إطلاق 10 صواريخ تجاه تل أبيب ونشوب حريق كبير وسقوط مصابين
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، رصد إطلاق 10 صواريخ من جنوب لبنان تجاه تل أبيب ووسط إسرائيل واعتراض بعضها، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لقناة “القاهرة الإخبارية”.
وأفاد إعلام إسرائيلي، عن نشوب حريق كبير وتضرر منزل بشكل مباشر جراء سقوط صواريخ من لبنان على شرق تل أبيب، وتوقف حركة الطيران في مطار بن جوريون شرق تل أبيب بعد إطلاق صواريخ من جنوب لبنان.
وكشف الإسعاف الإسرائيلي، عن عدد من المصابين في منطقة بيتاح تكفا شرق تل أبيب إثر إطلاق صواريخ من جنوب لبنان.
وتابع إعلام إسرائيلي، : “حرائق في نهاريا وتضرر عدد من المنازل بعد سقوط صاروخ أطلق من لبنان”.
أفادت “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل لها، بدوي صفارات الإنذار في مناطق واسعة قرب تل أبيب وشمال القدس المحتلة، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل.
وكشفت مراسلة “القاهرة الإخبارية”، عن سماع دوي انفجارات في سماء تل أبيب.
وأفادت وسائل عبرية، بأن دوي انفجار في السماء بالقرب من تل ابيب.
وسوف نوافيكم بالتفاصيل..
في وقت سابق، أمر جيش الاحتلال الإسرائيلي، سكان الضاحية الجنوبية في لبنان المتواجدين في مباني بثلاثة أحياء وهي، حارة حريك، وبرج البراجنة، وحدث غرب، بالإخلاء الفوري.
وقال متحدث جيش الاحتلال الإسرائيلي افيخاي ادرعي في بيان عبر حسابه: أنتم متواجدون بالقرب من منشآت ومصالح تابعة لحزب الله حيث سيعمل ضدها جيش الدفاع على مدى الزمني القريب.
وأضاف: من أجل سلامتكم وسلامة أبناء عائلتكم عليكم إخلاء هذا المبنى والمباني المجاورة فورًا والابتعاد عنها لمسافة لا تقل عن 500 متر
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تل أبيب لبنان جنوب لبنان شرق تل أبيب جيش الاحتلال الإسرائيلي صواریخ من تل أبیب
إقرأ أيضاً:
هل يخطط الاحتلال لضم الضفة الغربية؟.. «القاهرة الإخبارية» تناقش تداعيات الهجوم على جنين (فيديو)
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا بعنوان «هل تخطط دولة الاحتلال لضم الضفة الغربية؟».
واستهل التقرير حديثه قائلا: «بعد تدمير قطاع غزة من جانب قوات الاحتلال الإسرائيلي على مدار الشهور الماضية، تحول المشهد الميداني بسرعة نحو الضفة الغربية المحتلة، وبسبب سجلها الحافل بالمقاومة، كانت مدينة جنين ومخيمها شمالًا نقطة لانطلاق العدوان الإسرائيلي على الضفة بأكملها».
وأضاف التقرير: «وانطلقت منها أصوات الرصاص والهدم، والاعتقالات التعسفية، والحصار، تلك الجرائم التي تتعارض بشكل صارخ مع القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية».
وتابع التقرير: «وفي محاولة لاسترضاء اليمين الإسرائيلي الغاضب من وقف الحرب في قطاع غزة، يبدو أن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، لجأ إلى تنفيذ «خطة الحسم» المزعومة التي تهدف لتغيير الواقع الديموجرافي على الأرض، وابتلاع ما تبقى من الضفة الغربية المحتلة، ذلك الحلم الإسرائيلي الذي يروج له أقطاب التطرف منذ انضمامهم للائتلاف الحاكم».
وأشار التقرير إلى أنه بعد الانتهاء من حرب غزة، يبدو أن إسرائيل بدأت مرحلة من المحاسبة الداخلية والتي ظهرت في الانتقادات، وتراشق الاتهامات بين القيادة العسكرية، في مؤشر يعكس أزمة ثقة داخل رئاسة هيئة الأركان بالجيش الإسرائيلي.
واختتم التقرير: «فمن المحتمل أن نشهد استقالة رئيس جهاز الشاباك رونين بار خلال أيام، بعد استقالة رئيس الأركان هرتسي هاليفي، الذي أفادت تقارير بتعرضه لضغوط بسبب الإخفاقات الأمنية لحرب غزة، وعدم قدرته على استكمال رؤية اليمين المتطرف للحرب في الضفة. فهل العدوان على جنين مخطط إسرائيلي لفرض الضم التدريجي على الضفة المحتلة؟».
اقرأ أيضاًمتحدث فتح: العملية الإسرائيلية في جنين قد تمتد لمناطق أخرى بالضفة الغربية
الأمم المتحدة تُبدي قلقها البالغ بشأن العنف المستمر في الضفة الغربية المحتلة
الصحة الفلسطينية: 50 شهيدا ومصابا جراء عدوان الاحتلال على جنين بالضفة الغربية