فوق.. أصالة نصري تطرب جمهورها الإماراتي بحفل مهرجان الشيخ زايد
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
أحيت الفنانة أصالة نصري، حفل غنائي ساهر لها ليلة أمس السبت 23 نوفمبر، في مدينة أبوظبي بدولة الإمارات العربية المتحدة، ضمن فعاليات مهرجان الشيخ زايد هناك.
وأطلت أصالة نصري، على جمهورها بإطلالة عربية، مرتدية عباءة سوداء وتحتها فستان أحمر، طويل.
وأدت أصالة نصري، خلال الحفل باقة من أجمل أغانيها القديمة والحديثة التي تفاعل معها الجمهور، منها: «الصورة، فوق، غلبان»، وغيرها من الأغاني التي تفاعل معها الجمهور.
A post shared by Moments Events (@moments.events)
أصالة نصري - بعض الأحيانوكانت طرحت المطربة أصالة أغنيتها الجديدة “بعض الأحيان” وذلك عبر قناتها على موقع اليوتيوب حيث حققت مشاهدة عالية فور طرحها.
ألبوم أصالة نصري - ثم أناكما طرحت شركة روتانا للصوتيات والمرئيات، 5 أغانٍ من ألبوم الفنانة أصالة نصري الجديد الذي يحمل اسم “ثم أنا”، وذلك بعد أن تم طرح كليب “إنسان” في منتصف شهر يونيو الماضي.
الأغاني التي تم طرحها من ألبوم “ثم أنا” لـ أصالة نصري، هي:
الكرسي، من كلمات خلف الخلف وألحان جمانه جمال وتوزيع موسيقي عصام الشريطي.كلك لهم، من كلمات رحاب، وألحان نواف عبد الله، وتوزيع موسيقي عدنان عبد الله.أمان أمان، من كلمات ضياء الميالي، وألحان نصرت بدر، وتوزيع موسيقي أمجد أجعاتي.ما تهون، من كلمات أحمد علوي، وألحان أحمد الهرمي، وتوزيع موسيقي زيد نديم.ثم أنا، من كلمات مؤمن سالم، وألحان أحمد سعيد، وتوزيع موسيقي مصطفى قاسم.أغاني أصالةفي شهر يناير 2024، طرحت أصالة أحدث كليباتها “صندوق الذكريات”، عبر موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب".
أغنية صندوق الذكريات من كلمات رامي قحطان كوسا، ألحان وتوزيع يزن الصباغ، والكليب من إخراج حسن غدّار.
وفي شهر ديسمبر 2023، طرحت شركة روتانا للصوتيات والمرئيات، أغنية أصالة نصري الجديدة التي تحمل اسم جنة الحب، عبر موقع الفيديوهات يوتيوب، وتزامنا مع موسم أعياد الكريسماس.
أغنية جنة الحب لـ أصالة نصري، من كلمات د. ذياب بن غانم المزروعي، ألحان فايز السعيد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أصالة الفنانة أصالة نصري الامارات أبوظبي مهرجان الشيخ زايد وتوزیع موسیقی أصالة نصری من کلمات ثم أنا
إقرأ أيضاً:
موقع عبري: الحوثيون لا يمكن ردعهم.. الجماعة التي تتحدى الولايات المتحدة وتتحدى العالم
قال موقع أخباري إسرائيلي إن المتمردين اليمنيين يهددون إسرائيل والاستقرار العالمي، ويشلون التجارة في البحر الأحمر على الرغم من الضربات التي تقودها الولايات المتحدة.
وذكر موقع "واي نت نيوز" في تقرير ترجمة للعربية "الموقع بوست" إن كبار المسؤولين الأميركيين يعبرون عن "صدمتهم" إزاء أسلحتهم المتقدمة، مما يثير مخاوف من زيادة الدعم الإيراني.
وأكد التقرير العبري أن عودة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد تشير إلى موقف أميركي أكثر صرامة.
