بعد تحقيقه 670 جنيها.. فيلم «عاشق» مهدد بالسحب من دور العرض
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
حقق فيلم «عاشق» بطولة النجم أحمد حاتم، إيرادات ضعيفة بدور العرض السينمائية أمس.
إيرادات فيلم عاشقواكتفى فليم عاشق، أمس بإيرادات بلغت 678 جنيها فقط، مقابل بيع 9 تذاكر فقط، على مدار الـ 24 ساعة الماضية، ليصبح بذلك مهددا بالسحب من دور العرض خلال الأيام المقبلة.
وتدور قصة فيلم عاشق، حول أحمد حاتم الذي يقع في غرام فتاة تقوم بدورها أسماء أبو اليزيد، التي تقرر الاعتراف له ببعض الأسرار عن حياتها وذلك قبل إتمام الزواج، الأمر الذي يهدد علاقتهما، ومن ثم يتفاجأ أن الفتاة التي يحبها كانت في دائرة الإدمان، وترى أمورًا غريبة الأمر الذي يدخلها في دائرة الهلاوس، وتقع جرائم قد تكون لها علاقة بها، ويرفض والدها نصيحة أحدهم بإيداعها في مصحة نفسية، ويقرر الاستعانة بأحد الدجالين الذي يخبره بأن ابنته يقع في غرامها جن عاشق.
يضم فيلم عاشق، في بطولته عدد من نجوم الفن أبرزهم: أحمد حاتم، أسماء أبو اليزيد، محسن محي الدين، فراس سعيد، سامي مغاوري، محمود الليثي، وعدد من ضيوف الشرف أبرزهم هنا الزاهد، تأليف محمود زهران، إخراج عمرو صلاح، إنتاج أحمد السبكي.
اقرأ أيضاًفيلم عاشق يواصل صدارة إيرادات الأفلام بهذا الرقم (صور)
فيلم «عاشق» يواصل صدارة إيرادات شباك التذاكر بهذا الرقم
تخطى 20 مليون جنيه.. فيلم «عاشق» لـ أحمد حاتم يحقق إيرادات مميزة بدور العرض
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ايرادات فيلم عاشق عاشق عاشق احمد حاتم فيلم فيلم السرب فيلم المطاريد فيلم عاشق فيلم عاشق احمد حاتم مشاهدة فيلم عاشق فیلم عاشق أحمد حاتم
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي ينشر نتائج تحقيقه بشأن قتل المسعفين برفح
أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الاثنين، أن التحقيق الأولي في مقتل 15 من رجال الإسعاف في جنوب قطاع غزة أظهر أن جنوده أطلقوا النار بدافع "الشعور بالتهديد"، في وقتٍ تتصاعد فيه المطالب بتحقيق دولي مستقل وسط اتهامات بارتكاب "جريمة حرب مكتملة الأركان".
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان إن إطلاق النار، الذي وقع بتاريخ 23 مارس/آذار في مدينة رفح، جاء بعد مواجهة سابقة في المنطقة، وإن "التحقيق الأولي أشار إلى أن القوات تصرفت استجابة لتهديد متصور". وأضاف البيان أنه تم تحديد هوية 6 من القتلى على أنهم مقاتلي من حركة المقاومة الإسلامية (حماس).
في المقابل، اتهمت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني القوات الإسرائيلية بقتل طواقم الإسعاف عمدا. وقال رئيس الهلال الأحمر الفلسطيني في الضفة الغربية المحتلة، يونس الخطيب، في مؤتمر صحفي برام الله إن نتائج التشريح أظهرت أن جميع الضحايا أصيبوا بالرصاص في الجزء العلوي من أجسادهم، وهذا يشير إلى "نية القتل".
روايات متضاربةفي بداية الأمر، قال الجيش الإسرائيلي إن الجنود أطلقوا النار على "مركبات مشبوهة" كانت مطفأة الأنوار وتقترب من مواقعهم ليلا، لكنه اضطر لتغيير هذه الرواية بعد انتشار مقطع فيديو لأحد الضحايا يظهر بوضوح سيارات الإسعاف وسيارات الإطفاء التي تحمل شعارات رسمية وتستخدم أضواء الطوارئ أثناء تعرضها لإطلاق النار.
إعلانوفي بيان لاحق، أعلن الجيش أن رئيس الأركان، الجنرال إيال زامير، أمر بإجراء تحقيق أكثر تعمقا في الحادث على أن تُنشر نتائجه قريبا.
مقبرة جماعية وانتقادات دوليةوذكرت وكالة الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) أن جثث الشهداء، بمن فيهم موظفو الهلال الأحمر والدفاع المدني ووكالة الأونروا ومنظمات أممية أخرى، دُفنت في مقابر جماعية بالقرب من موقع الحادث في حي تل السلطان برفح، عقب القصف الذي أصابهم أثناء قيامهم بمهام إنقاذ إنسانية.
وتساءل الخطيب خلال المؤتمر الصحفي: "لماذا أُخفيت الجثث؟"، مطالبا الأمم المتحدة والمجتمع الدولي بتشكيل لجنة تحقيق محايدة ومستقلة للنظر في ما وصفه بالقتل المتعمد لطواقم الإسعاف في غزة.
وفي سياق متصل، استشهد صحفي فلسطيني وأُصيب 9 آخرون اليوم الاثنين بعد استهداف خيمة إعلامية في خان يونس جنوب القطاع، بحسب ما أفاد به الدفاع المدني الفلسطيني. وأوضح المكتب الإعلامي الحكومي في غزة أن الصحفي حلمي الفقعاوي كان من بين ضحايا الهجوم.
من جانبه، صرح الجيش الإسرائيلي أنه استهدف عنصرا في حماس يدعى حسن عبد الفتاح اصليح، وقال إنه كان "ينشط تحت غطاء صحفي"، وشارك في هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول على إسرائيل. لكن تقارير فلسطينية أكدت أن اصليح أُصيب ضمن الجرحى التسعة في الغارة الجوية، ولم يُقتل.
نمط خطير من الانتهاكاتوأكد الهلال الأحمر أن استهداف القافلة الإنسانية يعكس "نمطا خطيرا ومتكررا من الانتهاكات الإسرائيلية للقانون الدولي الإنساني". وكان مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية قد أشار إلى أن القوات الإسرائيلية فتحت النار أولا على سيارة تقل عناصر من الأمن الداخلي التابع لحماس، قبل أن تُطلق النار لاحقا على قافلة إنسانية اعتبرتها "مشبوهة".
في المقابل، تمسّك متحدث باسم الحكومة الإسرائيلية برواية أن "6 من القتلى كانوا من عناصر حماس"، متسائلا: "ما الذي كان يفعله إرهابيو حماس داخل سيارات الإسعاف؟".
إعلانورفض رئيس الهلال الأحمر الفلسطيني هذه الادعاءات، قائلا إن إسرائيل "لم تقدم منذ 50 عاما أي دليل على أن طواقم الهلال الأحمر قد استخدمت أو نقلت أسلحة".