بالفيديو.. انفجارات عنيفة تهز تل أبيب..وتوقف حركة الطيران في مطار بن غوريون.. عاجل
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
القدس المحتلة - الوكالات
أفادت القناة 12 الإسرائيلية بوقوع انفجارات عنيفة في تل أبيب الكبرى بعد استهدافها بصواريخ من لبنان للمرة الثانية اليوم.
وأضافت القناة أنه تم رصد إطلاق 10 صواريخ من لبنان باتجاه تل أبيب الكبرى.
وأعلنت هيئة البث الإسرائيلية توقف حركة الطيران في مطار بن غوريون شرق تل أبيب إثر إطلاق صواريخ من لبنان.
وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بإصابة مبنى بشكل مباشر في بيتاح تكفا في وسط البلاد إثر رشقة صاروخية من لبنان.
بعد انتهائه بشهرين:#حزب_الله يقصف #تل_أبيب ردّا على قصف #بيروت pic.twitter.com/4ZkFLACdUY
— حسن الدّر (@HasanDorr) November 24, 2024بالفيديو | من مكان سقوط الصاروخ في بيتح تكفا قرب تل أبيب pic.twitter.com/EjRlVya0O1
— قناة المنار (@TVManar1) November 24, 2024المصدر: جريدة الرؤية العمانية
كلمات دلالية: من لبنان تل أبیب
إقرأ أيضاً:
حابس الشروف: انفجارات تل أبيب تخدم أهداف نتنياهو السياسية في الضفة الغربية
قال اللواء حابس الشروف، الخبير العسكري، إن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو رفع من وتيرة التصعيد في الضفة الغربية بعد الانفجارات التي وقعت في تل أبيب.
وأكد أن لهذه التفجيرات دوافع سياسية إسرائيلية، حيث يسعى نتنياهو للتخلص من بعض قادة جهاز الشاباك الإسرائيلي.
حكومة الاحتلال تحاول تصوير الخطر الفلسطيني
وأضاف الشروف، خلال مداخلة عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن حكومة الاحتلال تعمل على تصوير الخطر الفلسطيني المستمر على المستوطنين الإسرائيليين، في محاولة لتبرير التصعيد العسكري في المنطقة.
نتنياهو يسعى لإقناع واشنطن بنزع سلاح حماس
وأوضح الشروف أن نتنياهو يحاول إقناع الولايات المتحدة الأمريكية بضرورة نزع سلاح حركة حماس، حيث يعتبر عدم نزع السلاح من قطاع غزة تهديدًا مباشرًا على أمن إسرائيل.
تفجيرات تل أبيب: مسؤولية المقاومة الفلسطينية غير مؤكدة
وتابع الشروف أن المقاومة الفلسطينية لم تعلن مسئوليتها عن التفجيرات التي استهدفت تل أبيب، مشيرًا إلى أنه في العادة، عندما تنفذ أي عمليات فلسطينية في تل أبيب، يتم طرح تساؤلات حول من يقف وراء هذه الهجمات، وهل هي مدبرة من داخل إسرائيل.
نتنياهو يستغل التفجيرات كذريعة لاستمرار العدوان
وأكد الشروف أن نتنياهو سيستغل التفجيرات كذريعة لمواصلة العدوان على الضفة الغربية، في محاولة لتبرير الأعمال العسكرية الإسرائيلية في المنطقة.