وحسب التقرير فلإنه في واحدة من أخطر الحوادث للقوات الأميركية في الشرق الأوسط منذ اندلاع الحرب في غزة، أسقطت سفينة حربية أميركية عن طريق الخطأ طائرة مقاتلة من طراز إف/إيه-18 تابعة للبحرية الأميركية فوق البحر الأحمر خلال عطلة نهاية الأسبوع. وتزامن الحادث مع غارات جوية أميركية استهدفت مواقع للحوثيين في العاصمة اليمنية صنعاء.
وذكر أن الطيارين قد قفزوا من الطائرة بسلام وتم إنقاذهما، في حين أعلن المتمردون الحوثيون بسرعة مسؤوليتهم عن إسقاط الطائرة. ومع ذلك، لم يوضح البنتاغون ما إذا كانت النيران الصديقة مرتبطة بشكل مباشر بالقتال الجاري ضد المجموعة المدعومة من إيران.
"تؤكد هذه الحلقة على التحدي الأوسع الذي يفرضه وكلاء إيران، ليس فقط على إسرائيل ولكن أيضًا على الولايات المتحدة والمجتمع الدولي"، حسب الموقع الاسرائيلي.
وأكد أن هجمات الحوثيين تضع إدارة بايدن في موقف صعب، لأنها تتزامن مع الجهود الأمريكية للتوسط لإنهاء الحرب الأهلية في اليمن والصراع السعودي الحوثي. فشلت تلك الحرب، التي قتلت عشرات الآلاف من المدنيين في الغارات الجوية السعودية، في هزيمة الميليشيات المتحالفة مع إيران.
وفق التقرير فإنه مع استمرار التوترات المرتفعة، قد تنمو احتمالات تكثيف العمل من جانب الولايات المتحدة وحلفائها، خاصة مع عودة الرئيس المنتخب دونالد ترامب إلى البيت الأبيض الشهر المقبل.
وقال "ومع ذلك، أصبحت قدرة التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة على ردع الحوثيين موضع تساؤل بعد أن أظهروا مرونة في مواجهة سنوات من الضربات الجوية السعودية المتواصلة، متجاهلين في كثير من الأحيان المعاناة الشديدة للمدنيين اليمنيين. يعيش ثلثا سكان اليمن تحت سيطرة الحوثيين".
وتوقع بن يشاي أن يرفع ترامب القيود التشغيلية التي فرضها بايدن على القوات الأميركية في اليمن، مما يمهد الطريق لحملة أميركية إسرائيلية منسقة لتحييد التهديد الحوثي.
وقد تتضمن هذه الاستراتيجية استهداف قيادة الحوثيين وتدمير صواريخهم الباليستية وطائراتهم بدون طيار وأنظمة الإطلاق ومرافق الإنتاج الخاصة بهم - وهي الإجراءات التي قال بن يشاي إنها ستعكس العمليات الإسرائيلية الناجحة ضد الأصول الاستراتيجية لحزب الله في لبنان وقدرات نظام الأسد في سوريا. ومن المرجح أن تتطلب إسرائيل تعاونًا كبيرًا من القيادة المركزية الأمريكية (CENTCOM) والأسطول الخامس للبحرية الأمريكية، الذي يعمل في المنطقة بحاملات الطائرات ومدمرات الصواريخ وغيرها من الأصول. إن المسافة الجغرافية والتحديات الاستخباراتية تجعل العمل الإسرائيلي الأحادي الجانب غير محتمل.
وزعم بن يشاي أن الجهد المنسق يمكن أن يمنع الحوثيين من المزيد من زعزعة استقرار النظام العالمي والاقتصاد. وأشار إلى أنه في حين أن الحوثيين لا يردعون عن الضربات على البنية التحتية لدولتهم، فإن قطع رأس القيادة والهجمات الدقيقة على قدراتهم العسكرية يمكن أن يغير التوازن.