مصرف أهلي عراقي ينال جائزة دولية
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
شبكة أنباء العراق ..
أعلن المصرف “الأهلي العراقي”، يوم الاحد ، عن حصوله على جائزة التميز في الابتكار المالي والتقني والقيادة الرقمية في العراق لعام 2024، المقدمة من الاتحاد الدولي للمصرفيين العرب.
وقال في بيان ، إن الجائزة تأتي تقديراً لجهوده البارزة في تقديم حلول مصرفية مبتكرة، وتعزيز التحول الرقمي في القطاع المصرفي العراقي.
وجاء في بيان المصرف، إن هذه الجائزة المرموقة تسلط الضوء على التزام المصرف الأهلي العراقي بتحقيق أعلى معايير الجودة في الخدمات المصرفية ودعم الاقتصاد الوطني من خلال تبني أحدث التقنيات وتقديم تجربة مصرفية متميزة لعملائه من خلال تطبيق البنك على الأجهزة المحمولة والذي يمتاز بواجهة استخدام سهلة، حيث يُقدم للعملاء مجموعة واسعة من الخدمات المصرفية، مثل: إدارة الحسابات من حيث الاطلاع على أرصدة حساباتهم، ومعاملاتهم، وتحويل الأموال، ودفع الفواتير، ومعرفة اقتطاعات قروضهم ، إلى جانب إمكانية ربط الحساب بالبطاقات الائتمانية وإمكانية التحويل عن طريق ويسترن يونين، إلى جانب العديد من الخدمات الرقمية المتنوعة. والذي يمكن العملاء من إنجاز مختلف معاملاتهم المصرفية بسهولة ويسر مثل طلب القروض للأفراد وغيرها الكثير دون الحاجة لزيارة الفروع.
ورأى البيان، أن هذه الخطوة سترسخ من مكانة المصرف الأهلي العراقي كلاعب رئيسي في القطاع المصرفي العراقي، بفضل تمكينه من تقديم خدمات وحلول مصرفية رقمية وغير مسبوقة تلبي الاحتياجات المتطورة والمتزايدة لعملائه من الأفراد والشركات.
وأعرب المدير المفوض للمصرف الأهلي العراقي، أيمن أبو دهيم عن فخره واعتزازه بهذه الجائزة، معتبرا أنها تعكس ريادة المصرف وتميزه في مجال الابتكار المالي والتحول الرقمي.
وأشار لافتاً إلى إن هذا التكريم يُعد حافزاً للمصرف في تقديم أفضل الخدمات لعملائه من الأفراد والشركات على حد سواء، والتزامه بتحسين تجربة العملاء لتتعدى الأساليب التقليدية، وتوفير طرق أكثر ذكاءً واستدامة للخدمات المصرفية الرقمية.
userالمصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات الأهلی العراقی
إقرأ أيضاً:
فتح باب الترشح لجائزة الملك عبد الله الثاني للإبداع في دورتها الثانية عشرة
أعلن مجلس أمناء جائزة الملك عبد الله الثاني بن الحسين للإبداع، في المملكة الأردنية الهاشمية، عن فتح باب الترشيحات للدورة الثانية عشرة للجائزة، التي تُمنح مرة كل عامين.
على أن تقدم الترشيحات ضمن 3 محاور رئيسية هي: موضوع "اللغة العربية والتحولات الرقمية" في مجال الآداب، وموضوع "تكنولوجيا المستقبل في تنمية قطاعي النقل والطاقة" في العلوم، وموضوع "المدينة العربية بين الأصالة والمعاصرة" في فرع المدينة العربية.
ودعا المجلس -في بيان- الباحثين والمبدعين والمفكرين العرب إلى التقدم بأعمالهم، على أن تكون منشورة أو مشروحة باللغة العربية، أو مترجمة إليها، ولم يسبق لها الفوز بأي جائزة محلية أو عربية أو دولية.
وأوضح المنظمون أن آخر موعد لتقديم الترشيحات هو 31 يناير/كانون الثاني المقبل، وأن الترشح يجب أن يتم من خلال جهة أو مؤسسة ذات صلة بمجال الجائزة، وأن يكون المتقدم من مواطني الدول العربية.
وتتضمن الجائزة شهادة رسمية، ومكافأة مالية قدرها 25 ألف دولار لكل فائز في أحد محاور الجائزة.
يُذكر أن جائزة الملك عبد الله الثاني بن الحسين للإبداع تعد الجائزة الأردنية الرسمية الوحيدة على مستوى الوطن العربي، وتهدف إلى تعزيز التنافس الخلاق بين العلماء والمبدعين في الأردن والعالم العربي، ودعم الابتكار والإبداع في المجالات العلمية والثقافية والحضرية.
إعلان جائزة الباحثين العربوفي إطار دعم البحث العلمي والإبداع العربي، أعلنت مؤسسة عبد الحميد شومان في الأردن عن إغلاق باب التقديم لجائزة الباحثين العرب في دورتها الـ43 للعام 2025.
وتمنح الجائزة في 12 موضوعا ضمن 6 حقول: العلوم الطبية والصحية، والعلوم الهندسية والتكنولوجية، والعلوم الأساسية، والعلوم الإنسانية والاجتماعية والتربوية، وعلوم المياه والطاقة والغذاء، والعلوم الاقتصادية والإدارية.
وقالت المؤسسة، في بيان لها، إنها استقبلت 1358 طلبا للاشتراك في حقول الجائزة لهذا العام، منها 521 طلبا مكتملا، تقدم بها باحثون وباحثات من مختلف أنحاء العالم العربي، يعملون في مؤسسات علمية وأكاديمية مرموقة.
وتعد هذه الجائزة أول جائزة عربية تعنى بالبحث العلمي وتحتفي بالباحثين العرب، أطلقتها مؤسسة عبد الحميد شومان -ذراع البنك العربي للمسؤولية الثقافية والاجتماعية- في العام 1982.
وتمنح الجائزة، التي تبلغ قيمتها 20 ألف دولار، تقديرا لنتاج علمي متميز في السنوات الخمس السابقة للترشح، يؤدي نشره وتعميمه إلى الزيادة في المعرفة العلمية والتطبيقية، والإسهام في حل مشكلات ذات أولوية محليا وإقليميا وعالميا، ونشر ثقافة البحث العلمي.