"وقاية النباتات" يضيف توصيتين جديدتين لأحد مركباته الحيوية
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الدكتور أحمد عبدالمجيد مدير معهد بحوث وقاية النباتات عن إضافة توصيتين جديدتين لمركب بروتكتو٩,٤% WP الذي ينتجه و يوزعه المعهد ضد ابو دقيق الرمان على ثمار نخيل البلح وحشرات الافستيا التي تصيب ثمار نخيل البلح.
و أشار عبدالمجيد لدور المبيدات الحيوية كبديل أكثر أمانًا واستدامة في برامج المكافحة المتكاملة لآفات النخيل نظرا للحاجة اليها حيث تأتي مصر في المرتبة الأولى عالميا في إنتاج التمور، ففي ظل التوجه العالمي نحو الزراعة المستدامة والحفاظ على الصحة النباتية، تبرز المبيدات الحيوية كحل واعد في مكافحة الآفات الزراعية.
ومن جانبه الدكتور أحمد عدلي رئيس مكون انتاج المبيدات الحيوية أن التوصيتان الجديدتان تعززان حماية النخيل من الآفات الحشرية بطرق آمنة وفعالة مما يحقق إنجازا في استراتيجيات الزراعة المستدامة وحماية زراعات النخيل مع الحفاظ على السلامة البيئية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: نخيل البلح مبيدات الآفات الزراعية سلامة الغذاء
إقرأ أيضاً:
بلدية أوجلة تحذر: انتشار واسع لسوس النخيل و900 ألف نخلة مهددة
ليبيا – بترون يطالب السلطات بالتدخل العاجل لمكافحة سوس النخيل في أوجلة أعمال المكافحة مستمرة بجهود محدودةأكد عميد بلدية أوجلة، محمد بترون، أن جهاز الوقاية الزراعي يواصل أعماله في مكافحة حشرة سوس النخيل التي انتشرت بشكل واسع في البلدية، مشيرًا إلى أن الجهاز يعمل بالإمكانات المتاحة رغم محدودية المعدات والمبيدات المتوفرة.
بترون، وفي تصريحات خاصة لمنصة “أبعاد”، أوضح أن الجهاز يمتلك بعض أجهزة حقن النخيل والمبيدات المخصصة للحشرة، لكن هذه الإمكانيات غير كافية لمواجهة الانتشار الكبير لسوس النخيل في المنطقة.
مطالب بتوفير معدات حديثة لمكافحة الآفةودعا بترون السلطات الرسمية إلى التدخل العاجل وتوفير المعدات الحديثة اللازمة، مشددًا على أن المشكلة تحتاج إلى حلول جذرية وليس مجرد محاولات محدودة.
كما أشار إلى أن بلدية أوجلة تضم أكثر من 900 ألف نخلة، ما يجعل من الصعب تحديد العدد الفعلي للأشجار المصابة، لكنه أكد أن عددها كبير جدًا، الأمر الذي يتطلب استجابة سريعة للحيلولة دون تفاقم الأزمة.
اللجوء إلى إجراءات قاسية حال غياب الحلولوفي ختام حديثه، شدد بترون على أنه في حال عدم توفر الأجهزة الحديثة لمكافحة سوس النخيل، لن يكون أمامهم سوى اللجوء إلى حرق الأشجار المصابة بالكامل لمنع انتشار الحشرة إلى بقية النخيل، وهو خيار مكلف بيئيًا واقتصاديًا، لكنه قد يصبح الحل الوحيد المتاح في ظل غياب الدعم اللازم.