دون الإخلال بحاجة السوق المحلي.. “الأمن الغذائي”: السماح لشركات المطاحن المرخصة بتصدير الدقيق
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
كشف محافظ إدارة الهيئة العامة للأمن الغذائي المهندس أحمد بن عبدالعزيز الفارس عن موافقة مجلس إدارة الهيئة على السماح لشركات مطاحن إنتاج الدقيق المرخصة بتصدير الدقيق إلى الأسواق العالمية، وفق آلية تتعهد بموجبها بتصدير نسبة من طاقاتها الإنتاجية الفائضة دون الإخلال بحاجة السوق المحلي.
وأشار إلى أنه من منطلق الدور التنظيمي والإشرافي للهيئة تجاه شركات مطاحن إنتاج الدقيق المرخصة، وتماشيًا مع رؤية المملكة 2030 الداعمة للصناعات الوطنية، وفتح فرص المنافسة على أساس ما تملكه منتجاتها من جودة عالية، فقد صدرت موافقة مجلس إدارة الهيئة على السماح لشركات مطاحن إنتاج الدقيق المرخصة بتصدير الدقيق إلى الأسواق العالمية، وفق آلية تتعهد بموجبها بتصدير نسبة من طاقاتها الإنتاجية الفائضة دون الإخلال بحاجة السوق المحلي، مع الالتزام باسترداد كامل قيمة دعم القمح المقدم من الدولة، وذلك للكميات المراد تصديرها.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
“الأولمبية الوطنية” تستعرض آخر الاستعدادات للألعاب الآسيوية الشتوية
استعرضت إدارة الشؤون الفنية باللجنة الأولمبية الوطنية، استعدادات اتحاد الإمارات للرياضات الشتوية، للمشاركة في دورة الألعاب الآسيوية الشتوية التاسعة، التي ستقام في الصين في فبراير المقبل، بمشاركة أكثر من 1500 رياضي ورياضية من 34 دولة.
وعرض أحمد الطيب، مدير إدارة الشؤون الفنية والرياضية، خلال الاجتماع الذي عقد عن بعد، آخر المستجدات بخصوص الحدث القاري الذي يشهد رقماً قياسياً في أعداد المشاركين مقارنة بالنسخة الثامنة من الألعاب الآسيوية الشتوية في سابورو واوهيرو باليابان عام 2017، بإجمالي 1147 رياضيا ورياضية من 32 دولة.
وشهد الاجتماع مناقشة الجدول الزمني للمنافسات، وبرنامج المسابقات للدورة التي تقام من 7 إلى 14 فبراير المقبل، في 6 ألعاب رياضية بواقع (11 تخصصاً و64 سباقاً ومسابقة)، منها 32 حدثا على الجليد في هاربين و32 حدثا على الثلج في يابولي، التي تبعد عن هاربين نحو 190 كيلومترا.
وناقش الطرفان تمثيل الدولة بأفضل صورة ممكنة تعكس الصورة الحضارية للإمارات، لا سيما وأن مثل هذه المناسبات الرياضية لم تعد تقتصر على مجرد المنافسة على الألقاب والميداليات فحسب، بل هي فرصة لتبادل الثقافات والخبرات واكتساب تجارب جديدة، بالإضافة إلى أهمية التمثيل المشرف للوطن.
وستكون مسابقة التزلج الألبي الأكثر شعبية في الدورة، حيث جذبت مشاركين من 25 لجنة أولمبية وطنية، منها الإمارات، والكويت وسنغافورة وتايلاند وماليزيا، ما يعكس النمو السريع للرياضات على الجليد والثلج في آسيا خلال الأعوام الأخيرة.وام