تقرير تلفيزيوني: رحيم صاحب البصمة المميزة في الموسيقى العربية (فيديو)
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
فقدت الساحة الفنية فجر أمس واحدا من أبرز مبدعيها،الملحن والشاعر الغنائي محمد رحيم الذي رحل عن عالمنا عن عمر ناهز 45 عاما، تاركا خلفه رصيدا فنيا حافلا بالإبداع والتميز.
وعرض برنامج "صباح الخير يا مصر"، المذاع عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، تقريرا بعنوان "وداعًا محمد رحيم.
وأثمر هذا اللقاء عن تعاون مع الفنان عمرو دياب الذي قدم رحيم أول ألحانه من خلال أغنية "وغلاوتك" التي غناها الهضبة وحققت نجاحا كبيرا، وفي عام 1998 كانت نقطة تحول في مسيرته حين تعاون مع عمرو دياب في ألبومه الشهير عودوني ليبدأ بعدها مرحلة جديدة من النجاحات المتتالية.
وعلى مدار مشواره الفني تعاون رحيم مع أرز نجوم الغناء في مصر والعالم العربي مثل وردة الجزائرية ومحمد منير وأنغام وأصالة ونانسي عجرم وإليسا ومحمد حماقي وهشام عباس وشيرين عبد الوهاب.
المصدر: البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
ماكرون في مصر| ما الذي تقدمه هذه الزيارة؟.. محمد أبو شامة يوضح
قال محمد أبو شامة، مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر، إن زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى القاهرة، تأتي في توقيت بالغ الأهمية، سياسيًا واقتصاديًا، في ظل الاضطرابات الإقليمية والدولية.
وأوضح، خلال لقاء ببرنامج "ملف اليوم"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، وتقدمه الإعلامية آية لطفي، أن الزيارة تحمل بعدين رئيسيين، الأول “اقتصادي” يتمثل في تعزيز العلاقات الثنائية بين مصر وفرنسا، خاصة في ظل طموح القاهرة لرفع الاستثمارات الفرنسية إلى مليار يورو هذا العام، والثاني “سياسي” يرتبط بالوضع المتأزم في الشرق الأوسط، خاصة في قطاع غزة.
أشار أبو شامة إلى أن هذه الزيارة تتزامن مع قمة ثلاثية بين مصر وفرنسا والأردن؛ لمناقشة التصعيد الإسرائيلي في غزة، معتبرًا أن الأزمة هناك تمثل "مفتاحًا" لباقي ملفات المنطقة.
السياسة الفرنسية في الشرق الأوسط
فيما يخص السياسة الفرنسية في الشرق الأوسط، أوضح أن علاقات باريس بالمنطقة تتأرجح على طريقة "البندول"، بين دعمها التقليدي لإسرائيل منذ 1948، وبين محاولتها الحفاظ على توازن في علاقاتها مع الدول العربية.
وأكد أن فرنسا كانت داعمًا قويًا لإسرائيل في بداية أزمة "طوفان الأقصى"، لكنها بدأت تتخذ مواقف أكثر انحيازًا للحقوق الفلسطينية، خاصة مع تصاعد التوترات بين باريس وتل أبيب؛ نتيجة التصعيد الإسرائيلي في لبنان، والصور "الوحشية" القادمة من غزة.
وأضاف أن هذا التحول في الموقف الفرنسي، جاء نتيجة ضغط إنساني وأخلاقي، حيث بات من الصعب على فرنسا أن تستمر في دعم تسليحي لإسرائيل بينما تُرتكب مجازر في غزة، مشيرًا إلى أن زيارة ماكرون تهدف أيضًا إلى دفع جهود وقف إطلاق النار، وضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى القطاع.
وأكد أن لفرنسا دور نشط في ملفات لبنان وسوريا، خاصة فيما يتعلق بمحاولة تثبيت الهدنة في الجنوب اللبناني، وسحب إسرائيل من بعض النقاط التي تحتلها، قائلاً إن هذه الملفات ستُبحث بعمق بين الجانبين المصري والفرنسي خلال الزيارة.