سيارات هاتشباك مستعملة بـ 300 ألف جنيه
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
يضم سوق السيارات المصرى للمستعمل باقة متنوعة من إصدارات السيارات التى يرغب المواطنين في اقتناءها لما يتوافر بها من مميزات تعمل على راحة قائد السيارة وركابها ومن ضمن تلك السيارات، فيات أونو، ودايهاتسو سيريون، واسبيرانزا A113، ورينو سانديرو، وفيات جراند بونتو .
. سيارات مستعملة بالسوق المصري - دايهاتسو سيريون موديل 2011
تستمد سيارة دايهاتسو سيريون موديل 2011 قوتها من محرك سعة 1000 سي سي، ومتصل بها علبة تروس مانيوال، وتمكنت من قطع مسافة تصل إلى 150 ألف/كم، وتعرض السيارة للبيع باللون الأسود .
تباع سيارة دايهاتسو سيريون موديل 2011 داخل سوق السيارات المصرى للمستعمل بسعر 300 ألف جنيه، ويختلف السعر حسب حالة السيارة الفنية .
- اسبيرانزا A113 موديل 2010تنقل قوة سيارة اسبيرانزا A113 موديل 2010 من المحرك إلى العجلات من خلال ناقل حركة مانيوال، وبها محرك سعة 1300 سي سي، وتمكنت من قطع مسافة تصل إلى 200 ألف/كم .
تتوافر سيارة اسبيرانزا A113 موديل 2010 داخل سوق السيارات المصرى للمستعمل بسعر 255 ألف جنيه، ويختلف السعر حسب حالة السيارة الفنية .
- رينو سانديرو ستيب واى موديل 2015تمكنت سيارة رينو سانديرو ستيب واى موديل 2015 من قطع مسافة تصل إلى 170 ألف/كم، وبها محرك سعة 1600 سي سي، ومدعومة بعلبة تروس مانيوال، ولا يوجد بالسيارة دهانات داخلية .
سعر سيارة رينو سانديرو ستيب واى موديل 2015 فى سوق السيارات المصرى للمستعمل يصل إلى 300 ألف جنيه، ويختلف السعر حسب حالة السيارة الفنية.
- فيات جراند بونتو موديل 2009سيارة فيات جراند بونتو موديل 2009 تعرض للبيع باللون الأسود، وبها محرك سعة 1400 سي سي، ومتصل بها علبة تروس مانيوال، وتمكنت من قطع مسافة 200 ألف/كم .
يبلغ سعر سيارة فيات جراند بونتو موديل 2009 فى سوق السيارات المصرى للمستعمل 300 ألف جنيه، ويختلف السعر حسب حالة السيارة الميكانيكية.
- فيات أونو موديل 2000تحصل سيارة فيات أونو موديل 2000 على قوتها من محرك سعة 1100 سي سي، ومتصل بها علبة تروس مانيوال، وتمكنت من قطع مسافة تصل إلى 104 ألف/كم، ولا يوجد بالسيارة دهانات داخلية .
تأتى سيارة فيات أونو موديل 2000 داخل سوق السيارات المصرى للمستعمل بسعر 150 ألف جنيه، ويختلف السعر حسب حالة السيارة الفنية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سوق السيارات المصرى إصدارات السيارات فيات اونو سوق السیارات المصرى للمستعمل فیات أونو مودیل سیارة فیات محرک سعة ألف جنیه A113 مودیل ألف کم
إقرأ أيضاً:
ركود يضرب سوق السيارات الروسية.. 700 ألف سيارة عالقة في المخازن
سلطت صحيفة "إل باييس" الضوء على الأزمة غير المسبوقة التي يواجهها سوق السيارات الروسية، في ظل تراكم نحو 700 ألف سيارة جديدة في المستودعات دون أن تجد طريقها إلى المشترين، ما يعكس انهيار فقاعة الاستهلاك في البلاد.
وبحسب الصحيفة، يعزى هذا التراجع الحاد في الطلب إلى الارتفاع الكبير في معدلات التضخم وأسعار الفائدة، وهي تداعيات مباشرة للحرب، الأمر الذي دفع الخبراء إلى التنبؤ بانخفاض كبير في مبيعات السيارات خلال العام الجاري.
وقالت الصحيفة، في تقريرها الذي ترجمته "عربي21"، إن تحذيرات البنك المركزي الروسي على مدى العامين الماضيين بشأن التوسع المفرط في الاقتصاد بسبب الإنفاق العسكري لم تمنع وكلاء السيارات والمصنّعين من مواجهة هذا التراجع الحاد في الاستهلاك دون استعداد كافٍ.
ووفقًا لما نقلته الصحيفة عن مصادر في السوق، ارتفع عدد السيارات غير المباعة في المستودعات بنسبة 40 بالمئة مقارنة بالعام الماضي، حيث تشكّل السيارات المنتجة محليًا نصف هذا المخزون، بينما يعود معظم النصف الآخر إلى المركبات الصينية، التي فرضت هيمنتها على السوق الروسية بعد انسحاب العلامات التجارية الغربية نتيجة الغزو الروسي لأوكرانيا.
