جامعة الملك عبدالعزيز تحقق المركز الـ 32 عالميًا في تصنيف التايمز للعلوم متعددة التخصصات لعام 2025
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
المناطق_واس
حققت جامعة الملك عبدالعزيز المركز الـ 32 عالميًا، والثاني محليًا في التصنيف العالمي للعلوم متعددة التخصصات, وذلك في إنجاز عالمي جديد حسب تصنيف التايمز للتعليم العالي”Interdisciplinary Science Rankings” بالتعاون مع “Schmidt Science Fellows”.
ويركز التصنيف, على الجامعات التي تسهم في دعم العلوم متعددة التخصصات وتشجع الأبحاث الأكاديمية التي تعزز الابتكار والاكتشافات الجديدة، حيث يعكس التصنيف جهود الجامعة في تقديم الدعم الأكاديمي والبحثي، بالإضافة إلى السياسات التي تهدف إلى تعزيز الشراكات والتعاون الأكاديمي مع مختلف المؤسسات الدولية.
وشهدت الجامعة مؤخرًا لقاءات وشراكات مع جهات محلية وعالمية كان الهدف منها تطوير جودة ما يقدم للطلبة والباحثين، كما سجلت إنجازات محلية وعالمية في مجال الابتكارات والبحث العلمي.
وأكدت الجامعة أن هذا الإنجاز يعكس اهتمامها وحرصها على توفير بيئة محفزة للابتكار والإبداع، ودعم المجالات الأكاديمية والبحثية والتطوير المستمر في الأقسام العلمية والمراكز البحثية.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: جامعة الملك عبدالعزيز
إقرأ أيضاً:
التأكيد على استثناء الجامعات والكليات التي ليس لها إدارة ومركز لإستخراج الشهادات داخل السودان من القبول القادم
قام بروفيسور محمد حسن دهب وزير التعليم العالي والبحث العلمي يرافقه عدد من قيادات الوزارة بزيارة إلى ولايتي كسلا والقضارف للوقوف ميدانياً على وضع الجامعات في الولايتين والتأكد من استمرارية الدراسة وتنفيذ المشروعات المستقبلية.وبدأت الزيارة بولاية القضارف، حيث اجتمع الوزير بالإدارة العليا لجامعة القضارف بحضور والي الولاية الفريق ركن محمد أحمد حسن أحمد وعدد من اعضاء لجنة أمن الولاية ومدير الجامعة بروفيسور ابتسام الطيب الجاك وعدد من المسؤولين المحليين.وخلال اللقاء، اطمأن الوزير على سير الدراسة وخطط الجامعة المستقبلية، مشيداً بدور حكومة الولاية في دعم الجامعة ومساندتها لمواصلة الدراسة وتنفيذ مشروعاتها التي تهدف إلى تطوير البنية التحتية للجامعة، وأكد الوزير أن زيارته تأتي للتأكد من أن الجامعة تعمل بكفاءة عالية في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد، مؤكدًا على أهمية التعاون بين الجامعة والحكومة لتحقيق الاستقرار الأكاديمي والتطوير المستمر.وأكمل الوزير زيارته إلى ولاية كسلا، حيث وصل إلى مطار كسلا برفقة عدد من مديري الإدارات العليا بالوزارة وكان في استقباله نائب والي الولاية، عمر عثمان آدم، ومدير جامعة كسلا بروفيسور أماني عبد المعروف بشير، ووزير التربية والتعليم بالولاية، ماهر الحسين، إضافة إلى عدد من أعضاء هيئة التدريس والعمداء بالجامعة.واستهل الوزير زيارته بعقد اجتماع مع لجنة عمداء الجامعة وخلال الاجتماع، تم التأكيد على استقرار الجامعة وإسهاماتها في تعزيز التعليم العالي في المنطقة، كما تم تسليط الضوء على أهمية إرسال رسائل إيجابية إلى المجتمع المحلي والدولي، تؤكد أن السودان قادر على مواصلة نشاطه الأكاديمي والبحثي رغم الحرب.هذا وتأتي هذه الزيارات في إطار الجهود المستمرة لدعم التعليم العالي والبحث العلمي والتأكيد على أن السودان لا يزال يسعى للارتقاء والتقدم رغم التحديات.وفي اجتماعه بمديري ومنسقي الجامعات والكليات الأهلية والخاصة المستضافة بجامعة كسلا، أكد بروفيسور دهب حرص وزارته على مستقبل الطلاب، في ظل الظروف الاستثنائية التي تمر بها البلاد، وأشاد بالجهود المبذولة من قِبَلْ إدارات هذه الجامعات والكليات في تهيئة البيئة الدراسية وتحقيق الاستقرار الأكاديمي مؤكداً أن الجامعات والكليات المستضافة والتي ليس لها إدارة ومركز لاستخراج الشهادات داخل السودان لن يفتح لها باب القبول العام القادم.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب