اليوم.. مودرن سبورت يبحث عن الانتصار الأول فى الدورى أمام زد
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يبحث نادى مودرن سبورت، اليوم الأحد، عن اولى أنتصاراته، فى بطولة الدورى المصرى، عندما يستضيف نظيره زد أف سي، وذلك فى تمام الثامنة من مساء اليوم الأحد.
ويستضيف مودرن نظيره زد على ملعب "استاد السلام"، ضمن منافسات الجولة الثالثة من عمر مسابقة الدورى المصرى الممتاز.
وخاض فريق مودرن مواجهتين فى مسابقة الدورى المصرى، حقق خلالهما التعادل، ولم يقتنص اى فوز منهما.
وكانت المواجهة الأولى عندما استضاف فريق إنبى، وانتهت بالتعادل السلبى بدون اهداف، وذلك على ملعب "السلام"، ضمن منافسات الجولة الأولى.
بينما انتهت الجولة الثانية بالتعادل الإيجابى بهدف لكل فريق، عندما حل ضيفًا على نظيره بتروجيت، وذلك على ملعب "ستاد الكلية الحربية".
كما هو الحال لفريق زد، الذى يسعى لحصد أول ثلاث نقاط، بعد ان فشل فى الجولة الثانية أمام الأهلى، فى المواجهة التى انتهت بالهزيمة بهدف دون رد.
بينما شهدت الجولة الأولى لفريق زد، التعادل السلبى بدون أهداف أمام الجونة.
ويحتل فريق مودرن سبورت المركز الـ 12 برصيد نقطتين ، بينما يقع زد فى المركز الـ 14 برصيد نقطة وحيده.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اليوم مودرن سبورت مودرن الدوري المصري زد إف سي
إقرأ أيضاً:
ما جدوى أنْ تُحرزَ الانتصارات العسكرية بينما تتحوّل الدولة لجمهورية موز كبرى أمام أعيننا؟!
الواضح أنّ القادة العسكريون الذين يُديرون الدولة الآن قد أصابتهم لوثة قحت. وهي الحالة الكئيبة اللامبالية بمصائر الناس ومعائشهم، الحالة التي ينحسرُ عندها الخيال إزاء جهاز الدولة ككيان رمزي وظيفي؛ لتضيق عندها الدولة ذرعًا بالخُبراء الأقوياء لتبدأ في لفظهم بعيدًا، في مقابل انفتاح شهيتها لاستيعاب أنصاف الكفاءات، والرجرجة، والضعفاء، والمُنكسرين، والمطأطئين، والمكتنزين، والفائضين عن الحاجة؛ من يُؤثِرُون الطاعة والإذعان على العمل المنضبط الكفُوء لمصلحة العامة.
ليس صعبًا أنْ يُحيطَ القائد نفسه برجالٍ ضعفاء على هيئة أقنان طائعين مأموني الجانب يستبدلهم متى ما سئِم منهم؛ بل الصعوبة البالغة والبراعة الحقيقية تكمن في الاستعانة بالمقتدرين الأقوياء أصحاب الرؤى السديدة والعزائم في إنفاذ البرامج واضحة المعالم.. ومن ثَم القدرة على إدارتهم وتوظيفهم في المواقع بحسب الجدارة.
اللحظة تُحتّم أنْ يُغلق الباب في وجه “الهلافيت”؛ ليكون عماد الدولة الأفذاذ.. أولئك الرجال الذين يحترمون ذواتهم، ويقيمون الوزن العالي لذممهم؛ أولئك ممن ليس في وسعهم أنْ يكونوا دمًى.. بل ويبذلون في سبيل ما تقتضيه أعباء المنصب العام الدماء والعرق.
ما جدوى أنْ تُحرزَ الانتصارات العسكرية بينما تتحوّل الدولة لجمهورية موز كبرى أمام أعيننا؟!
محمد أحمد عبد السلام
إنضم لقناة النيلين على واتساب