فقاعة السيارات الصينية
وذكرت الصحيفة أن تقديرات شركة الاستشارات "أفتوستات" تشير إلى أن عدد السيارات غير المباعة يبلغ نحو 600,000 وحدة، إلا أن تقديراتها تختلف عن تلك التي قدمتها "آر بي كا" التي ترى أن 400,000 من هذه السيارات هي صينية، بينما لا يتجاوز عدد السيارات الروسية 100,000 وحدة. ومع ذلك، تتفق جميع التحليلات على أن عام 2024 شهد فقاعة ضخمة نتيجة الإغراق الصيني للسوق الروسية بالسيارات.
وبحسب جمعية وكلاء السيارات الروسية، بلغت مبيعات السيارات الجديدة في السنة الماضية 1.69 مليون وحدة، مسجلة زيادة بنسبة 46 بالمئة مقارنة بالسنة التي سبقتها، حيث شكّلت السيارات الصينية 962,000 وحدة من هذا الرقم.
وأشارت الصحيفة إلى أن المفارقة الكبرى تكمن في أن هذه الطفرة لم تكن مؤشراً على انتعاش اقتصادي، بل كانت مدفوعة بمخاوف المستهلكين من تفاقم الأزمة الاقتصادية. ويؤكد فاسيلي سين، مدير قسم التحليل في شركة "إيه إس إم إل" القابضة المتخصصة في قطاع السيارات، أن "الارتفاع في المبيعات خلال عام 2024 مرتبط بزيادة رسوم إعادة التدوير التي ستدخل حيز التنفيذ في 2025، إلى جانب ارتفاع أسعار الفائدة على القروض، ما دفع الكثيرين إلى شراء السيارات قبل أن تصبح أكثر كلفة".
غير أن هذه الطفرة لم تدم طويلاً، إذ تتوقع شركة "إيه إس إم إل" القابضة أن تشهد مبيعات السيارات انخفاضًا بنسبة 20 بالمئة خلال 2025، بينما تتوقع شركة "أفتوستات" تراجع الطلب بنسبة 10 بالمئة ليصل إجمالي المبيعات إلى 1.4 مليون وحدة فقط. ومع استمرار الضغوط الاقتصادية، يبدو أن قطاع السيارات في روسيا مقبل على تحديات كبرى في السنوات المقبلة.
معارض السيارات الروسية في مأزق
وأفادت الصحيفة بأن معارض السيارات في روسيا تواجه أزمة خانقة، حيث تجد نفسها في مأزق مالي يعوق قدرتها على تقديم خصومات لتصريف المخزون. ووفقاً لجمعية وكلاء السيارات، لا يتجاوز هامش ربح الموزعين 5 بالمئة من سعر البيع، ما يحدّ من قدرتهم على خفض الأسعار. كما أن معظم السيارات المستوردة وصلت في الصيف، عندما كان سعر الدولار 85 روبلاً، قبل أن يتراجع لاحقاً إلى 100 روبل، مما زاد من تفاقم الخسائر.
ولا تقتصر الأزمة على وكلاء السيارات فقط، بل تفاقمت بسبب السياسات الحكومية. فقد رفع الكرملين الرسوم الجمركية لإعادة التدوير على السيارات المستوردة، وهي ضريبة تأخذ في الاعتبار تكاليف التخلص من السيارة مستقبلاً وفقاً للمعايير البيئية، بهدف دعم الصناعة المحلية. وفي الوقت نفسه، رفع البنك المركزي الروسي سعر الفائدة إلى 21 بالمئة لكبح التضخم والسيطرة على اقتصاد متأثر بتداعيات الحرب.
وفي هذا السياق، حذّر المحلل يفغيني كوشيليف خلال منتدى متخصص بأن "الرهان على انخفاض سريع لأسعار الفائدة غير واقعي"، مشيراً إلى أن البنك يتوقع بقاء الفائدة عند 17 بالمئة هذه السنة، بينما سيواصل الروبل تراجعه ليصل إلى 110-120 روبلاً لكل دولار.
اقتصاد الحرب يرهق المستهلكين
وبيّنت الصحيفة أنه في ظل تركيز الاقتصاد الروسي على تمويل الجيش والصناعات الدفاعية، تراجعت القدرة الشرائية للمواطنين بشكل حاد نتيجة التضخم. وتشير التقديرات إلى أن متوسط سعر السيارة الجديدة تجاوز ثلاثة ملايين روبل (29,500 يورو)، في حين أن نصف السكان يتقاضون ما بين 35,000 و84,000 روبل شهرياً (344 إلى 826 يورو)، بينما يحصل ربع السكان على رواتب أقل من ذلك.
ورغم هيمنة السيارات الصينية على السوق بعد خروج الشركات الغربية، إلا أن الطلب عليها بدأ بالتراجع، وفقاً لاستشارات السوق وجمعيات وكلاء السيارات. وتشير الإحصاءات إلى أن السيارات الأكثر مبيعاً هي الطرازات الروسية، مثل لادا جرانتا (بين 7,000 و10,000 يورو) ولادا فيستا (حتى 15,000 يورو)، تليها الطرازات الصينية مثل هافال، خاصة موديل جوليون، وشيري.