الجزيرة:
2025-05-01@15:10:12 GMT

1 من كل 5 شبان فرنسيين يودون لو يغادر اليهود فرنسا

تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT

1 من كل 5 شبان فرنسيين يودون لو يغادر اليهود فرنسا

أوردت صحيفة يديعوت أحرونوت نتائج استطلاع للرأي نشر يوم الجمعة الماضي أظهر "مستويات مثيرة للقلق من معاداة السامية في فرنسا"، حيث قال 12% من السكان و1 من كل 5 مواطنين تحت سن 35 عامًا إنهم "سيكونون سعداء إذا غادر اليهود فرنسا".

وحسب الصحيفة الإسرائيلية، فإن هذه النسب كشفها استطلاع للرأي أجراه المجلس اليهودي الفرنسي (المجلس التمثيلي للمؤسسات اليهودية في فرنسا) في سبتمبر/أيلول الماضي.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2نيويورك تايمز: كيف يمكن للمحكمة مقاضاة نتنياهو وغالانت؟list 2 of 2إيكونوميست: هذه تداعيات تبدل أحوال الدعم السريع في السودانend of list

وبحسب الاستطلاع الذي أجرته مؤسسة إيبسوس، فإن ما يقرب من نصف المواطنين الفرنسيين (46%) يتفقون مع 6 على الأقل من 12 تصريحا معاديا للسامية، ومن بين هؤلاء يعتقد 23% أن "اليهود ليسوا فرنسيين مثل الآخرين"، مع ميل المشاركين الأصغر سنا إلى اعتبار اليهود فاشلين في الاندماج.

وكشفت الدراسة أيضا أن 52% من المشاركين يعتقدون أن "اليهود أكثر ولاءً لإسرائيل من فرنسا"، في حين يرى 46% أن اليهود أغنى من المواطن الفرنسي العادي. ويعتقد نصفهم (49%) بنفوذ ما يسمى "اللوبي اليهودي" على القيادة السياسية، ويقول 17% إن هناك الكثير من المعابد اليهودية في فرنسا.

وقد أعرب 75% من المواطنين الفرنسيين عن آراء إيجابية عن اليهود عموما، لكن 26% فقط من المستطلعة آراؤهم لديهم آراء إيجابية عن الحكومة الإسرائيلية، و21% فقط ينظرون إلى إسرائيل بشكل موجب بانخفاض عن 27% في عام 2020. وعلى النقيض من ذلك، أعرب 40% من المواطنين الفرنسيين عن آراء إيجابية عن الفلسطينيين، لكن ليس عن حركة حماس.

ولم يعتبر أن إسرائيل دولة ديمقراطية إلا 36%، ولم تتعد النسبة 29% بين من يرون أن إسرائيل تريد السلام.

ورغم النتائج السلبية، أظهرت الدراسة بعض الأمل، وفقا للصحيفة، إذ اتفق 89% من المواطنين الفرنسيين على أن أي فعل أو تصريح لا يمكن أن يبرر معاداة السامية.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات ترجمات المواطنین الفرنسیین

إقرأ أيضاً:

كيف تفاعل السوريون مع نبش قبر حافظ الأسد؟

وبعد أيام قليلة من تحرير سوريا في الثامن من ديسمبر/كانون الأول الماضي، حرقت مجموعة تنتمي إلى المعارضة الضريح الواقع في مسقط رأس الأسد في القرداحة، الذي كان قد تحول منذ وفاته عام 2000 إلى رمز سياسي ومزار يرتاده ضيوف الدولة والحزب.

ومؤخرا، قامت مجموعة بنبش قبر حافظ الأسد وأخذ رفاته من الضريح ونقله إلى مكان مجهول، حسبما أفادت به صحيفة "زمان الوصل"، في حين لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الحادث.

اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4مغردون يجمعون على أن منشور رامي مخلوف محاولة لاستغلال الطائفيةlist 2 of 4هل تنجح سوريا الجديدة في تجاوز إرث النظام المخلوع بالعلاقات الخارجية؟list 3 of 4اللواء الثامن.. فصيل سوري شكلته روسيا وحل نفسه بعد سقوط الأسدlist 4 of 4ماذا وراء إفراج دمشق عن مسؤولين بنظام الأسد؟end of list

وتنوعت عناوين الصحف في وصف من قاموا بالعملية بين وصفهم بأنهم "مسلحون مجهولون"، وعناوين أخرى تحدثت عن أن مجهولين نقلوا الرفات لأسباب ربما تتعلق بمنع تعرضه لانتهاكات.

