مذيع بالتناصح: أكره قراءة الروايات والقصص مهما كانت شهرتها أو روعة كاتبها
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
قال عبد الله الجعيدي، مقدم برامج قناة المفتي المعزول الصادق الغرياني «التناصح»، إنه يكره قراءة الروايات والقصص مهما كانت شهرتها أو روعة كاتبها.
وأضاف في منشور عبر فيسبوك؛ “كُرِّه إليَّ في هذا العُمُر قراءة الروايات والقصص مهما كانت شهرتها او روعة كاتبها فهي تبقى من نسج الخيال وصنعة حكواتي وقد حاولت غير مرّة قراءة رواية ظننت أنها تفيدني فلم أبرح صفحاتها المائة الأولى”.
وتابع؛ “بينما في أيام الصبا كنت أشعر بالمتعة في قراءة روايات الأدب العالمي وألف ليلة وليلة وسيف بن ذي يزن والروايات البوليسية مثل روايات أجاثا كريستي وموريس لبلان وغيرها”.
وأردف؛ “قرأت قصة صوفي وهي رواية خيالية تحكي تاريخ الفلسفة وانتهيت منها فلم أخرج بفائدة مع الملل في سردها”.
وختم موضحًا؛ “وحاولت أقرا كتاب بُردة النبي لروي متحدة لمعرفة طبيعة المجتمع الإيراني والتغيير الذي طرأ عليه بعد الثورة فلم أفلح ربما في التاريخ غُنية ولكل قاريء آفاته”.
الوسوممذيع بالتناصحالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: مذيع بالتناصح
إقرأ أيضاً:
الناطق الرسمي باسم الحكومة: الإمارات شريك رئيسي في جريمة العصر بالسودان مهما كذبت
قال وزير الثقافة والإعلام، الناطق الرسمي باسم الحكومة، الأستاذ خالد الأعيسر، إن حكومة أبوظبي في دولة الإمارات العربية المتحدة تمارس أسوأ أشكال التضليل، حيث تعمدت تزييف الحقائق بما يخدم مصالحها، مما دفعها إلى التحالف مع ميليشيات الدعم السريع الإجرامية التي ارتكبت جرائم إبادة جماعية في دارفور وعدد من المدن والولايات السودانية وبذلك أصبحت، وما تزال، شريكًا رئيسيًا في جريمة العصر التي شهدها السودان، بعد أن تلطخت أياديها بدماء السودانيين، وهو ما يستوجب ملاحقتها قضائيًا ودوليًا باعتبارها طرفًا رئيسيًا في هذه الجرائم التي يجرمها القانون الدولي.وأشار الأعيسر، في بيان نشره على منصة إكس السبت، إلى أنه في 29 سبتمبر 2024، أصدرت حكومة أبوظبي بيانًا كاذبًا انتشر على نطاق واسع، زعمت فيه أن الجيش السوداني استهدف مقر سفيرها في الخرطوم. غير أن جنود القوات المسلحة السودانية، بعد طرد ميليشيا الدعم السريع المتمردة من تلك المنطقة، أكدوا أن مقر السفير في الخرطوم لم يتعرض لأي أذىً، خلافًا لما روّجت له حكومة أبوظبي.وأضاف الأعيسر أن هذا يُعد دليلًا جديدًا وواضحًا على أكاذيبها وتورطها في حرب السودان بأشكال متعددة، شملت الدعم المالي، وإرسال الأسلحة، واستخدام المسيرات الانتحارية والاستطلاعية، فضلًا عن جلب المرتزقة الذين ارتكبوا جرائم بحق الشعب السوداني.وختم بقوله: “لقد كذبت حكومة أبوظبي مرات ومرات، وهذا دأبها في حرب هي شريكة فيها، لكن الحقيقة، مهما حاولت طمسها، ستظل باقية وستظهر ولو بعد حين”.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب