طلب إحاطة بشأن مصير420 ألف معلم تم التعاقد معهم
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقدمت النائبة سناء السعيد، عضو مجلس النواب عن الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، بطلب إحاطة لوزير التربية والتعليم والتعليم الفني عن مصير مسابقة قد تم الاعلان عنها من قبل لسد العجز بالمدارس علي مستوى الجمهورية وتقدم لها ٤٢٠ ألف معلم ومعلمة وتم اختيار ٤٨ ألف ثم جاءت التصفية النهائية ٣٦ ألف تم تدريبهم واستيفاء أوراقهم وتم تسليمهم خطابات تفيد التوجه للمدارس واستلام العمل، ثم تم فصلهم دون مبرر بعد القيام بالعمل لمدة ١٢٠ يوم واستخراجهم للمستندات وقيامهم بالتدريبات المطلوبة!!
وأضافت السعيد: تم الإعلان عن عجز المدرسين بالمدارس وتمت الاستعانة بمعلمي الحصة، ومازال العجز قائمًا حتى بعد دمج مواد وإلغاء مواد، وهنا أسأل عن مصير ٣٦ ألف معلم ومعلمة، مطالبة بتعيين واستقرار أوضاع المعلمين الوظيفية ممن اجتازوا كل الاختبارات والوصول للتصفيات النهائية والعمل بالفعل في التدريس.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
قلق متزايد بشأن مصير الكاتب بوعلام صنصال بعد اعتقاله في الجزائر
طالبت دار النشر الفرنسية “غاليمار” الجمعة بـ”الإفراج” عن الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال بعد “اعتقاله” على يد “أجهزة الأمن الجزائرية”، غداة إبداء الرئاسة الفرنسية قلقها إزاء “اختفائه”.
وكتبت دار النشر في بيان “تعرب دار غاليمار (…) عن قلقها العميق بعد اعتقال أجهزة الأمن الجزائرية الكاتب وتدعو إلى الإفراج عنه فورا”.
وذكرت وسائل إعلام عدة، من بينها مجلة “ماريان” الفرنسية، أن الكاتب البالغ 75 عاما والمعروف بمواقفه المنددة بالتشدد الديني والاستبداد، أوقف السبت في مطار الجزائر العاصمة آتيا من فرنسا.
كما أفادت وكالة الأنباء الجزائرية الحكومية عن “توقيف صنصال في مطار الجزائر” العاصمة، من دون أن تحدد تاريخ ذلك.
ولم تتوافر أي معلومات رسمية أخرى عن مصيره في ظل توتر العلاقات بين باريس والجزائر.
وبحسب صحيفة “لوموند” الفرنسية، فإن السلطات الجزائرية انزعجت من تصريحات أدلى بها صنصال لمجلة “فرونتيير” الفرنسية المعروفة بمواقفها اليمينية المتطرفة، تبنى فيها موقفا مغربيا يقول إن أراضي مغربية انت زعت من المملكة تحت الاستعمار الفرنسي لصالح الجزائر.
ويشكل ذلك “خطا أحمر” بالنسبة إلى الجزائر، وقد يؤدي إلى اتهام الكاتب بـ”المساس بسلامة وحدة الوطن”.
وقالت أوساط إيمانويل ماكرون الخميس إن الرئيس الفرنسي “قلق للغاية بشأن هذا الاختفاء”، موضحا أن “أجهزة الدولة مستنفرة لكشف ملابسات وضعه”.
وأعرب عدد من القادة السياسيين الفرنسيين عن قلقهم، أبرزهم رئيس الوزراء السابق إدوار فيليب الذي يرى أن الكاتب “يجسد” بشكل خاص “الدعوة إلى العقل والحرية والإنسانية ضد الرقابة والفساد والإسلاموية”.
وكانت دار “غاليمار” منعت من المشاركة في معرض الجزائر الدولي للكتاب خلال الشهر الجاري. كما أن كامل داود يواجه دعويين في الجزائر تتهمانه مع زوجته الطبيبة النفسية باستخدام قصة مريضة في رواية “حوريات” التي تستحضر الحرب الأهلية في البلاد والتي نال عنها أخير جائزة “غونكور”، أبرز مكافأة أدبية فرنسية.