سمو ولي العهد يتسلم رسالة شفوية موجهة لسمو أمير البلاد من الرئيس المصري نقلها وزير خارجية مصر
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
استقبل سمو ولي العهد الشيخ صباح خالد الحمد الصباح حفظه الله في قصر السيف صباح اليوم معالي وزير الخارجية بجمهورية مصر العربية الشقيقة الدكتور بدر أحمد عبدالعاطي وذلك بمناسبة زيارته الرسمية للبلاد، حيث نقل لسموه حفظه الله رسالة شفوية موجهة إلى حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه من أخيه فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية الشقيقة تتعلق بالعلاقات الأخوية المتميزة بين البلدين والشعبين الشقيقين وسبل تعزيزها وتنميتها في كافة المجالات، بالإضافة إلى آخر المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية.
حضر اللقاء معالي وزير الخارجية عبدالله علي اليحيا ومدير مكتب سمو ولي العهد الفريق متقاعد جمال محمد الذياب ووكيل الشؤون الخارجية بديوان سمو ولي العهد مازن عيسى العيسى ومساعد وزير الخارجية لشؤون الوطن العربي السفير أحمد عبدالرحمن البكر وسفير جمهورية مصر العربية لدى دولة الكويت أسامة شلتوت.
المصدر كونا الوسومسمو أمير البلاد سمو ولي العهد مصرالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: سمو أمير البلاد سمو ولي العهد مصر سمو ولی العهد
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية سوريا: لا مكان للتدخلات الخارجية في مسارنا الوطني
أكد وزير الخارجية السوري، أسعد الشيباني، أن الطريق إلى الاستقرار يمر عبر الحوار بين مكونات الشعب، مشيرًا إلى أن من يدعو إلى تدخل خارجي يتحمل مسؤولية تاريخية وأخلاقية.
وشدد الشيباني في تصريحات له على أنه لا يمكن بناء دولة قوية دون إرادة شعبية، مضيفًا: "زيارتنا إلى الولايات المتحدة محطة مهمة في مسار استعادة الدولة السورية مكانتها الإقليمية والدولية."
وبيّن الوزير السوري أن نبذ الفتنة والطائفية ضرورة وطنية.
وفي تصريحات سابقة له، أكد وزير الخارجية السوري، أسعد الشيباني، أن سوريا لن تُشكّل أي تهديد لأي دولة، بما فيها إسرائيل.
وقال الشيباني، خلال كلمته في مجلس الأمن الدولي، إن الضربات الإسرائيلية في سوريا تمثّل تهديدًا مباشرًا للاستقرار الإقليمي.
ودعا الشيباني مجلس الأمن إلى الضغط على إسرائيل للانسحاب من الأراضي السورية.
وأشار إلى أن رفع العقوبات سيساهم في تحويل سوريا إلى شريك نشط في الازدهار والتنمية والاستقرار عالميًا، لافتًا إلى أهمية إنهاء حقبة الفصائلية في البلاد.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا