حزب الله: قصفنا برشقة صاروخية تجمعا لقوات الاحتلال في موقع المطلة
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن حزب الله اللبناني،اليوم الأحد، إنه قصف برشقة صاروخية تجمعا لقوات الاحتلال في موقع المطلة، وفقا لما نقلته قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل.
ذكر التلفزيون اللبناني أن حزب الله نفذ هجومًا جويًا باستخدام سرب من الطائرات المسيّرة على تجمع لقوات الجيش الإسرائيلي في منطقة "بوابة العمرا" عند الأطراف الجنوبية لمدينة الخيام.
وأوضح الحزب أن الطائرات أصابت أهدافها بدقة.
وفي وقت سابق اليوم، أعلن حزب الله استهدافه دبابة ميركافا إسرائيلية بصاروخ موجه غرب بلدة "شمع" في قضاء صور بمحافظة الجنوب، مما أدى إلى تدميرها ومقتل أو إصابة أفراد طاقمها.
كما أصدر الحزب بيانًا آخر أفاد فيه بقصفه تجمعًا لجنود الجيش الإسرائيلي شرق مدينة الخيام.
من جهة أخرى، أعلنت وزارة الصحة اللبنانية أمس عن استشهاد 3670 لبنانيًا وإصابة 15,413 آخرين منذ بدء العدوان الإسرائيلي على لبنان، وفقًا لوكالة الأنباء اللبنانية.
كما استشهد 20 لبنانيًا وأُصيب العشرات اليوم السبت جراء قصف جيش الاحتلال الإسرائيلي لبلدة شمسطار في بعلبك، بينما استهدفت غارات إسرائيلية بلدتي كفررمان ويحمر الشقيف في النبطية جنوبي لبنان.
ومنذ أواخر سبتمبر الماضي، كثّفت إسرائيل ضرباتها الجوية وبدأت عمليات برية في لبنان بعد نحو عام من تبادل القصف مع حزب الله على خلفية الحرب على قطاع غزة. وكان حزب الله قد وصف ضرباته بأنها "جبهة إسناد" لغزة منذ بداية الحرب في أكتوبر 2023.
كما نقلت إسرائيل ثقل عملياتها العسكرية إلى الجبهة الشمالية مع حزب الله، حيث كثّفت غاراتها الجوية بدءًا من 23 سبتمبر الماضي، وأعلنت في 30 من الشهر نفسه عن بدء العمليات البرية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حزب الله رشقة صاروخية قوات الاحتلال موقع المطلة حزب الله
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يغتال شخصية محورية في حزب الله بجنوب لبنان
أفادت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي بأن سلاح الجو هاجم سيارة في قرية بجنوب لبنان على بعد 10 كيلومترات من الحدود، ويقول الاحتلال إنها كانت لمسئول مهم بحزب الله.
وذكرت الأنباء أن مسيرة إسرائيلية استهدفت سيارة في بلدة رشكنانيه في جنوب لبنان.
كما ذكرت مصادر إسرائيلية أنه جرى اغتيال مسؤول كبير في حزب الله بقصف سيارته في منطقة صور بجنوب لبنان، وإن إسرائيل قتلت شخصية محورية في قوة الرضوان.