تنافس أقوى الإصدارات.. شاومي تطلق ساعة وسماعة بمواصفات لم يسبق لها مثيل
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
أعلنت شركة Xiaomi عن نيتها لإطلاق مجموعة من المنتجات الجديدة وتأتي في مقدمتها الكشف عن سلسلة Redmi K80 المرتقبة للغاية ، إلى جانب ساعة Redmi Watch 5 الذكية وسماعات Redmi Buds 6 Pro.
أخبار التكنولوجيا|تسريبات تكشف تفاصيل عن هاتف Huawei Mate 70 Pro+ وتحذير لمستخدمي أجهزة Apple Asus ROG Phone 9 Pro.. هاتف الألعاب المثالي يصبح أكثر تطورا ساعة ريدمي 5وفقا لموقع gizmochina.
على الجانب الأخر تأتي ساعة Redmi Buds 5 Pro بتصنيف IP54 لمقاومة الماء والغبارز مع مكبر صوت عالي التردد مقاس 10 مم ومضخم صوت ديناميكي مقاس 11 مم للحصول على صوت متوازن.
تتضمن الميزات إلغاء الضوضاء النشط حتى 52 ديسيبل، وتعديل الضوضاء التكيفي بالذكاء الاصطناعي، وترميز LHDC 5.0 للبث عالي الجودة، والصوت المكاني كما أنها تدعم وضع الشفافية وتقليل ضوضاء الرياح للمكالمات.
سماعات ريدمي بودز 6 بروسماعات ريدمي بودز 6 بروستتميز Redmi Buds 6 Pro بتصميم ثلاثي الوحدات ، بهدف تقديم صوت عالي الجودة وهي مزودة بتقنية تقليل الضوضاء بمقدار 55 ديسيبل وتقليل الضوضاء بشكل فعال وتقديم تجربة استماع أفضل.
على الجانب الاخر تأتي ساعة Redmi Watch 4 من بين مجموعة المنتجات المقرر طرحها فهي تأتي مزودة بشاشة AMOLED مقاس 1.97 بوصة ومستشعر PPG رباعي القنوات لمراقبة معدل ضربات القلب ومستويات الأكسجين في الدم وتدعم أكثر من 150 وضعًا رياضيًا. تشمل الوظائف الأخرى تتبع النوم ومراقبة الإجهاد وتحديثات الطقس والاتصال عبر البلوتوث.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شركة Xiaomi ساعة Redmi Watch 5 سماعات Redmi Buds 6 Pro ساعة ريدمي 5 الذكاء الاصطناعي معدل ضربات القلب ساعة Redmi
إقرأ أيضاً:
مَن يسبق مَن... لقاء واشنطن أم مراسيم بعبدا؟
كتب ميشال نصر في" الديار": تتضارب المعلومات لدرجة التناقض، تحديدا حول موعد صدور مراسيم تشكيل الحكومة. فواشنطن ترغب بصدورها قبل اجتماع ترامب - نتانياهو الثلاثاء بعد الظهر بتوقيت بيروت في واشنطن، ليبنى على الشيء مقتضاه في ما خص ملف جنوب لبنان، في ظل تأكيد المستوى العسكري "الاسرائيلي" مدعوما من اليمين ومستوطنو الشمال، البقاء في نقاط حساسة واستراتيجية داخل الاراضي اللبنانية، كضمانة وحيدة لعودة المستوطنين، التي تشكل تحديا سياسيا واقتصاديا واجتماعيا لـ "اسرائيل"، خصوصا ان البيان الوزاري لن يكون مهما من وجهة نظر اميركية، في حال لم تلب التركيبة الحكومية المطلوب.
اما النقطة الثانية، فهي تقاطع اميركي - لبناني لاستباق زيارة الموفد السعودي الامير يزيد بن مرحان الى بيروت، والضغوط التي قد يمارسها، في ظل الاختلاف الآخذ في الاتساع بين واشنطن والرياض حول ملفات المنطقة ومنها لبنان، وكذلك على خط واشنطن - باريس في ما خص الجزء المتعلق بالقرار ١٧٠١ وآلية تنفيذه، واتهامات الام الحنون للعم سام، بتهميشها داخل خماسية مراقبة اتفاق وقف النار، نزولا عند رغبة "اسرائيل".
هذا الاختلاف في وجهات النظر حول توقيت الولادة، يبقى في كل الاحوال عالقا عند عقد التأليف من جهة ثانية، التي ما ان تحل واحدة حتى "تفرخ" اخرى، اذ ان الحل على الخط الشيعي، ورط لبنان بمواجهة لن تعرف نتائجها، مع اعتبار واشنطن ان تجاهل الرسائل التي نقلتها كل من السفيرة الاميركية في بيروت، ونائبة المبعوث الاميركي الى المنطقة، فضلا عن تصريحات مستشار الرئيس ترامب للشؤون الشرق اوسطية والعربية للمرة الثانية، يشكل تحديا واضحا للادارة الجمهورية، كان سبق وحذرت منه، ما قد يدفع الامور الداخلية بكل مستوياتها الى مرحلة من التصعيد، قد يكون اقله رفع القوى المسيحية غطاءها عن العهد.
وهنا ترى مصادر سياسية لبنانية نقلا عن اوساط نيابية "تغييرية" و"ثورية"، ان المشكلة المسيحية تحولت الى تضارب في المطالب بين رئيس الجمهورية و "القوات اللبنانية"، ذلك ان ما تطالب به معراب من حق "منطقي" بحقيبة سيادية، حله في بعبدا المصرة منذ البداية على حصر الحقائب السيادية المسيحية بحصتها.
يضاف الى كل ذلك ان الاشكالية السنية انتقلت من سياسية الى مناطقية بيروتية - شمالية، وسط خشية متزايدة لدى اكثر من تكتل سني من عدم وفاء الرئيس المكلف بتعهداته لهم، وسط رغبة الجميع، بان يكون لهم حصص بالتساوي في وزير الداخلية.