في عيد ميلاد ميرفت أمين.. محطات الرحلة الفنية في حياة حسناء السينما
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحتفل اليوم الموافق ٢٤ نوفمبر الفنانة ميرفت أمين بعيد ميلادها، وسط مسيرة من العطاء الفني الكبير بين أضلاع الفن الثلاث سينما ومسرح وتلفزيون.
البداية مع الفنمنذ بدايات الظهور الأول للفنانة ميرفت أمين، وقد تركت أثراً كبيراً في قلوب الجماهير، فهي ذات بصمة و كاريزما فنية، وحضور أمام الكاميرات طاغي بشكل كبير، وهو ما مهد لها الطريق أن تصبح واحده من أهم نجمات السينما والدراما.
مدرسة ميرفت أمين الفنية
بدأت الفنانة ميرفت أمين بمرحلة الانتشار، وقدمت من خلالها عدد من الأفلام ذات الطابع اللايت والكوميديا والرومانسي، ولكنها أثبتت قدرات تمثيلية كبيرة، بمحطات هامه في مسيرتها الفنية، وكان لفيلم "حافيه على جسر الذهب"، "تزوير في اوراق رسميه"، دلالات فنية هامة علي قدرات تمثيلية استثنائية لنجمة لها ثقل فني، استطاعت أن تقدم شخصيات فنية بدون تعقيدات أو البحث عن أدوات لإيصال الإحساس، اكتفت فقط أن تصدق الأداء أولا فصدقها الجمهور.
أبرز أعمالها الفنية
قدمت الفنانة ميرفت أمين عدد كبير من الأعمال الفنية أبرزها علي مستوي السينما فيلم "الحفيد، حافيه على جسر الذهب، واحده بواحده، تزوير في اوراق رسميه، مرجان احمد مرجان"، وعلى مستوى الدراما قدمت مسلسل "يحيا العدل، رياح الغدر، مدرسة الاحلام، رأس الغول، لا تطفئ الشمس، بالحجم العائلي، قيد عائلي، مليحة".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ميرفت أمين الفنانة ميرفت أمين عيد ميلاد ميرفت أمين فيلم مسلسل السينما میرفت أمین
إقرأ أيضاً:
مهرجان العين للكتاب.. أدب الرحلة في الإمارات بين الشعر والنثر
العين (وام)
استضافت جامعة الإمارات العربية المتحدة، ضمن البرنامج الثقافي لمهرجان العين للكتاب، الذي ينظمه مركز أبوظبي للغة العربية في دورته الـ 15، ندوة بعنوان «أدب الرحلة في الإمارات بين الشعر والنثر»، أضاءت على كتاب «مدونة مسافر»، للشاعر والكاتب والباحث الإماراتي الدكتور عبدالعزيز المسلم، رئيس معهد الشارقة للتراث.واستهلت الندوة بكلمة ألقاها الدكتور شعبان بدير، الناقد والأكاديمي، الذي استعرض الدور التاريخي لأدب الرحلة كأحد أعرق الأجناس الأدبية، مؤكداً أنه يعكس التفاعل الثقافي بين الشعوب ويثري المكتبات بتجارب ملهمة، مشيداً بإسهامات الدكتور عبدالعزيز المسلم، واصفاً أعماله بأنها «مدونة مسافر»، و«مدائن الريح»، واعتبرها تجارب أدبية تُظهر بعمق رؤية الكاتب الإماراتي للعالم.
وتحدث الدكتور عبدالعزيز المسلم عن أبعاد تجربته الشخصية مع السفر والكتابة، مشيراً إلى أن الرحلات ليست مجرد انتقال بين الأماكن، بل تجربة تفيض بالمشاعر والمعرفة.
وقال: إن السفر يشبه كتاباً مفتوحاً، يخطُّ الإنسان فصوله في أثناء اكتشافه عوالم جديدة، وهو الرفيق الأجمل في الرحلات، وهو من يفتح لك أبواب القصص التي تنتظرك.
وتطرق إلى تجاربه في عدد من البلدان، من بينها، الصين والمغرب، حيث قاده السكان المحليون إلى أماكن بعيدة عن المسارات السياحية التقليدية، مما جعله يرى العالم من زاوية مختلفة.
وأضاف: «أردت في مدونة مسافر أن أوصل رسالة للشباب مفادها ألا تخشوا الخروج من منطقة الراحة، فالسفر يُغني الروح ويوسّع المدارك، وفي كل رحلة هناك فرصة لتحقيق الأحلام وبناء الجسور مع الثقافات الأخرى».