تشغيل خط الرورو.. موعد مغادرة أول سفينة إلى إيطاليا
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
كتب- محمد نصار:
تبدأ وزارة النقل بشكل رسمي في تشغيل خط الرورو لنقل البضائع بين مصر وإيطاليا، اعتبارًا من يوم 29 نوفمبر الجاري.
خط الرورو بين مصر وإيطاليا
يمتد خط الرورو لنقل البضائع والسلع بين مصر وإيطاليا من ميناء دمياط إلى ميناء تريستا الإيطالي.
ويدعم خط الرورو جهود تحويل مصر إلى مركز إقليمي للنقل واللوجستيات وتجارة الترانزيت، وفتح أسواق تصديرية للصادرات المصرية من السلع الزراعية بالسوق الإيطالية والأوروبية بما يخدم الاقتصاد الوطني.
ومن المقرر مغادرة أول سفينة مصرية من ميناء دمياط إلى ميناء تريستا الإيطالي يوم الجمعة المقبل الموافق 29 نوفمبر الجاري.
وفي هذا الإطار قدمت مصر مختلف الحوافز للمشروع لضمان الاستمرارية والتشغيل الاقتصادي حيث شملت الآتي:
1- تخفيض رسوم المواني بنسبة 88% على أن يطبق مبدأ المعاملة بالمثل.
2- تخفيض رسوم المرور على الطرق المصرية من 300 دولار لكل شاحنة وارد و350 دولارًا لكل شاحنة صادر لتصبح 100 دولار أمريكي سواء للصادر أو الوارد.
3- توقيع الوثائق القانونية لتسيير الخط مع النظراء الإيطاليين (مذكرة المواني - مذكرة للتعاون الجمركي - إعلان نوايا مع الخط على السفينة - الاتفاق الحكومي للنقل الدولي لخدمة خط (الرورو) ومذكرة التفاهم الحكومية للنقل البري).
اقرأ أيضًا:
توجيهات عاجلة من محافظ القاهرة للتعامل مع الأمطار والتقلبات الجوية
موعد الإجازة القادمة.. تعرف على قائمة الإجازات الرسمية في 2025
حالة الطقس ودرجات الحرارة المتوقعة اليوم الأحد 24-11-2024
حالة وحيدة تتيح للمواطن الفوز بقرعة الحج 2025 بعد رفضه وظهور النتيجة
خط الرورو مغادرة أول سفينة إلى إيطاليا نقل البضائع إيطاليا مصر خط الرورو بين مصر وإيطاليا
تابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الخبر التالى: دعم قطري لمستشفى "حروق أهل مصر" الأخبار المتعلقةإعلان
إعلان
تشغيل خط الرورو.. موعد مغادرة أول سفينة إلى إيطاليا
© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى
القاهرة - مصر
28 19 الرطوبة: 37% الرياح: شمال المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانكالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: سعر الفائدة سكن لكل المصريين المحكمة الجنائية الدولية نوة المكنسة مهرجان القاهرة السينمائي الإيجار القديم الحرب على غزة أسعار الذهب تصفيات أمم إفريقيا 2025 دونالد ترامب داليا فؤاد خط الرورو نقل البضائع إيطاليا مصر خط الرورو بين مصر وإيطاليا قراءة المزید أخبار مصر مغادرة أول سفینة بین مصر وإیطالیا صور وفیدیوهات خط الرورو
إقرأ أيضاً:
أمام ياسر عرمان خياران هما: مغادرة المشهد أو الإنضمام للحركة الإسلامية
#إعتقال_عرمان
مذكرة حكومة السودان لا علاقة لها بعملية إعتقال #ياسر_عرمان في #كينيا، وإلا لكانت الشرطة هناك قد اعتقلت رؤوساً أكثر أهمية منه تنعم بحماية السلطات في نيروبي.
الإعتقال في نيروبي تمثيلية القصد منها إبلاغ الرجل أنه لم يعد هناك من أحد يحتاج إلى خدماته، وإن عليه أن يرحل بعيداً عن هامش الحياة السياسية وهو المكان الذي ظل متشبثاً به طوال ٤٠ عاماً.
لم تعد حركات الجنوب تحتاج إليه أو إلى ممثل يستخدم بالخصم على جماعته الأصلية في الوسط والشمال،
ولم يعد عبدالعزيز الحلو في متاهته بحاجة إلى من يدور معه في فلك التعليمات المتناقضة لحكومة الجنوب،
ونالت حركات دارفور منه ما أرادت من خدمة،
ونجح مالك عقار وجماعته في الإفلات من الإلتزام تجاه رفقته بشئ،
ولم يعد حميدتي ومشروع آل دقلو يعرف ماذا يريد، ومن يريد، وبمن يثق من أولاد دار صباح المستهبلين الخونة،
وما تبقى من شتات المنبتين السياسيين ممن يسمون أنفسهم حالياً بمجموعة (صمود) لا يجدون ما يقيم الأود إلا بالإنغماس والغرق في التصفيق لمن يدفع فاتورة السكن، والتنقل، والطعام.
أمام ياسر عرمان خياران هما:
١- مغادرة المشهد، وفي التدين والجذب الصوفي متسع لمن أراد تعويض ما فات فلا العمر يسمح بدخول سوق العمل، ولا التدريب والخبرات،
٢-أو الإنضمام للحركة الإسلامية على شكل ردة ستجد بين الإسلاميين من يرحب بها ويصفق لها، فالحركة الإسلامية قاسية وهي -كما كتبت في مرة سابقة- لا تأنف من تسمين خصومها السابقين، وطهيهم على نار هادئة، ثم أكلهم بتلذذ أمام الجمهور كما فعلت مع العشرات من قبله.
محمد عثمان إبراهيم