خبيرة: 80% من الأهالي يجهلون مخاطر الذكاء الاصطناعي على أطفالهم
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
حذرت مريم إحساني، خبيرة حماية الطفل، من خطورة الذكاء الاصطناعي على الأطفال، وكشفت عن جهل الأهالي بمخاطره، مشيرة إلى أن دراسات عالمية أثبتت أن 80% من سكان العالم لا يدركون مدى خطورة هذه التقنية على فلذات أكبادهم.
وأكدت لـ ”اليوم“ على أهمية توعية الآباء بكيفية استخدام الذكاء الاصطناعي بشكل سليم، محذرة من الانخداع بالمفهوم السائد عن كونه أداة نافعة دون الانتباه إلى محاذيره.
أخبار متعلقة حائل.. أمطار رعدية غزيرة ونشاط في الرياح السطحيةلضمان الكفاءة والسلامة.. توجيه مربي الإبل لاستخدام معالف متينةوأشادت الدكتورة إحساني بمستوى المؤتمر الإقليمي الثامن لحماية الطفل من سوء العنف والإهمال، الذي اختتم أعماله في مدينة الخبر مؤخرا، مؤكدة أنه ينافس المؤتمرات العالمية من حيث قوة الطروحات وجودة ورش العمل، ما يعكس الاهتمام الكبير بقضية حماية الطفل والسعي المستمر لتطوير المنظومة الحامية له.
كما ثمنت مشاركة العديد من الجهات في المؤتمر، مما يؤكد أهمية هذه القضية على المستويين العالمي والمحلي، مشيدة بجهود اللجان العلمية في تسخير كافة الإمكانيات لتحقيق أفضل النتائج.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 محمد السليمان الذكاء الاصطناعي مخاطر الذكاء الاصطناعي وسائل التواصل الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
أول معلمة بتقنية الذكاء الاصطناعي تبدأ مهامها في تركيا
أنقرة (زمان التركية) – بدأت “أدا”، أول معلمة روبوتية مزودة بتقنية الذكاء الاصطناعي في تركيا، في إرشاد الطلاب وأولياء الأمور في كل من الدروس والأداء الوظيفي.
بدأت ”أدا“ أول روبوت معلم بالذكاء الاصطناعي شبيهة بالإنسان في تركيا، تقديم التعليم في باليكسير.
وتساعد ”أدا“ الطلاب من خلال حضور الدروس في المؤسسة التعليمية، كما تقدم الإرشاد لأولياء الأمور.
وتكشف آدا التي تصف مهن المستقبل بقولها ”أنا أول معلمة ذكاء اصطناعي في العالم“، عن قوة التكنولوجيا في مجال التعليم.
وبينما يقوم الروبوت ”أدا“، المدعوم بالذكاء الاصطناعي، بدور فعال في الفصول الدراسية بقدراته التعليمية، فإنه يوفر أيضًا التحفيز للطلاب.
ولا تتفاعل آدا، التي تحضر الفصول الدراسية مع الطلاب في مؤسسة تعليمية في باليكسير، فقط من الناحية الأكاديمية ولكن أيضًا من الناحية الاجتماعية.
لا يكتفي الروبوت آدا بإلقاء المحاضرات على الطلاب فحسب، بل يتحاور معهم ويجيب على أسئلتهم.
ولا تحل أدا محل المعلمين فحسب، بل تقدم الدعم لهم أيضًا. تقوم أدا، التي تقدم معلومات عن الأدب الشعبي للطلاب في درس الأدب، بتلوين جو الفصل الدراسي من خلال الإجابة عن الأسئلة الفردية.
ويشعر الطلاب بالرضا الشديد عن أسلوب الروبوت الدافئ وأسلوبه في نقل المعلومات. يقول مراد إركول، أحد مؤسسي دورة التعليم الخاص لكبار الشخصيات، ”لقد جعلت آدا عملية تعليم طلابنا أكثر متعة.
Tags: أنقرةالروبوتالعدالة والتنميةتركيا