والتشاور بين مختلف الجهات لتحقيق الأهداف المنشودة في خدمة الإسلام والمسلمين.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } خلال انطلاق المؤتمر الدولي الثالث لدول آسيان بتايلاند
كما ألقى معالي وزير المفوضية الوطنية لشؤون المسلمين بجمهورية الفلبين الأستاذ الدكتور شهب الدين عبدالرحيم كلمة، نوه فيها بالجهود الكبيرة المبذولة لإنجاح فعاليات المؤتمر، متمنياً أن يسهم في تعزيز التعاون بين البلدان المشاركة فيه لخدمة الإسلام والمسلمين.
وقدم شكره وتقديره إلى قيادة المملكة على دعمها ورعايتها لجميع المبادرات والبرامج التي تخدم الإسلام والمسلمين، وتحسين صورته ومكانته العالمية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } خلال انطلاق المؤتمر الدولي الثالث لدول آسيان بتايلاند
وأعرب معالي وزير الشؤون الدينية في بروناي، بغ داتو سيدي، عن امتنانه وشكره للمشاركة في هذا المؤتمر، متمنياً أن يسهم في ترسيخ قيم التسامح والاعتدال ونبذ العنف والتطرف، وتعزيز التعاون بين المسلمين، سائلاً الله تعالى أن يوفق الجميع لما فيه الخير والنفع للأمة الإسلامية في كل مكان.
واختتم الحفل الافتتاحي للمؤتمر بكلمة لوكيل وزارة الشؤون الدينية بجمهورية إندونيسيا الأستاذ الدكتور قمر الدين أمين، أكد فيها أن هذا المؤتمر يهدف إلى بناء مجتمع متكامل على أساس ديني وأخلاقي وإنساني شامل، مشيراً إلى أن من خلال هذا المؤتمر يمكن بناء عالم أكثر أمناً واستقراراً واستدامة. وقدم شكره وتقديره لقيادة المملكة على جهودها في نشر الوسطية والاعتدال.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } خلال انطلاق المؤتمر الدولي الثالث لدول آسيان بتايلاند
ويواصل المؤتمر، الذي يُقام في العاصمة التايلاندية بانكوك، جلساته على مدى يومين، لمناقشة ستة محاور، من أبرزها: مفهوم الاتباع للسلف الصالح ومحاسنه، الاتباع للسلف الصالح في العقيدة، أصول منهج الصحابة، المملكة العربية السعودية ومنهج الاعتدال والوسطية، الصحابة ومن تبعهم بإحسان في مواجهة الغلو والتطرف والانحلال، ومحاسن الاتباع للسلف الصالح وكشف الافتراءات.

مقالات مشابهة

  • صور| بدء عودة الفلسطينيين إلى شمال قطاع غزة  بعد نزوح استمر 15 شهرًا
  • العلماء حائرون.. ما أسباب حرائق الغابات المدمرة حول العالم؟
  • مليونا بذرة تُنثر في بحيرة الأصفر احتفاءً بـ ”عام الحرف اليدوية“
  • 5 حالات مرضية في حملة ”اعرف أرقامك“ بكورنيش تاروت
  • 100 اختصاصي تخاطب يختتمون ورشة تأهيل الأطفال ضعاف السمع في الشرقية
  • آلاف الألمان يتظاهرون احتجاجًا على الانجراف نحو التيار اليميني
  • صور.. انطلاق ”جزيرتنا خضراء 4“ في تاروت بمشاركة 150 ركنًا
  • أيرلندا.. آلاف الأشخاص بدون كهرباء بسبب العاصفة إيوين
  • وزير الشؤون الإسلامية: المملكة نموذج يُحتذى به في خدمة الإسلام والمسلمين
  • استشهاد وتهجير الآلاف.. مجلس الأمن يناقش أوضاع الأطفال في غزة