مسيّرة إسرائيلية تودي بحياة صيادين على شاطئ بلبنان
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
عرضت فضائية “يورونيوز” تقريرا بعنوان، لبنان: غارة مسيّرة إسرائيلية تودي بحياة صيادين على شاطئ صور.
ووفقا للتقرير، شنت إسرائيل غارات جوية عنيفة استهدفت مناطق عدة في لبنان، ما أدى إلى سقوط 45 شهيدا وعشرات الجرحى خلال يوم واحد، وفقا لبيان وزارة الصحة اللبنانية الصادر السبت.
وحل دمار في مصنع في "معلوت" التابع للاحتلال جراء سقوط صاروخ أطلق من لبنان بشكل مباشر عليه، وفق ما أوردت وسائل إعلام متفرقة.
أفادت التقارير أن مصنع "سانمينا" الذي استهدفه حزب الله بالصواريخ متخصص في إنتاج التقنيات الطبية التي تستخدم في العلاج لكنه في العام الأخير قرر العمل في مجال الصناعات العسكرية.
يأتي ذلك فيما أفاد حزب الله باستهداف عناصره عند الساعة 9:10 صباح اليوم مستوطنة معالوت ترشيحا، بصليةٍ صاروخية، وكذلك استهداف مستوطنة حتسور هاجليليت، بصليةٍ صاروخية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شاطئ صور لبنان إسرائيل الصحة اللبنانية
إقرأ أيضاً:
كرنفال مسندم .. مزيج من التراث والرياضة والفنون يضيء شاطئ حل
تتواصل فعاليات "كرنفال مسندم" بولاية بخاء على شاطئ حل بولاية بخاء ضمن الأنشطة المصاحبة لموسم "الشتاء مسندم"، الذي سعى من خلاله المنظمون إلى إيجاد بيئة ترفيهية للمواطنين والمقيمين من الجاليات بالمحافظة، وتسليط الضوء على الثقافات والمواهب التي يتمتعون بها من فنون وتراث وعادات وتقاليد، وبناء جسور التواصل والتفاعل الاجتماعي بين الشعوب، بالإضافة إلى الترويج السياحي للمحافظة وإبراز المقومات الطبيعية والثقافية للبلدان المشاركة في المهرجان.
وشهد "كرنفال مسندم" على شاطئ حل بولاية بخاء فعاليات متنوعة جمعت بين الترفيه والثقافة والتوعية، وتم تقديم العديد من الفقرات التراثية والرياضية والفنية والمسابقات والأنشطة الأخرى المتنوعة التي تتناسب مع مختلف الفئات العمرية والنوعية، بما فيها من تجارب تفاعلية حية كبرامج للطهي وبرامج للصناعات الحرفية التقليدية التي تشتهر بها المحافظة، والمسابقات الحماسية كفن اليولة ومسابقة صيد الأسماك والمسابقات الثقافية "س ج".
كما شهد "كرنفال مسندم" بولاية بخاء مشاركة واسعة من الفرق المحلية للفنون الشعبية من خلال تقديم مجموعة من الفنون الشعبية والحماسية المغناة، بالإضافة إلى تنظيم مسابقات متنوعة ترفيهية للجاليات كحمل الزميل ومسابقات العدو والكرة الطائرة للعمالقة وشد الحبل، وكما كان للأطفال النصيب الأكبر من الفعاليات كالمسابقات الترفيهية والعروض المسرحية وفعاليات أخرى متنوعة.
كما شهد المهرجان مشاركة كبيرة من قبل أصحاب المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، وانضموا إلى أسرة الكرنفال بأركان تضم أهم منتجاتهم والعمل للترويج لها، حيث شهدت إقبالًا كبيرًا من قبل زوار الكرنفال طيلة أيام تنظيمه بولاية بخاء.