الاتحاد المصرى للإسكواش يعلن تعذر مشاركة نوران جوهر فى بطولة هونج كونج
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الاتحاد المصرى للإسكواش، عن تعذر مشاركة نوران جوهر لاعبة بالم هيلز والمصنفة الثانية عالميًا، فى منافسات بطولة العالم لفرق منتخبات السيدات فى هونج كونج الشهر القادم.
وكشف بيان الاتحاد المصرى للإسكواش عن سبب عدم مشاركة نوران جوهر فى بطولة العالم التى تستضيفها هونج كونج فى الشهر المقبل، بأن ذلك نظراً لخضوعها لجراحة فى الأنف خلال الفترة المقام فيها البطولة.
وبعد أعتذار هانيا الحمامى، ستنضم أمينة عرفى إلى الكتيبة المصرية للسيدات ويصبح التشكيل حسبما أعلن الاتحاد المصرى للإسكواش كالتالى :
1- نور الشربينى المصنفة الأولى عالميا
2- هانيا الحمامى المصنفة الثالثة عالميا
3- روان العربى المصنفة الثامنة عالميا
4- أمينة عرفى المصنفة التاسعة عالميا .
1- علي فرج المصنف الأول عالميا
2- مصطفى عسل المصنف الثانى عالميا
3- مازن هشام المصنف الخامس عالميا
4- كريم عبد الجواد المصنف السابع عالميا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاتحاد المصري للاسكواش اسكواش نوران جوهر بالم هيلز هونج كونج أمينة عرفي الاسكواش
إقرأ أيضاً:
بسبب الغيوم.. تعذر حدوث ظاهرة تعامد الشمس علي وجه الملك رمسيس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهد معبد أبو سمبل، صباح اليوم السبت 22 فبراير 2025، تعذر حدوث ظاهرة تعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثاني في قدس أقداس معبده الكبير، بسبب كثافة الغيوم والتقلبات الجوية التي شهدتها المدينة ، وذلك رغم اصطفاف الزوار من المصريين والسائحين الأجانب قبل شروق الشمس لمتابعة الظاهرة الفلكية النادرة، بحضور اللواء إسماعيل كمال، محافظ أسوان، وعدد من المسؤولين.
بسبب الغيوم .. تعذر حدوث ظاهرة تعامد الشمس علي وجه الملك رمسيس الظاهرة تتكرر مرتين سنويًا في 22 فبراير و22 أكتوبروتعد ظاهرة تعامد الشمس على قدس أقداس المعبد من الظواهر الفلكية الفريدة التي تعكس براعة المصريين القدماء في علوم الفلك والهندسة، حيث تتكرر مرتين سنويًا في 22 فبراير و22 أكتوبر، وهما يومان يعتقد أنهما يرتبطان بمناسبات ملكية هامة مثل يوم ميلاد الملك أو تتويجه.
تبدأ الظاهرة مع شروق الشمس وتستمر لمدة 20 دقيقة، حيث تخترق الأشعة واجهة المعبد لتصل إلى قدس الأقداس، حيث تتعامد على تماثيل ثلاثة آلهة هي "آمون رع" و"رع حور آختي" و"رمسيس الثاني"، بينما يبقى تمثال "بتاح"، إله الظلام، في الظل وفقًا للمعتقدات الدينية للمصريين القدماء.
يعود اكتشاف هذه الظاهرة إلى عام 1874، حينما رصدتها الكاتبة البريطانية "إميليا إدوارد" وسجلتها في كتابها "ألف ميل فوق النيل" عام 1899، مؤكدة بذلك عبقرية الفراعنة في تصميم معابدهم وفق حسابات فلكية دقيقة.
1000196068 1000196066 1000196071 1000196062 1000196055 1000196050 1000196047