فحص طحين الوكالة – رابط فحص طحين الوكالة الدورة الرابعة
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
فحص طحين الوكالة – رابط فحص طحين الوكالة الدورة الرابعة - حيث اتسعت دائرة البحث بين مواطني قطاع غزة خلال هذه الأيام عن رابط وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين " الأونروا " لمعرفة موعد استلام أكياس الطحين، الدورة الرابعة.
وتشهد مناطق وسط وجنوب قطاع غزة، شح كبير في أكياس الطحين، ما أدى إلى وجود شبه مجاعة بين الناس الذين يعتمدون بشكل أساسي على الطحين في غذائهم، نتيجة استمرار إغلاق الاحتلال للمعابر، وتقنين إدخال المساعدات، إضافة إلى سرقة الداخل منها من قبل عصابات قطاع الطرق.
ورغم ذلك، شهدت الأيام الماضية، إدخال عدة شاحنات مساعدات من الطحين، إلى المؤسسات الدولية، التي باشرت بتوزيعها إلى المخابز في وسط وجنوب قطاع غزة، فيما أفادت "الأونروا" إلى إمكانية استئناف تفعيل رابط فحص طحين الوكالة الدورة الرابعة.
فحص طحين الوكالةوتنشر لكم وكالة سوا الإخبارية، الرابط الرسمي لوكالة الأونروا عن فحص طحين الوكالة – رابط فحص طحين الوكالة الدورة الرابعة، حتى يتسنى لأي مواطن معرفة عدد الدورات التي استلمها من الطحين، وموعد الدورة الرابعة.
ولمعرفة فحص طحين الوكالة – رابط فحص طحين الوكالة الدورة الرابعة أضغط هنــــــــــــا
وقال وكالة الأونروا، في تصريح لها يوم الأحد 24 نوفمبر 2024، إن أزمة الطحين في غزة ما تزال مستمرة، وما يدخل عبر المعابر لا يتجاوز 6% من احتياجات السكان.
وأضافت أن الأونروا توزع الطحين المتوفر على العائلات النازحة حسب رقم الهوية وتبدأ بالعائلات الكبيرة.
وعن توزيع الطحين في مدينة غزة، لفتت الوكالة إلى أن هناك مراكز لتوزيع الطحين في مدينة غزة ولكن الأونروا تحتاج لتنسيق مسبق مع الاحتلال، كما أنه في شمال غزة يصعب العمل، نتيجة العدوان المكثف هناك منذ ما يقارب الشهرين .
وبهذا نكون قد عرضنا لكم عبر وكالة سوا الإخبارية، فحص طحين الوكالة – رابط فحص طحين الوكالة الدورة الرابعة وذلك في ظل ازدياد البحث عنها مع أزمة الطحين الكبيرة في وسط وجنوب قطاع غزة.
المصدر : وكالة سوا
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: الطحین فی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
«الأونروا»: 80% من غزة مناطق عالية الخطورة
غزة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأكد مفوض وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا»، فيليب لازاريني، أمس، أن «قطاع غزة يواجه أوضاعاً كارثية، حيث أصبحت 80 % من مناطقه مصنفة عالية الخطورة».
وأوضح لازاريني أن «السكان في القطاع يضطرون للفرار بحثاً عن الأمان والاحتياجات الأساسية، في وقت لا يوجد فيه مكان آمن يلجؤون إليه».
وأشار إلى أن «شمالي غزة يشهد حصاراً مشدداً منذ أكثر من 40 يوماً، مما أدى إلى حرمان السكان من المساعدات الإنسانية، ودفعهم للركض في دوائر مفرغة بحثاً عن النجاة».
وأضاف أن إيصال المساعدات القليلة التي يسمح بدخولها إلى غزة أصبح معقداً للغاية بسبب الطرق غير الآمنة، لافتاً إلى أن «النظام المدني تم تدميره ولا يمكن إعادة تأسيسه إلا عبر وقف إطلاق النار وضمان المساءلة».
كما حذر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية «أوتشا» من أن المخابز التي تعد شريان الحياة لمئات آلاف الفلسطينيين المتضورين جوعاً في قطاع غزة على وشك الإغلاق، إن لم تكن قد أغلقت.
وأشارت إلى أن 7 مخابز فقط من أصل 19 مخبزاً لاتزال تعمل، موضحاً أن الوضع يختلف من منطقة إلى أخرى، ففي دير البلح وخان يونس تعمل 3 مخابز بكامل طاقتها، لكنها مهددة بنفاد الدقيق في غضون أيام.
أما في محافظة غزة، فقد أدى نقص الوقود إلى خفض إنتاج المخابز بنسبة 50 بالمئة، وفق «الأونروا» التي أشارت أيضاً إلى أنه في شمال غزة ورفح المحاصرة، فإن «المخابز لا تزال مغلقة».
ويزيد التأخير في تسليم الوقود والدقيق من تفاقم الأزمة، مما يحرم عدداً كبيراً من السكان من الوصول إلى الخبز.
ودعت «الأونروا» إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لتلبية الاحتياجات الأساسية للسكان، الذين يعانون أوضاعاً مأساوية.
وتسبب الهجوم الإسرائيلي في دمار واسع النطاق، وجعل إنتاج الغذاء المحلي شبه مستحيل، ما جعل قطاع غزة يعتمد بشكل كامل على منظمات الإغاثة للحصول على الغذاء والدواء والسلع الأساسية.
استلمته بدلاً عن صديقتها.. مجفف شعر ينفجر بيد فتاة هندية