ورصد برنامج شبكات (2025/4/29) جانبا من تفاعلات السوريين مع حادثة نبش القبر، التي شكلت امتدادا للجدل حول كيفية التعامل مع رموز الحقبة السابقة التي استمرت أكثر من 50 عاما تحت حكم حافظ الأسد وابنه بشار.

آراء متباينة

وتباينت المواقف بشكل حاد بين السوريين، فكتبت بتول زويد: "ما في لا دين إسلامي أو غيرو بيسمح لأي إنسان كان ينبش قبر، ولي (والذي) عم يقول إنو القبر فاضي ما في جثمان ولا شي.. نحنا اختلافنا مو هون، سواء كان فاضي أو فيه جثمان، هاد التصرف أبدا مو مقبول ما في لا دين ولا أخلاق بتخلي الواحد يتصرف هيك".

إعلان

وفي المقابل، غردت فرح مستنكرة هذا الموقف: "نبش القبور حرام؟؟ هلا (الحين) صرتو تعرفو بالدين والحرام ونسيتو مئات آلاف الضحايا؟ نسيتو مجازر الكيمياوي؟ نسيتو البراميل؟؟ نسيتو صيدنايا؟ نسيتو الأفرع الأمنية؟؟؟ هاد كلو حلال بس نبش القبر حرام؟؟؟ بيكفي تكيلوا بمكيالين".

ويبدو أن الحادثة أعادت إلى الواجهة النقاش حول إرث حافظ الأسد وكيفية تعامل السوريين معه في مرحلة ما بعد سقوط النظام، حيث كتبت رورو: "إذا بيزيلوا قبرو أو رفاتو مافينون (لا يمكنهم) يزيلوه من العقول ومافينون يزيلوا إنو زعماء العالم كانت تقول عنو (عنه) الزعيم العربي يلي (الذي) كلنتون انبهر بذكائه".

وذهب رامي إلى طرح فرضيات حول هوية الجهة التي قامت بنبش القبر قائلاً: "أكيد هذه أفعال أتباعه أو ربما بشار دفع المال لأتباعه حتى يتم نقل رفاة والده لمكان بعيد بعد أن تم حرق الضريح أو يمكن بشار حابب يحتفظ بالدي إن إيه DNA تبع أبوه.. لأن شو بدها جماعتنا بعظامو.. لو بدها إياه كانت أخدتو من أول يوم التحرير".

وتجدر الإشارة إلى أن ضريح حافظ الأسد موجود في مكان واحد مع ضريح ابنه باسل الذي توفي في حادث سير عام 1994، ولكن لم يذكر إذا ما تعرض ضريح باسل للنبش أو الحرق.

29/4/2025

مقالات مشابهة

  • لقطات صادمة لشبان ينامون في ترعة ويدفنون رؤوسهم في الوحل .. فيديو
  • مداولات «العدل الدولية» تحذر من إعاقة إسرائيل لعمل «الأونروا»
  • امرأة تتقدم بشكوى ضد رجل مزق حجابها في فرنسا
  • كيف تفاعل السوريون مع نبش قبر حافظ الأسد؟
  • فرنسا تندد بإلغاء إسرائيل تصريح دخول وفدين فرنسيين
  • باريس تنتقد إسرائيل: إلغاء تصاريح وفدين فرنسيين "خطوة غير مقبولة"
  • النواب يكلف بالاستماع إلى آراء أساتذة القانون المدني وخبراء الإيجار القديم
  • كاتب أمريكي: ليس كل اليهود مشمولين بحماية ترامب.. فقط من يؤيد إسرائيل
  • كاتب أمريكي: ليس كل اليهود مشمولون بحماية ترامب.. فقط من يؤيد إسرائيل
  • كاتب أمريكي: ليس كل اليهود مشمولون بحماية ترامب.. فقط من يؤيد من إسرائيل